السرير تحوّل إلى ساحة معركة بين المتزوجين في بريطانيا بسبب.. الشخير!!

المدينة نيوز -  يمثل السرير ملاذاً آمناً للراحة والتمتع بليلة نوم هادئة وأمور أخرى في الحياة الزوجية السعيدة، لكن الشخير حوله إلى ساحة معركة بين المتزوجين في بريطانيا.
 
ووجدت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" اليوم الاثنين أن 27% من البريطانيين اعترفوا بأن الشخير المنبعث من شريك أو شريكة الحياة يجعلهم يشعرون بالنكد بصورة منتظمة، و 21% بتعب مستمر، و 16% بأنه يؤثّر على أدائهم في العمل.
 
وقالت إن 41% من البريطانيين الذين يشخرون يخوضون معارك ليلية على نحو منتظم مع النصف الآخر، فيما اعترف 25% منهم بأنهم ينامون في أسرة منفصلة بسبب شخير شريك أو شريكة الحياة.
وأضافت الدراسة أن 40% من الرجال البريطانيين و 25% من النساء البريطانيات اعترفوا بأنهم يشخرون بشكل متكرر و 50% بأنهم يشخرون في بعض الأحيان فقط، لكن أكثر من 50% منهم لم يفعلوا أي شيء لمعالجة هذه المشكلة.
 
وحسب وكالة الـ يو بي أي ، فقد أشارت إلى أن 28% من البريطانيين يضطرون للنوم في غرف أخرى للحصول على قسط من الراحة بسبب الشخير المنبعث من نصفهم الآخر.
 
وكانت دراسة أخرى كشفت هذا الشهر أن 40% من النساء البريطانيات يشخرن أثناء النوم ونتيجة أسباب تتعلق بالتدخين والإفراط في تناول الكحول والبدانة، وصرن يترددن بكثافة على العيادات المتخصصة جراء شعور الإحراج.
 
 السرير تحوّل إلى ساحة معركة بين المتزوجين في بريطانيا بسبب.. الشخير
جى بي سي -  يمثل السرير ملاذاً آمناً للراحة والتمتع بليلة نوم هادئة وأمور أخرى في الحياة الزوجية السعيدة، لكن الشخير حوله إلى ساحة معركة بين المتزوجين في بريطانيا.
 
ووجدت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" اليوم الاثنين أن 27% من البريطانيين اعترفوا بأن الشخير المنبعث من شريك أو شريكة الحياة يجعلهم يشعرون بالنكد بصورة منتظمة، و 21% بتعب مستمر، و 16% بأنه يؤثّر على أدائهم في العمل.
 
وقالت إن 41% من البريطانيين الذين يشخرون يخوضون معارك ليلية على نحو منتظم مع النصف الآخر، فيما اعترف 25% منهم بأنهم ينامون في أسرة منفصلة بسبب شخير شريك أو شريكة الحياة.
وأضافت الدراسة أن 40% من الرجال البريطانيين و 25% من النساء البريطانيات اعترفوا بأنهم يشخرون بشكل متكرر و 50% بأنهم يشخرون في بعض الأحيان فقط، لكن أكثر من 50% منهم لم يفعلوا أي شيء لمعالجة هذه المشكلة.
 
وحسب وكالة الـ يو بي أي ، فقد أشارت إلى أن 28% من البريطانيين يضطرون للنوم في غرف أخرى للحصول على قسط من الراحة بسبب الشخير المنبعث من نصفهم الآخر.
 
وكانت دراسة أخرى كشفت هذا الشهر أن 40% من النساء البريطانيات يشخرن أثناء النوم ونتيجة أسباب تتعلق بالتدخين والإفراط في تناول الكحول والبدانة، وصرن يترددن بكثافة على العيادات المتخصصة جراء شعور الإحراج.