نوال الزغبي تصرح "لي الشرف بالغناء في فلسطين"
خلال نصف ساعة من الزمن قامت الفنانة نوال الزغبي بالرد على أسئلة متابعيها عبر حسابها الرسمي على تويتر، وكان السؤال الأول عن رأيها بالشاب السعودي ومن تشجع من الأندية السعودية؟ فإختارت الإجابة على الشق الأول منه قائلة: الشعب السعودي محترم وكريم. أما السؤال التالي فكان عما إذا كانت تحب المطبخ، فردت: أكيد وأكلي طيب جداً.
وإسعدتها تغريدة من فتاة كردية قالت لها بانها علمت نفسها العربية من أجل أن تفهم ما تغني وما تقول ولتتابع أخبارها.
وفيما إذا كانت تقبل بإحياء حفل في فلسطين في حال وجهت لها الدعوة ردت: أكيد ولي الشرف.
وعن تصويرها حلقة من برنامج صولا الذي تقدمه الفنانة أصالة نصري قالت: حلقة جميلة جداً وإنشاء الله تعجبكم. كما نفت نيتها إصدار أغنية منفردة في الوقت الحالي مؤكدة بأنها تعمل على إنجاز ألبوم كامل.
وحول ما إذا كانت مستعدة للنزول الى الشارع ومساعدة المحتاجين في حال طلب منها ذلك قالت: "بالتأكيد وسبق وفعلتها خلال حرب تموز"، حيث زارت المدراس التي لجأ إليها سكان الضاحية ومدن الجنوب وقدمت لهم المساعدات من أغذية ومواد طبية وغيرها.
وردأ على سؤال فيما إذا كانت من فريق 8 أم 14 آذار قالت أنا من فريق 22 أي مجموعهم. وإختارت إسم شيرين عبد الوهاب كفنانة ترغب بعمل ديو معها. ولم تستبعد إمكانية ظهورها ممثلة على التلفزيون يوماً ما قائلة: "ممكن لا يعرف أحد ماذا تخبيء لنا الأيام".
واكدت بانها لا ترفض فكرة التعاون مع وجوه شابة بالفن فمعظم أغنياتها الضاربة كانت لمواهب جديدة في مجال الكتابة أو التلحين أو التوزيع.
وحول أمنياتها لسوريا ووجهة نظرها تجاه ما يحدث فيها قالت بأنها تتمنى الخير والسلام لسوريا وجميع البلدان العربية. ورداً على سؤال من أحد متابعيها من البحرين فيما إذا كانت مطلعة على ما يعانيه الشعب البحريني من حكامه، قالت: جميع البلدان تعاني للأسف.
وردا على سؤال فيما اذا كانت تفضل الفيسبوك او تويتر، إختارت إنستغرام.
كما أنها أكدت على سبق ما صرحت به من أن السيدة وردة الجزائرية رحمها الله اكتر فنانة من الزمن الجميل تحبها وتعتبرها قدوتها في الغناء".
ووجهت كلامها متأففة من إحدى المعجبات اللتي كررت عليها سؤال ما هي أغنيتك المفضلة بالقول: كتبتي هالسؤال 1000 مرة كفى كفى كفى.
فعادت نفس الفتاة لتسألها عن لونها المفضل فردت عليها نوال متسائلة: آه يعني غيرتي السؤال من اغنية للون؟؟؟؟؟ وتجاهلت الرد عليها!
" الفجر "
