وفد من لجنة المرأة يزور عدد من مدارس المملكة
تم نشره الإثنين 07 أيّار / مايو 2012 05:03 مساءً
المدينة نيوز- انطلاقا من اهتمام لجنة المرأة في منتدى الوسطية للفكر والثقافة بالأسرة باعتبارها اللبنة الأساس في بناء المجتمع وارتقاءه وحرصاً منها على تماسكها وتفعيل دورها الإيجابي في المجتمع الأردني، قامت اللجنة بالتشيك مع وزارة التربية والتعليم للإلتقاء مع مجالس الأمهات والطالبات في مدارس الوزارة لإلقاء محاضرات تهدف إلى نشر الوعي وتعزيز المفاهيم القيمية للأسرة من مودة ورحمة وتفاهم وتماسك ودور هذه المفاهيم في تربية النشئ وأثرها في مواجهة ظاهرة العنف المجتمعي التي يعاني منها المجتمع الأردني.
وقام بهذه الزيارات السيدة رئيسة لجنة المرأة سوسن المومني حيث قدمت نبذة مختصرة عن عمل اللجنة من خدمات متكاملة تستهدف المرأة والأسرة وأهمها تأسيس مركز الأمان للتوافق الأسري، والمركز القرآني والنادي الصيفي للناشئة.
ثم تحدثت الدكتورة نوال شرار المستشارة القانونية عن أهم أسس التوافق بين الوالدين وأثرها على الأبناء مستشهدة بصور مضيئة من حياة الرسول – صلى الله عليه وسلم – مع أمهات المؤمنين تؤكد مفاهيم المودة والرحمة والعدل والصبر. كما تناولت السيدة ماجدة عكوب المستشارة الأسرية هذا الأثر من الناحية النفسية والتربوية مدللة على ذلك من النماذج الواقعية في فن إدارة الأسرة بكافة أبعادها من فن إدارة أزمة الخلافات إلى فن إدارة التوافق النفسي، إلى مهارة تنقية الموروث الأسري حيث يتناسب مع المعطيات الحالية للأسرة. وقد كان لهذه اللقاءات الأثر الإيجابي الفعال على الحضور الذي طالب بتكرار مثل هذه اللقاءات.
علماً أن هذه الزيارات هي سلسلة مستمرة لكافة المدارس لتحقيق الأهداف المرجوة وقد تم منها زيارة مدرسة الجبيهة الثانوية، مدرسة خديجة أم المؤمنين الأساسية، مدرسة خولة بنت ثعلبة الأساسية، مدرسة أم كثير المهنية، ومدرسة أم ينبع الأساسية.
وقام بهذه الزيارات السيدة رئيسة لجنة المرأة سوسن المومني حيث قدمت نبذة مختصرة عن عمل اللجنة من خدمات متكاملة تستهدف المرأة والأسرة وأهمها تأسيس مركز الأمان للتوافق الأسري، والمركز القرآني والنادي الصيفي للناشئة.
ثم تحدثت الدكتورة نوال شرار المستشارة القانونية عن أهم أسس التوافق بين الوالدين وأثرها على الأبناء مستشهدة بصور مضيئة من حياة الرسول – صلى الله عليه وسلم – مع أمهات المؤمنين تؤكد مفاهيم المودة والرحمة والعدل والصبر. كما تناولت السيدة ماجدة عكوب المستشارة الأسرية هذا الأثر من الناحية النفسية والتربوية مدللة على ذلك من النماذج الواقعية في فن إدارة الأسرة بكافة أبعادها من فن إدارة أزمة الخلافات إلى فن إدارة التوافق النفسي، إلى مهارة تنقية الموروث الأسري حيث يتناسب مع المعطيات الحالية للأسرة. وقد كان لهذه اللقاءات الأثر الإيجابي الفعال على الحضور الذي طالب بتكرار مثل هذه اللقاءات.
علماً أن هذه الزيارات هي سلسلة مستمرة لكافة المدارس لتحقيق الأهداف المرجوة وقد تم منها زيارة مدرسة الجبيهة الثانوية، مدرسة خديجة أم المؤمنين الأساسية، مدرسة خولة بنت ثعلبة الأساسية، مدرسة أم كثير المهنية، ومدرسة أم ينبع الأساسية.
