نواب محافظتي الزرقاء والمفرق يزورون الجامعة الهاشمية ( صور )
تم نشره الخميس 10 أيّار / مايو 2012 07:38 مساءً

المدينة نيوز - التقى رئيس الجامعة الهاشمية الأستاذ الدكتور كمال الدين بني هاني نواب محافظتي الزرقاء والمفرق أصحاب السعادة: السيد سلامة الغويري، والسيد نواف الخوالدة، والسيد علي الخلايلة، والسيد مفلح الخزاعلة، والسيد سمير العرابي، والسيد خيرالله العقرباوي، والسيد إبراهيم الشديفات، والسيد محمد الحجوج، والسيد محمد الظهراوي، والدكتورة سامية عليمات.
وقد أبدى السادة النواب تقديرهم لما وصلت إليه الجامعة من تطور، مؤكدين "إن الجامعة الهاشمية جامعة متميزة وهي تستحق تضافر كافة الجهود الخيرة لدعمها ومساندتها" لتنفيذ خططها المستقبلية واستكمال منشآتها التعليمية، وأثنى السادة النواب على إقامة استثمارات مبنية على دراسات جدوى اقتصادية، والاستمرار في سياسة الابتعاث الرائدة التي تسير بها الجامعة، مبدين رغبتهم الاستمرار في عقد اللقاءات الدورية مع الجامعة.
وأكد الدكتور بني هاني على دور الجامعة ومساهماتها في خدمة المجتمع المحلي وتنميته، ومسؤوليتها في المشاركة في مواجهة التحديات التي تواجه أبناء محافظتي الزرقاء والمفرق.
وتحدث رئيس الجامعة عن خطط الجامعة الإستراتيجية ومشاريعها المستقبلية، والانجازات التي حققتها، ووضع أصحاب السعادة النواب في صورة التحديات التي تواجه مسيرة الجامعة للارتقاء بنوعية التعليم وضمان جودته التي من أبرزها الحاجة لاستكمال بنيتها التحتية، وعدم وجود مستشفى تعليمي تدريبي تابع لكلية الطب في الجامعة، حيث أكد الدكتور بني هاني أهمية تخصيص مستشفى جامعي لتطوير الخدمات الطبية المقدمة لأبناء المجتمع المحلي في محافظتي الزرقاء والمفرق. كما عرض تحدي المواصلات وما يعانيه طلبة الجامعة من هذه المشكلة المقلقة. وأشار إلى مطلب الجامعة لإقرار نظام استثمار أسوة بالجامعات الأردنية الأخرى لتتمكن من تنمية أموالها.
وفيما يتعلق برؤية الجامعة المستقبلية، قال: إن الجامعة تنوي تنفيذ مجموعة من المشاريع الكبرى وعلى رأسها: إقامة مجمعين للقاعات التدريسية بسعة (6500) طالباً، وإنشاء سكن للطالبات داخل الحرم الجامعي، وإقامة مباني للكليات التي لا تتوافر لها مباني. مشيراً إلى خطة الجامعة في استقطاب المزيد من الطلبة الوافدين وانعكاس ذلك على تنمية المجتمع المحلي وتحريك العجلة الاقتصادية في محافظة الزرقاء.
كما أشار إلى دور الجامعة في بناء علاقات شراكة والبحث عن مصادر تمويل غير تقليدية من خلال التعاون والتشبيك مع وكالات التعاون الدولية والعربية والإقليمية، وصناديق دعم البحث العلمي المحلية والعربية والدولية.
كما استعرض عدداً من المشاريع الاستثمارية التي تمثلت في إنشاء شركة الجامعة الهاشمية التنموية المحاذية للمنطقة الحرة ودورها المستقبلي في توفير فرص عمل لأبناء المنطقة.
وفي المجال الإداري أوضح أن الجامعة تعمل ضمن فرق عمل لمعالجة مجموعة من التحديات التي تواجه العاملين فيها، مشيراً أنها تسير وفق خطة زمنية تشمل كافة المسائل العالقة والمتراكمة منذ سنوات تحقيقاً للمساواة والعدالة بين الجميع.
وقد أبدى السادة النواب تقديرهم لما وصلت إليه الجامعة من تطور، مؤكدين "إن الجامعة الهاشمية جامعة متميزة وهي تستحق تضافر كافة الجهود الخيرة لدعمها ومساندتها" لتنفيذ خططها المستقبلية واستكمال منشآتها التعليمية، وأثنى السادة النواب على إقامة استثمارات مبنية على دراسات جدوى اقتصادية، والاستمرار في سياسة الابتعاث الرائدة التي تسير بها الجامعة، مبدين رغبتهم الاستمرار في عقد اللقاءات الدورية مع الجامعة.
وأكد الدكتور بني هاني على دور الجامعة ومساهماتها في خدمة المجتمع المحلي وتنميته، ومسؤوليتها في المشاركة في مواجهة التحديات التي تواجه أبناء محافظتي الزرقاء والمفرق.
وتحدث رئيس الجامعة عن خطط الجامعة الإستراتيجية ومشاريعها المستقبلية، والانجازات التي حققتها، ووضع أصحاب السعادة النواب في صورة التحديات التي تواجه مسيرة الجامعة للارتقاء بنوعية التعليم وضمان جودته التي من أبرزها الحاجة لاستكمال بنيتها التحتية، وعدم وجود مستشفى تعليمي تدريبي تابع لكلية الطب في الجامعة، حيث أكد الدكتور بني هاني أهمية تخصيص مستشفى جامعي لتطوير الخدمات الطبية المقدمة لأبناء المجتمع المحلي في محافظتي الزرقاء والمفرق. كما عرض تحدي المواصلات وما يعانيه طلبة الجامعة من هذه المشكلة المقلقة. وأشار إلى مطلب الجامعة لإقرار نظام استثمار أسوة بالجامعات الأردنية الأخرى لتتمكن من تنمية أموالها.
وفيما يتعلق برؤية الجامعة المستقبلية، قال: إن الجامعة تنوي تنفيذ مجموعة من المشاريع الكبرى وعلى رأسها: إقامة مجمعين للقاعات التدريسية بسعة (6500) طالباً، وإنشاء سكن للطالبات داخل الحرم الجامعي، وإقامة مباني للكليات التي لا تتوافر لها مباني. مشيراً إلى خطة الجامعة في استقطاب المزيد من الطلبة الوافدين وانعكاس ذلك على تنمية المجتمع المحلي وتحريك العجلة الاقتصادية في محافظة الزرقاء.
كما أشار إلى دور الجامعة في بناء علاقات شراكة والبحث عن مصادر تمويل غير تقليدية من خلال التعاون والتشبيك مع وكالات التعاون الدولية والعربية والإقليمية، وصناديق دعم البحث العلمي المحلية والعربية والدولية.
كما استعرض عدداً من المشاريع الاستثمارية التي تمثلت في إنشاء شركة الجامعة الهاشمية التنموية المحاذية للمنطقة الحرة ودورها المستقبلي في توفير فرص عمل لأبناء المنطقة.
وفي المجال الإداري أوضح أن الجامعة تعمل ضمن فرق عمل لمعالجة مجموعة من التحديات التي تواجه العاملين فيها، مشيراً أنها تسير وفق خطة زمنية تشمل كافة المسائل العالقة والمتراكمة منذ سنوات تحقيقاً للمساواة والعدالة بين الجميع.