مكتب صندوق الملك عبدالله الثاني للتأهيل الوظيفي في الجامعة الهاشمية يُدرِب (2500) طالبا خلال هذا العام
تم نشره الإثنين 30 نيسان / أبريل 2012 02:31 مساءً

المدينة نيوز - قال الأستاذ الدكتور ماجد القرعان عميد شؤون الطلبة في الجامعة الهاشمية خلال لقائه وفداً من مجلس التشغيل والتدريب والتعليم المهني في وزارة العمل، وعددا من المؤسسات الرسمية والخاصة في الأردن، ومؤسسة التدريب الأوروبية، وممثلين عن دول الاتحاد الأوروبي: "إن مكتب صندوق الملك عبدالله الثاني لتأهيل الوظيفي في الجامعة استطاع هذا العام 2012 تدريب (2500) طالب وطالبة أي نحو (11%) من طلبة الجامعة البالغ عددهم أكثر من (23) ألف.
وأضاف أن مكتب الصندوق نفذ العديد من برامج التدريب في حقول التأهيل الوظيفي والإرشاد المهني شملت مهارات التنمية البشرية الحياتية والاجتماعية والوظيفية واللغوية ومهارات التمكين الذاتي كتأسيس الإعمال والمشاريع، ومهارات الاتصال والقيادة والريادة، كما اطلق عددا من المبادرات الطلابية التطوعية الرائدة كفرسان الهاشمية، وابتسامة، وسفراء التأهيل المهني بالتعاون مع كلية العلوم التربوية، إضافة إلى عمله مع الجهات والمؤسسات المحلية والدولية على توفير فرص تدريبية نوعية أوعمل جزئية للطلبة، وإيجاد فرص عمل دائمة للخريجين، وإقامة الأيام الوظيفية والتعريف بمتطلبات سوق العمل، كما تم توفير قاعدة بيانات حول الجهات والمؤسسات التي توفر فرص التدريب والعمل والمهارات التي يحتاجها سوق العمل وقطاع الأعمال.
وأوضحت السيدة نادرة البخيت أمين سر مجلس التشغيل أن المجلس أقر الاستراتجية الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني والوظيفي بهدف تنسيق جهود المؤسسات الأردنية العامة والخاصة والأهلية العاملة في هذا الحقل، والتشبيك بينها وتبادل الخبرات والتجارب فيما بينها، ومواجهة التحديات والمعوقات في هذا المجال. وقالت أننا نتطلع إلى تعميم الممارسات المثلى في مجال التوجيه والإرشاد المهني والوظيفي ونشرها على المستوى الوطني، مشيدة بما حققه مكتب الصندوق في الجامعة من انجازات متميزة.
وذكر السيد حمدي شديفات مدير مكتب الصندوق في الجامعة أنه تم اطلاق مفهوم جديد يقوم على تحفيز التدريب عند الطلبة وتشجيعهم على الانخراط في برامج الصندوق ومبادارته ونشاطاته المتنوعه. مؤكداً أن المكتب يدرك أهمية زيادة حدة التنافسية العالية في سوق العمل التي تتطلب مهارات متجددة تحتاج برامج تدريب وتأهيل نوعي.
وبحث الجانبان سبل تعزيز علاقات التعاون والاستفادة من التجارب الناحجة والعمل على تنسيق الجهود لتطوير برامج تدريبية متقدمة تعمل على تجسير الفجوة بين الجانب النظري والعملي، وتصميم برامج مشتركة في الإرشاد المهني والتوجيه الوظيفي.
وضم الوفد ممثلين لمؤسسات أردنية رسمية وخاصة معنية بمجال الإرشاد والتدريب المهني، وموؤسسة التدريب الأوروبية، وممثلين لسفارات دول الاتحاد الأوروبي في الأردن.
وأضاف أن مكتب الصندوق نفذ العديد من برامج التدريب في حقول التأهيل الوظيفي والإرشاد المهني شملت مهارات التنمية البشرية الحياتية والاجتماعية والوظيفية واللغوية ومهارات التمكين الذاتي كتأسيس الإعمال والمشاريع، ومهارات الاتصال والقيادة والريادة، كما اطلق عددا من المبادرات الطلابية التطوعية الرائدة كفرسان الهاشمية، وابتسامة، وسفراء التأهيل المهني بالتعاون مع كلية العلوم التربوية، إضافة إلى عمله مع الجهات والمؤسسات المحلية والدولية على توفير فرص تدريبية نوعية أوعمل جزئية للطلبة، وإيجاد فرص عمل دائمة للخريجين، وإقامة الأيام الوظيفية والتعريف بمتطلبات سوق العمل، كما تم توفير قاعدة بيانات حول الجهات والمؤسسات التي توفر فرص التدريب والعمل والمهارات التي يحتاجها سوق العمل وقطاع الأعمال.
وأوضحت السيدة نادرة البخيت أمين سر مجلس التشغيل أن المجلس أقر الاستراتجية الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني والوظيفي بهدف تنسيق جهود المؤسسات الأردنية العامة والخاصة والأهلية العاملة في هذا الحقل، والتشبيك بينها وتبادل الخبرات والتجارب فيما بينها، ومواجهة التحديات والمعوقات في هذا المجال. وقالت أننا نتطلع إلى تعميم الممارسات المثلى في مجال التوجيه والإرشاد المهني والوظيفي ونشرها على المستوى الوطني، مشيدة بما حققه مكتب الصندوق في الجامعة من انجازات متميزة.
وذكر السيد حمدي شديفات مدير مكتب الصندوق في الجامعة أنه تم اطلاق مفهوم جديد يقوم على تحفيز التدريب عند الطلبة وتشجيعهم على الانخراط في برامج الصندوق ومبادارته ونشاطاته المتنوعه. مؤكداً أن المكتب يدرك أهمية زيادة حدة التنافسية العالية في سوق العمل التي تتطلب مهارات متجددة تحتاج برامج تدريب وتأهيل نوعي.
وبحث الجانبان سبل تعزيز علاقات التعاون والاستفادة من التجارب الناحجة والعمل على تنسيق الجهود لتطوير برامج تدريبية متقدمة تعمل على تجسير الفجوة بين الجانب النظري والعملي، وتصميم برامج مشتركة في الإرشاد المهني والتوجيه الوظيفي.
وضم الوفد ممثلين لمؤسسات أردنية رسمية وخاصة معنية بمجال الإرشاد والتدريب المهني، وموؤسسة التدريب الأوروبية، وممثلين لسفارات دول الاتحاد الأوروبي في الأردن.