وزراء آل هاشم (الجعفريون):

تم نشره الثلاثاء 13 تشرين الأوّل / أكتوبر 2009 11:29 صباحاً
وزراء آل هاشم (الجعفريون):

إبراهيم هاشم, الشيخ فهمي هاشم

}  آل هاشم من سلالة
الصحابي الجليل جعفر الطيار}
 آل هاشم قدموا
من الحجاز إلى بلاد الشام
في القرن الرابع هجري

}  ابراهيم هاشم تخرج من جامعة استانبول في عام 1929م وشارك في تأسيس جمعية العربية الفتاة

} إبراهيم هاشم ترأس
أطول الحكومات الأردنية
عمراً حتى اليوم

} الشيخ فهمي هاشم
أول سفير أردني
في السعودية

الوزراء من نسل الصحابي
الجليل جعفر الطيار
وزراء آل هاشم
الرئيس إبراهيم هاشم
بعد أن تخرج من كلية الحقوق في جامعة استانبول في عام 1910م وكان في الرابعة والعشرين من العمر بدأ إبراهيم هاشم »الجعفري الهاشمي« مسيرته السياسية ناشطاً في الحركة الوطنية العربية مع العديد من الشبان العرب كشكري القوتلي رئيس الجمهورية السورية الأسبق وعوني عبد الهادي وتوفيق السويدي وعزيز المصري وشكلوا »جمعية العربية الفتاة« التي كانت تدعو إلى استقلال البلاد العربية عن الدولة العثمانية.
بعد قيام الحكومة العربية في دمشق بزعامة الملك فيصل بن الحسين في 5/10/1918م تنقل ابراهيم هاشم في العديد من الوظائف الهامة فيها كان آخرها وظيفة المدعي العام لمحكمة الاستئناف في الحكومة العربية, وبعد نجاح المستعمرين الفرنسيين في القضاء على الحكومة العربية الفيصلية بعد انتصارهم في معركة ميسلون في 24/7/1920م انتقل إبراهيم هاشم مع رجالات الحركة الوطنية العربية إلى شرقي الأردن ليتولى المنصب الوزاري لأول مرة مستشاراً للعدلية (وزير العدل) في حكومة الرئيس علي رضا الركابي المشكَّلة في 10/3/1922م, ثم شارك في حكومة الرئيس  مظهر رسلان المشكَّلة في 1/2/1923م في منصب مستشار قضائي (وزير العدل) ثم شغل منصب ناظر العدلية في حكومة الرئيس حسن خالد أبو الهدى الصيَّادي المشكَّلة في 5/9/1923م, وفي تعديل جرى في 17/4/1927م على حكومة الرئيس حسن خالد أبو الهدى الصيَّادي المشكَّلة في 26/6/1926م شغل إبراهيم هاشم منصب مدير الخزينة (وزير المالية ), وفي حكومة الرئيس حسن خالد أبو الهدى الصيادي المشكَّلة في 17/10/1929م شغل ابراهيم هاشم منصب وزير العدلية ومنصب قاضي القضاة, وفي 18/10/1933م شكل إبراهيم هاشم أول حكومة برئاسته وشغل إلى جانب الرئاسة منصب وزير العدلية ومنصب قاضي القضاة, وكانت هذه الحكومة أطول الحكومات الأردنية عمراً حتى يومنا هذا, ثم عاد فشكَّل حكومته الثانية في 19/5/1945م وشغل فيها إلى جانب الرئاسة منصب وزير الدفاع, وفي عهد هذه الحكومة تم عقد معاهدة صداقة مع الجمهورية التركية في 11/1/1947م, وفي 22/3/1946م  عقدت في عهد هذه الحكومة معاهدة صداقة بين الأردن وبريطانيا حصل فيها الأردن على الاستقلال, وفي 25/5/1946م قرر المجلس التشريعي الانتقال من عهد الإمارة إلى عهد المملكة تحت اسم المملكة الأردنية الهاشمية, وقدمت الحكومة استقالتها في1/2/1947م.
وفي 4/6/1952م وبسبب الحالة الصحية للملك الراحل طلال بن عبد الله بن الحسين شكل مجلس الوزراء هيئة نيابة على العرش برئاسة ابراهيم هاشم وكان في وقتها رئيساً لمجلس الأعيان وعضوية عبد الرحمن الرشيدات وسليمان طوقان, وعندما نودي بولي العهد الأمير الحسين بن طلال ملكاً دستورياً ولم يكن قد بلغ السن القانوني لاستلام مهامه كملك رسمياً شكل مجلس الوزراء مجلس وصاية على العرش برئاسة إبراهيم هاشم وعضوية عبد الرحمن الرشيدات وسليمان طوقان.
وفي 21/12/1955م,  شكل ابراهيم هاشم حكومته الثالثة, ثم عاد ليشغل منصب نائب رئيس الوزراء ومنصب وزير دولة في حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في 9/1/1956م, ثم عاد ليشكل حكومته الرابعة في 1/10/1956م, وفي 24/4/1957م شكل ابراهيم هاشم حكومته الخامسة والأخيرة وشغل  إلى جانب الرئاسة منصب وزير  العدل, وهي الحكومة التي واجهت الاضطرابات التي نجمت بعد إقالة الحكومة الحزبية برئاسة سليمان النابلسي وتمكنت من السيطرة على الأوضاع وإعادة الأمن والاستقرار بعد موجة الاضطرابات التي نظمتها الأحزاب التي كانت تساند حكومة النابلسي, وفي عهد حكومة ابراهيم هاشم تم التوقيع على قيام »الاتحاد العربي الهاشمي« بين الأردن والعراق,  وفي أثناء وجوده مع وفد أردني رسمي في بغداد  قام عبد الكريم قاسم بانقلاب عسكري أطاح بالنظام الملكي, وألقى الانقلابيون القبض على الوفد الأردني ولم يلبثوا أن اقدموا على اغتيال الرئيس ابراهيم هاشم والوزير سليمان طوقان وآخرين من أعضاء الوفد الأردني, وتمكن  عضو الوفد الوزير خلوصي الخيري من النجاة.
وكان الملك الراحل الحسين بن طلال يصف الرئيس إبراهيم هاشم بأنه »شيخ الحكمة الجليل«.
الشيخ فهمي هاشم
شغل الشيخ فهمي هاشم خال الرئيس إبراهيم هاشم وهو خريج الأزهر الشريف منصب وزير المعارف ومنصب قاضي القضاة في حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في 15/10/1944م, ثم شغل المنصبين في حكومة الرئيس ابراهيم هاشم المشكَّلة في 19/5/1945م, ثم أصبح وزيراً للعدلية وقاضياً  للقضاة في تعديل جرى على الحكومة في 8/9/1946م, وفي عام 1947م انتقل إلى المملكة العربية السعودية ممثلاً للأردن ليكون أول وزير مفوض للأردن ومندوباً فوق العادة في أول سفارة أردنية في السعودية.
وقد تلقى الشيخ فهمي هاشم الجعفري الهاشمي علومه الشرعية في استانبول ( في العهد العثماني) , وكان للشيخ فهمي هاشم دورٌ بارزٌ في تأسيس مدرسة النجاح في نابلس التي تطورت فيما بعد إلى كليةٍ , ثم إلى جامعةٍ , وفي العهد العثماني خدم الشيخ فهمي هاشم في الجيش العثماني برتبة ضابطٍ ملازمٍ ثّم أعفي من الخدمة العسكرية احتراماً لانتسابه لأشراف آل هاشم واحتراماً لعلمه , وفي شرقي الأردن توَّلى الشيخ فهمي في عهد الإمارة عدة مناصب في القضاء الشرعي , وكان أول من تولى إدارة الأحوال الشرعية ورئاسة دائرة الزكاة التي تحولت فيما بعد إلى وزارة , وفي عام 1944م دخل الشيخ فهمي هاشم الوزارة وزيراً للمعارف وقاضياً للقضاة في حكومة الرئيس سمير الرفاعي , وفي عام 1947م اخْتيِرَ الشيخ فهمي هاشم وزيراً مفوضاً للأردن في السعودية في أول سفارةٍ في السعودية , وشغل الشيخ فهمي هاشم عضوية مجمع اللغة العربية في مصر في الخمسينات وحتى عام 1972م, وتوفي إلى رحمة الله عزَّ وجلَّ في 8/8/1973م .
 نسب آل هاشم
تلطف الشريف محمد نعمان بن نهاد آل هاشم فزوَّدني مشكوراً بالنبذة التالية عن جذور آل هاشم التي تعود إلى شهيد مؤتة الصحابي الجليل جعفر ابن أبي طالب رضي الله عنه (جعفر الطيار) شهيد معركة مؤتة التي وقعت في جنوب الأردن:
آل هاشم الجعفريون ينتمون إلى النسب الشريف من ذرية جدهم الهاشمي الشهيد العظيم جعفر بن أبي طالب الطيار (رضي الله عنه) من علي الزينبي بن عبد الله بن جعفر الطيار, وسمي علي الزينبي (نسبة لأمه السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب وأمها السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم), وكانت بيوتهم بمكة والمدينة في الحجاز, وفي أواخر القرن الرابع الهجري خرج بنو الشريف الجمال أبو الفرج نعمة بن سلطان بن سرور بن رافع بن الحسن بن جعفر بن إبراهيم بن محمد العالم بن الأمير جعفر السيد الأغر بن ابراهيم الأعرابي بن محمد الرئيس الجواد بن علي الزينبي بن عبد الله بن جعفر الطيار من الجزيرة إلى بلاد الشام ينشرون العلم والفقه والدين الإسلامي فاشتهر منهم الكثير من العلماء والفقهاء في العراق وإيران ودمشق ومصر ونابلس وعمان, وكان العديد منهم النقباء الأشراف في نقابة السادة الأشراف في هذه العائلة, ويحفظون نسبهم بوثائق وحجج تثبت نسبتهم, ولا غبار على ذلك, ومع بدايات القرن العشرين حضر الكثير منهم إلى شرقي الأردن ثم إمارة شرقي الأردن فيما بعد بقصد نشر العلم والفقه, عوضاً عن خوض بعضهم المشاركة في مجريات أحداث الثورة العربية الكبرى.
ويؤكد كتاب »قاموس العشائر في الأردن وفلسطين« لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري الرواية التي تنسب آل هاشم إلى الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب (جعفر الطيار) رضي الله  عنه, ويذكر أن منازلهم في نابلس بفلسطين ويعزِّز رواية انتساب آل هاشم للصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب أخي الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه »الملحق في نسب البيت الهاشمي« من كتاب »تاريخ شرقي الأردن وقبائلها« لمؤلفه فردريك.ج.بيك الذي ترجمه وزير البلاط الأسبق بهاء الدين طوقان.
وهناك رسالة للمؤرخ الزبيدي تبحث في نسب العشائر التي تعود بجذورها إلى الصحابي الجليل جعفر الطيار أطلق عليها اسم »الروض المعطار في نسب السادة آل جعفر الطيار«.
وتشير مخطوطة »الأنس الجليل في تاريخ القدس والخليل« لكاتبها عبد الرحمن بن محمد العليمي أن أول من نزل بنابلس من الجعفريين هو الشيخ تقي الدين أبو عبد الله يوسف بن عبد المنعم.
 أما عن صلة القرابة والنسب والمصاهرة بين الرئيس إبراهيم هاشم والشيخ فهمي هاشم وعدد من الشخصيات التي شغلت منصب الوزارة , فإن المعلومات التي بين يدي تشير إلى ما يلي :
} الشيخ الوزير فهمي هاشم هو خال الرئيس إبراهيم هاشم
} الشيخ الوزير فهمي هاشم هو أيضاً خال الوزير السابق علي نصوح الطاهر.
وتلتقي عائلات آل هاشم , وآل الحنبلي , وآل النقيب معاً في انتسابهم إلى الصحابي الجليل شهيد مؤتة جعفر بن أبي طالب ( الطيار ) رضي الله عنهم .

إضافات
معلومات جديدة عن عشيرة الصمادية
تحدثت في الحلقة الثانية عن وزراء عشيرة الصمادية (آل الصمادي) وعن نسبهم, وأضيف إلى ما نشر هذه المعلومات:
يذكر المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في القسم الثاني من الجزء الثاني من كتابه الموسوعي »بلادنا فلسطين« أن آل الصُمادي (بضم الصّاد) من عائلات نابلس المعروفة وأنها دعيت بهذا الاسم نسبة إلى قرية صُماد (بضم الصّاد) وهي قرية من قرى حوران التي نزل بها أحد أجدادهم, ويشير الكتاب إلى أن »بنو الصمادي« طائفة كثيرة ثبت شرف نسبهم من جهة الآباء في سنة 985ه¯ بالمخطوطات التي كانت عند بني عمهم (لم يذكر الكتاب من هم), وقد ذكرهم كل من المحبي والمرادي, ويذكر الصماديون بنابلس أن أول من نزلها من أجدادهم هو الشيخ مسلم الذي ما زال قبره معروفاً في محلة الحبلة إلى الجنوب من مسجد الأنبياء.
وفي الجزء الخامس من كتابه المرجعي »معلمة للتراث الأردني« نشر الأديب المؤرخ روكس بن زائد العُزيزي تعقيباً من السيدين عبد الحليم أحمد بن حامد الصمادي ودريد نبيه الصمادي يذكران فيه أن نسب عشيرة الصمادية يعود إلى الحسين بن علي بن أبي طالب من زوجته فاطمة الزهراء رضي الله عنهما, وأن لدى العشيرة حجة بهذا النسب الشريف مؤرخة في ربيع الأول من عام 945ه¯ منقولة من حجة نسب مؤرخة في ذي الحجة من عام 605ه¯ موقعة بعدة تواقيع لعلماء وأشراف في تلك المرحلة منهم نقيب الأشراف في مصر عز الدين بن أحمد بن محمد الحسيني.
ويقول التعقيب إن جد عشيرة الصمادية المؤسس الشيخ مسلم قدم مع جيوش السلطان صلاح الدين الأيوبي من بغداد إلى بلاد الشام حيث شارك مع جند صلاح الدين بفتح حوران واستقر في قرية (صماد) القريبة من بلدة بصرى الشام, وقد منحها السلطان صلاح الدين للشيخ مسلم فصار يعرف بالصمادي وانتقل الاسم من بعده إلى أعقابه فصاروا يعرفون بالصمادية.
ويذكر التعقيب أن الشيخ أحمد نجل الشيخ مسلم والشيخ محمد المكنى بالبعَّاج وهو حفيد الشيخ مسلم شاركا في حملة القائد الأيوبي عز الدين بن أسامة في فتح عجلون, واستقر الشيخ محمد (البعَّاج) في عجلون مع أعقابه وتوزع بعض أعقابه في النعيمة وجرش وسوف بشمال الأردن, وفي لوبيا بفلسطين.
ورافق الشيخ يوسف نجل الشيخ مسلم الجيش الإسلامي إلى لواء الجليل, واستقر به المقام في صفد وأعقب عدداً من الأبناء منهم الشيخ ابراهيم الصمادي الذي توفي في صفد ودفن فيها, وبعد موته ارتحل عدد من سلالته إلى عنجرة القريبة من عجلون, وارتحل فريق آخر إلى غزة بجنوب فلسطين, وارتحل فريق آخر إلى البقاع في لبنان, ويعرف أعقاب الشيخ يوسف بن مسلم في صفد وغزة والبقاع باسم آل مراد أو المرادات. أما الشيخان داوود وعلي نجلا الشيخ مسلم فبقيا معه في قرية صماد وأعقبا ذرية كبيرة توزعت على دمشق والمعظمية ونواح أخرى في سوريا.
وفي أواخر مراحل الفتوحات الإسلامية الأيوبية قدم إلى نابلس الشيخ مسلم الصغير وهو أحد أحفاد الشيخ داوود بن مسلم واستقر في نابلس والجفتلك ولذريته وقف ذري في نابلس.
وكان أبناء الشيخ مسلم الجد المؤسس لعشيرة الصمادية من القائمين على شؤون بيت مال المسلمين والإنفاق على الحجاج القادمين من البلاد الإسلامية في العهد الأيوبي,ونظراً لنسبهم الشريف فقد أصدر السلطان عبد الحميد فرماناً سلطانياً يعفي أبناء عشيرة الصمادية من الجندية كما خصص مبلغاً سنوياً من أموال الدولة لتغطية نفقات دواوين العشيرة, وبقي هذا الفرمان ساري المفعول حتى سقوط الدولة العثمانية.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات