آخر آخبار مخيم ليبرتي

تم نشره الإثنين 23rd نيسان / أبريل 2012 03:18 مساءً
آخر آخبار مخيم ليبرتي

المدينة نيوز - تاليا بيان من المجلس الوطني  للمقاومة الايرانية :

 

متزامنا مع زيارة المالكي رئيس الوزراء العراقي لطهران ولقائه مع خامنئي وتوسيع العلاقات الثانية, اعلن نظام الملالي بان حجم التبادل بين البلدين خلال العام الإيراني المنصرم ( 20 مارس2011 إلى 20 مارس 2012) سجل ارتفاعًَا بنسبة 50 بالمائة مقارنة بالعام قبله حيث بلغ 9.7 ميليار دولار وسيبلغ 12 ميليار دولار خلال العام الحالي. لقد اوجدت الحكومة العراقية أفضل التسهيلات للنظام الإيراني لالتفاف العقوبات الدولية. ان ملفات سوريا والبحرين وملف مجاهدي خلق سيتم مناقشتها خلال اللقاء الذي يجمع بين المالكي وخامنئي حسب المسؤولين ووسائل إعلام النظام.
وفي الوقت الذي تمارس فيه الحكومة العراقية الحد الاقصى من الضغوط من اجل مواصلة عملية نقل سكان أشرف إلى ليبرتي وفي الوقت عينه, تمنع في ليبرتي تحضير الحد الأدنى من المتطلبات الإنسانية, تقوم هذه الحكومة بتفريغ المسودات والمقترحات التي تبناها الممثل الخاص للأمين العام في العراق إقناع ممثلي السكان خلال المحادثات الطويلة والمراسلات العديدة من مضأمينها وتمييع مفادها واحدة تلو أخرى لتجعلها بلا جدوى منها. وبهذه الطريقة, اي خلال الفترة التي تقع بين 25 اذار/مارس و21 نيسان/ أبريل, اي خلال فترة تقل عن شهر واحد, ما تبقى الآن من سبع مسودات للاتفاق ليس سوى العموميات واشتراط جميع المتطلبات والحاجات المستحقة للسكان بـ” موافقة الحكومة العراقية”,بدءًا بنقل احواض المياه والمياه الثقيلة إلى تحديد عدد مولدات الكهرباء واجهزة المطبخ من أشرف وتضليل الكرفانات وعمل ارصفة اسمنتية للمرضي والمعاقين وزرع الاشجار واستخدام الرافعات ورافعات الاثقال في ليبرتي بل وحتى عملية مكافحة الحشرات والافاعي بذر السموم والمبيدات في موسم الحرارة حيث تكثر فيها هذه الحيوانات, لفقد تركت جميع هذه الأمور مرتبطة بموافقة الحكومة العراقية الغير مضمونة. ان موافقات الحكومة على توفيرالمياه و الكهرباء من خلال ربط شبكتي المياه والكهرباء بالشبكة الوطنية لا تحمل اية ضمانات تنفيذية وتوقيتات محددة. ذلك في الوقت الذي معالجة مشكلة المياه من الناحية التقنية هي عملية سهلة جدا يكمن انجازها خلال بضعة أيام. ان طلبات السكان المستمرة لمدة شهرين وبحضور مراقبي اليونامي لم تنجز بعد حيث يواجه ليبرتي أزمة شحة المياه في الوقت الحاضر.  ان الجرحى والمرضى من سكان أشرف خاصة المصابين منهم بالشلل في المنطقة السفلى لاجسامهم وهم غير قادرين على المشي, لا يسمح لهم بنقل العجلات والمرافق الصحية والكرفانات الخاصة لحياتهم اليومية إلى ليبرتي ويفرض عليهم تعذيب مستمر ومواجهة موت تدريجي.
ان التعهدات والاتفاقات السابقة التي تم توقيعها بعد اسابيع من المحادثات والتي تضمنتها رسائل الممثل الخاص للأمين العام, ومنها انسحاب الشرطة من داخل المخيم,منع حضور جلاوزة النظام الإيراني في ليبرتي, ونقل الموالدات الخاصة بمحطة الكهرباء العائدة لسكان أشرف,وحقهم في نقل عشر سيارات في كل مجموعة لـ 400 شخص, تنكث وتنتهك واحدة تلو أخرى. وبالمقال يزداد عدد اكشاك الشرطة في ليبرتي بل تدخل المخيم قوة مدرعة. فكل المعالم والمؤشرات تدل على رفض النظام الإيراني والحكومة العراقية للحل السلمي وعرقلة هذه العملية واعثارها من خلال صنوف من الذرائع والحجج. وقد توفى احد السكان بفعل الضغوط التي تعرض لها سكان أشرف في ليلة رأس السنة الايرانية خلال نقل المجموعة الثالثة من أشرف إلى ليبرتي. وفي ذكرى 8 نيسان/أبريل اصيب 29 من السكان بجروح اثر تعرضهم لهجوم شنته القوات العراقية.
ويتم خرق حقوق الإنسان والحقوق الانسانية الدولية وحقوق طالبي اللجوء، والأمم المتحدة لا ترغم الحكومة العراقية على الرضوخ للقوانين والالتزامات الدولية، بل تتجنب الأمم المتحدة من اتخاذ اي موقف رسمي وعلني.
ولهذا السبب أبدت الرئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية أشد اعتراضها على ممارسات الضغط على سكان أشرف وليبرتي وتشريدهم ونقلهم القسري مطالبة الرئيس الامريكي و الأمين العام للأمم المتحدة بمنع وقوع كارثة انسانية لا سيما بشأن النساء. (بيان امانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية 18 نيسان/أبريل 2012)
واكدت السيدة رجوي ان الإدارة الامريكية وقعت اتفاقية مع سكان أشرف فردا فردا لحمايتهم حتى الحسم النهايي للموقف ومنحتهم جميعا بطاقات «الشخص المحمي» وانها تتحمل المسؤولية حيال اي سوء يتعرض له سكان أشرف وليبرتي وعليها ان تضمن التعامل الانساني من جانب الحكومة العراقية.
واكد سكان أشرف وليبرتي في رسالة بعثوا بها إلى المستشار الخاص لوزيرة الخارجية الامريكية بشأن أشرف والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في 22 نيسان/أبريل على النقاط التالية بصفتها الحاجيات الدنيا الضرورية لانتقال المجموعات اللاحقة من أشرف إلى ليبرتي:
1. ابعاد المدرعات خارج ليبرتي.
2. تنفيذ البنود الواردة في رسالة الممثل الخاص للأمين العام في 16 آزار/مارس 2012  بشأن مواقع الشرطة ودورياتها ورسالته في 15 شباط/فبراير بشأن عدم حضور عناصر خارجية في ليبرتي.
3. تحديد سقف زمني محدد لمد انابيب المياه والتيار الكهربائي في ليبرتي إلى الشبكة الوطنية ولحين تحقيق ذلك يتم نقل 4 مولدات كهرباء من أشرف مع كل مجموعة متكونة بـ 400 شخص.
4. نقل العجلات الخاصة للمعاقين وكرفانات ومرافق صحية خاصة لهم من أشرف فضلا عن 10 سيارات وعجلات خدمية ضرورية مع اي مجموعة متكونة بـ 400 شخص، تمت الموافقة عليها في رسالة ممثل الأمين العام بتاريخ 15 شباط/فبراير.
5. امكانية الاستفاده من رافعات الاثقال في ليبرتي لنصب المخازن والمرافق الصحية وكذلك نقل عدد من الرافعات الصغيرة من أشرف مع كل مجموعة متكونة 400 شخص لنقل الاشياء الثقيلة.
6. ابقاء الاشخاص الضروية وباعداد كافية في أشرف حسب ما كان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وافق عليه، وذلك بهدف حفاظ على الممتلكات وحمايتها لحين حسمها النهائي.
امانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
22 نيسان/أبريل 2012
 
 

 

********************************************

 أصدرت أمانة المجلس الوطنی للمقاومة الایرانیة بیانا أخر فیما یلی نصه:

تشريد سكان أشرف والنقل القسري بالضغط والتهديد لنقل السكان الآخرين الى ليبرتي بدون الحدود الدنيا للمعايير الانسانية وبتعذيب المعاقين والجرحى

دعوة السيدة رجوي السيدين اوباما وبان كي مون لمنع وقوع كارثة انسانية ضد سكان أشرف خاصة ألف امرأة ومنع العراق من نقل هؤلاء قسراً وهم «محميون» تحت اتفاقية جنيف وأمريكا تحملت رسمياً المسؤولية تجاه حمايتهم وتعتبرهم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين طالبي لجوء و«أفراد وضعهم مثار القلق»
 
 
بينما  مضت 48 ساعة فقط على نقل رابع مجموعة من سكان أشرف تحت  الضغوط  والقيود المضنية وفي الوقت الذي من المقرر أن يتم نقل الحد الأدنى من أمتعتهم يوم الأربعاء 18 نيسان الى ليبرتي، فان الحكومة العراقية تنوي وبالضغط والتهديد أن تنقل خامس مجموعة من سكان أشرف الى ليبرتي. وهذا يعد خلافا لمذكرة التفاهم الموقعة بين الحكومة العراقية والأمم المتحدة بتاريخ 25 كانون الأول / ديسمبر 2011 والتصريحات المتكررة للأمين العام للأمم المتحدة منها في تقريره الى جلسة مجلس الأمن الدولي بتاريخ29 آذار/ مارس 2011 والتصريحات المتكررة لممثله الخاص في العراق منها في جلسة مجلس الأمن الدولي بتاريخ 10 نيسان/أبريل 2012، ولا تعد هذه الانتقالة انتقالة طوعية اطلاقاً.
ان جعل السكان مخيرين بين القتل أو مغادرة بيوتهم ومدينتهم التي بنوها طيلة ربع قرن بجهودهم وبنفقاتهم الخاصة ونقلهم الى سجن يدعى ليبرتي دون الحد الأدنى للمعايير الانسانية ليس الا تشريدا واخلاء قسرياً وخرقاً صارخاً لمفاد الحقوق الانسانية وحقوق الانسان الدولية والاعلان العالمي لحقوق الانسان واتفاقية جنيف الرابعة والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعديد من المواثيق الدولية ويعد من الأمثلة البارزة للجريمة ضد الانسانية.
مع أن نقل أي من المجموعات الأولى حتى الثالثة لم تجر تحت ظروف مناسبة وبالحد الأدنى للمعايير الانسانية وحقوق الانسان، الا أن عملية نقل المجموعة الرابعة كانت من كل الجوانب غير مقبولة صاحبتها عمليات الايذاء والتعسف التي طالت السكان. 
ففي عمل لاانساني، منعت القوات العراقية من نقل السيارات والكرفانات الخاصة للمعاقين والجرحى التي مجهزة بالمرافق الصحية الخاصة لحالتهم الصحية وتكيفوا معها لسنوات طويلة. وأن المراجعات المتكررة لممثلي السكان القوات العراقية ومسؤولي الأمم المتحدة والمسؤولين الأمريكيين لم تعط  نتيجة أيضا ولهذا السبب فان 10 من المعاقين والجرحى الذين كانوا ضمن المجموعة الرابعة اضطروا الى البقاء في أشرف. 

بينما كان هؤلاء ضمن اولئك المسجلين أسماؤهم في القوائم التي زودت الأمم المتحدة وأمريكا بها  قبل عامين للانتقال السريع الى بلدان ثالثة ولو لم تكن العراقيل التي وضعتها الحكومة العراقية لكان الكثير منهم  قد نقلوا لحد الآن الى الخارج، كون هذه الحكومة اشترطت عملية اعادة تأييد لجوئهم كغيرهم من السكان بالانتقال الى ليبرتي وفي الوقت نفسه تمنع نقل مستلزماتهم الخاصة الضرورية لحياتهم اليومية.  انه عملية تعذيب جسدي ونفسي وخرق لكل المعايير الحقوقية والدولية والاخلاقية والدينية.
كما منعت الحكومة المجموعة الرابعة من نقل القسم الأكبر من ممتلكاتهم المنقولة منها وفي نكث للتوافقات السابقة (رسالة الممثل الخاص  في 18 شباط) لم تسمح لهم بنقل 10 عجلات صالون. وكان مسؤولو الأمم المتحده ومسؤولون عراقيون قد وافقوا بعد مفاوضات عديدة  على نقل المجموعة الرابعة 6 مولدات كهربائية الى ليبرتي، الا أنه سمح لهم على أرض الواقع بنقل مولدتين اثنتين فقط.
ان الحكومة العراقية غير ملتزمة بأي اتفاق ووعد وهي تخرق واحدة تلو أخرى حتى بنود مذكرة التفاهم التي وقعتها مع الأمم المتحدة دون علم ورأي السكان ويغيب فيها  قسم كبير من الحدود الدنيا من مطالب السكان.
ان منع نقل الممتلكات يأتي في وقت تضع فيه الحكومة العراقية عراقيل أمام بيعها أيضا ولا تسمح للتجار الراغبين بشرائها بدخول أشرف حيث لم تعط مساعي يونامي بهذا الصدد أي نتيجة.
ان سكان أشرف يتعرضون للضغط  للانتقال الى ليبرتي في وقت يعاني هذا المخيم وبعد وصول رابع مجموعة اليها من أزمات جدية في المياه والكهرباء والمجاري والحدود الدنيا للمعايير الانسانية وأن الحكومة العراقية ليس لا تعالج هذه المشكلات فحسب وانما رفضت مطالب متكررة للسكان لحلها وعلى نفقاتهم الخاصة وحتى لا تسمح للسكان باحداث طرق اسفلتة أو اسمنتية لتنقل المرضى وكبار السن في مخيم أرضه وعرة تماما . كما لم تسمح لهم برش السموم في المخيم مع قدوم فصل الحر وانتشار الأفاعي والحيوانات والحشرات المؤذية حيث تماطل منذ 40 يوماً ادخال المواد الضرورية لرش السموم. كما ان الحكومة العراقية ليس لم تنفذ مفاد رسالة الممثل الخاص بتاريخ 16 آذار / مارس بشأن تواجد الشرطة فحسب بل نصبت أكشاك جديدة للشرطة في المخيم. 
وأبدت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية أشد اعتراضها على ممارسات الضغط على سكان أشرف وليبرتي وغياب المعايير الانسانية وحقوق الانسان في ليبرتي وتطالب الرئيس الأمريكي السيد اوباما والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بمنع وقوع كارثة انسانية بشأن السكان خاصة ألف امرأة  وأن يمنعا الحكومة العراقية من ممارسة الأعمال التعسفية والقمعية تجاه أفراد هم «محميون» تحت اتفاقية جنيف وأن الحكومة الأمريكية تحملت المسؤولية تجاهم رسمياً ومنحتهم بطاقة “Protected Person“«أفراد محميين» وأن المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة اعتبرتهم في بيانات متعددة أصدرتها منها في الاول من شباط والأول و28 آذار 2012 طالبي لجوء تحت الحماية الدولية و«أفراد وضعهم مثار القلق» وأن تمنع الحكومة العراقية من نقلهم قسراً في الوقت الذي لم تتوفر بعد الحدود الدنيا للمعايير الانسانية والتي وافقت الحكومة العراقية عليها. لا شك أن الحكومة الأمريكية تتحمل المسؤولية تجاه أي أذى يمس سكان أشرف وليبرتي ولايمكن لها أن تتنصل من المسؤولية في أي مصدر سياسي وحقوقي. 
 
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس
18 نيسان/أبريل 2012

********************************************

وتاليا البيان الثالث  الذي أصدرته أمانة المجلس الوطنی للمقاومة الایرانیة   یوم 20 نیسان حولی لیبرتی فیما یلی نصه:

مخيم ليبرتي – بيان رقم 24 انتشار وحدة مدرعة لمكافحة الشغب لقمع سكان ليبرتي
 
منذ الساعة السادسة والنصف من صباح اليوم الجمعة 20 نيسان/ أبريل دخلت قوة آلية مكافحة الشغب بمدرعات ذات دواليب ورشاشات ثقيلة في ليبرتي وانتشرت أطراف المخيم الأربعة ومحطة الشرطة. وهذا يذكر انتشار المدرعات العراقية في 3 نيسان 2011 في أشرف حيث يشكل علامة في غاية الخطورة لنوايا شريرة عشية زيارة المالكي الى ايران ولقائه المرتقب بخامنئي الذي كان يطالب ومازال بالقضاء على أعضاء المعارضة الايرانية في العراق. ان مجزرتين سابقتين في أشرف في تموز / يوليو 2011 و نيسان/ أبريل 2011 وقعتا بطلب من خامنئ. ان التمهيدات لقمع دموي آخر في سجن ما يسمى بـ «ليبرتي» تقوض الحل السلمي وتجعل أي عملية انتقال جديدة من أشرف الى الموقع أمراً منتفياً. صور المدرعات بجانب كرفانات السكان مرفقة وملفتة.

ان المقاومة الايرانية تطالب باتخاذ اجراء فوري من قبل الأمين العام للأمم المتحدة والحكومة الأمريكية بهذا الصدد وتنفيذ كامل لرسالة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الى السكان بتاريخ 16 آذار حول انسحاب القوات المسلحة العراقية من داخل مخيم ليبرتي.

********************************************



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات