وقال نائب رئيس الائتلاف، عبد الأحد اسطيفو، إن ما يحصل في حلب من استهداف المدنيين الهاربين من أحياء حلب الشرقية، كفيل بدفع الدول العظمى وخاصة أصدقاء الشعب السوري من أمريكا وبريطانيا وفرنسا للتحرك ووقف القصف الذي وصفه بالدنيء.

وذكر اسطيفو، أن أمر تحرك تلك الدول بات ضرورة قصوى، حتى لو جاء  خارج مجلس الأمن، الذي فقد دوره، بسبب استخدام روسيا لحق النقض.

وأوضح اسطيفو، على موقع الائتلاف الإلكتروني، أن نظام الأسد وروسيا، وضعوا المدنيين المحاصرين في أحياء حلب الشرقية أمام خيارين، إما الموت بسبب القصف على الأحياء، أو استهدافهم أثناء محاولتهم الخروج.