مصرع أحد قتلة القذافي في حلب السورية
المدينة نيوز - نقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عن وسائل إعلام سورية، أن قوات الجيش السوري الحكومي، قضت في مدينة حلب على مجموعة وصفتها بالإرهابية مرتبطة بتنظيم القاعدة، في إشارة إلى المقاتلين الأجانب في سوريا، من بينهم المدعو عمران عبد السلام العريب، أحد قتلة القذافي في ليبيا.
وحسب الصحيفة الجزائرية، قالت وسائل الإعلام السورية: إن الجيش السوري نفذ عدة عمليات ضد المقاتلين الأجانب في عدة مناطق من حلب، ليقضي على مجموعة من بينها الشخص المذكور، والذي رصدته مختلف وسائل الإعلام عند إلقاء القبض على الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي، وهو يقف وراءه من الناحية اليمنى للعقيد عندما كان يمشي والثوار يعذبونه قبل إعدامه على أيديهم.
وزعمت وسائل إعلام سورية أن المدعو عبد السلام من أبرز "الثوار" الليبيين الذين أشرفوا على عملية توقيف وتعذيب وإعدام القذافي دون محاكمة، قبل أن يلقى مصرعه في حلب السورية التي قصدها لتهجير المواطنين وتنفيذ عمليات ضد الجيش السوري النظامي عن طريق تركيا.
وأضافت: يعتبر الشخص الثاني ممن شاركوا في توقيف وتعذيب ومقتل القذافي، بعد وفاة عمران جمعة، مـتأثراً بالتعذيب خلال احتجازه من طرف موالين للقذافي في بلدة بني وليد. نقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عن وسائل إعلام سورية، أن قوات الجيش السوري الحكومي، قضت في مدينة حلب على مجموعة وصفتها بالإرهابية مرتبطة بتنظيم القاعدة، في إشارة إلى المقاتلين الأجانب في سوريا، من بينهم المدعو عمران عبد السلام العريب، أحد قتلة القذافي في ليبيا.
وحسب الصحيفة الجزائرية، قالت وسائل الإعلام السورية: إن الجيش السوري نفذ عدة عمليات ضد المقاتلين الأجانب في عدة مناطق من حلب، ليقضي على مجموعة من بينها الشخص المذكور، والذي رصدته مختلف وسائل الإعلام عند إلقاء القبض على الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي، وهو يقف وراءه من الناحية اليمنى للعقيد عندما كان يمشي والثوار يعذبونه قبل إعدامه على أيديهم.
وزعمت وسائل إعلام سورية أن المدعو عبد السلام من أبرز "الثوار" الليبيين الذين أشرفوا على عملية توقيف وتعذيب وإعدام القذافي دون محاكمة، قبل أن يلقى مصرعه في حلب السورية التي قصدها لتهجير المواطنين وتنفيذ عمليات ضد الجيش السوري النظامي عن طريق تركيا.
وأضافت: يعتبر الشخص الثاني ممن شاركوا في توقيف وتعذيب ومقتل القذافي، بعد وفاة عمران جمعة، مـتأثراً بالتعذيب خلال احتجازه من طرف موالين للقذافي في بلدة بني وليد.
