صندوق الحياة للتعليم يقيم حفل تكريمي للمتطوعين بحملة " ساعدني لاتعلم "
تم نشره الثلاثاء 18 تشرين الأوّل / أكتوبر 2011 07:05 مساءً

المدينة نيوز - اقام صندوق حياة للتعليم يوم الاحد الموافق السادس عشر من شهر تشرين الاول حفل تكريم للمتطوعين الذين شاركوا هذا الصندوق حملته لكفالة الطلاب الجامعيين هذا العام . حيث تطوع العديد من فريق بسمة الحياة المتميز بمشاركته في مجال التطوع للمساهمة في انجاح حملة ساعدني لاتعلم التي كانت قي الرابع والعشرين من شهر تموز العام الحالي .
تعددت فقرات هذا الحفل بطريقة تجذب كل من كان حاضراً حينها , فلم تقتصر فقط على كلمات الهيئة الادارية الشاكرة والمشجعة للمزيد من العمل التطوعي ولا على توزيع شهادات الشكر فقط , بل شارك العديد من المتطوعين آرائهم بالعمل التطوعي عامة ولحظات عملهم سوية في حملة ساعدني لأتعلم خاصة والذي يدل على مدى التعاون بين جميع الاطراف الموجودة في ذاك المكان , كما ذكر المتطوعين عن مدى استمتاعهم واستفادتهم من هذه الفرصة الفريدة وكيف انها فتحت لهم الكثير من ابواب التفكر وحب الآخر وحب العمل التطوعي . حيث طلب العديد من المتطوعين اقامة حملة أخرى لتسنح لهم الفرصة بمساعدة المزيد والمزيد من ابناء جيلهم ووطنهم .
لا يمكن لاي كان انكار المحبة والالفة بين كل من كان حاضراً , حيث كانت البهجة والفرحة ومشاعر الفخر ظاهرة على ملامح كل من الهيئة الادارية ومتطوعي بسمة الحياة . ولم تكن الابتسامة تختفي ولو للحظة من على وجوه الحاضرين . وكم كان من الرائع وجود هذا العدد من الشباب لافادة انفسهم ومجتمعهم .
تعددت فقرات هذا الحفل بطريقة تجذب كل من كان حاضراً حينها , فلم تقتصر فقط على كلمات الهيئة الادارية الشاكرة والمشجعة للمزيد من العمل التطوعي ولا على توزيع شهادات الشكر فقط , بل شارك العديد من المتطوعين آرائهم بالعمل التطوعي عامة ولحظات عملهم سوية في حملة ساعدني لأتعلم خاصة والذي يدل على مدى التعاون بين جميع الاطراف الموجودة في ذاك المكان , كما ذكر المتطوعين عن مدى استمتاعهم واستفادتهم من هذه الفرصة الفريدة وكيف انها فتحت لهم الكثير من ابواب التفكر وحب الآخر وحب العمل التطوعي . حيث طلب العديد من المتطوعين اقامة حملة أخرى لتسنح لهم الفرصة بمساعدة المزيد والمزيد من ابناء جيلهم ووطنهم .
لا يمكن لاي كان انكار المحبة والالفة بين كل من كان حاضراً , حيث كانت البهجة والفرحة ومشاعر الفخر ظاهرة على ملامح كل من الهيئة الادارية ومتطوعي بسمة الحياة . ولم تكن الابتسامة تختفي ولو للحظة من على وجوه الحاضرين . وكم كان من الرائع وجود هذا العدد من الشباب لافادة انفسهم ومجتمعهم .