صور| تويتر احلام.. شتائم وسب واهانات بالجملة
المدينة نيوز :- لا تسمح احلام لأيّ كان بالوقوف في وجهها ودائماً ما تفعل ما يحلو لها مهما يكلّفها الأمر معتبرةً أنّها تتمتع بسلطة كبيرة تخوّلها فرض نفسها وآرائها، وفي حال تجرّأ أحدهم على إهانتها أو مهاجمتها بطريقةٍ أو بأخرى، تردّ احلام الصاع صاعيْن وتضعه على لائحة أعدائها اللدودين فتعمل على تدميره تدريجياً والتشهير به علناً.
ولا تتردّد الفنانة في شتم أعدائها عبر مواقع التواصل الإجتماعي غير مكترثة بعواقب ذلك، وكأنّها تتمتع بحصانةٍ ما تخوّلها إهانة أيّ شخص بحرية.
وتُعرف احلام بخلافاتها العديدة مع زملائها في عالم الفن ومع الإعلاميين الذين ينتقدونها، وإليكم في ما يلي أشهر تغريداتها التي تضمنت شتائم وإهانات علنية ضد هؤلاء:
- في إحدى التغريدات المثيرة للجدل، وصفت الفنانة الإماراتية عدوتها الفنانة شمس بـ "بنت الليل" و"الوسخة" مشيرةً إلى أنّها شوّهت صورة الفتيات الخليجيات في العالم.
- هذا وردّت احلام بقوة على الإعلامي المصري محمد الغيطي الذي إتهمها أنّها تنتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين ولا تراعي مشاعر الفقراء بتباهيها بمجوهراتها، وسخرت منه عبر "فيس بوك" حيث وجّهت له رسالة لاذعة تضمّنت العديد من العبارات الجارحة مثلاً: "إنت مالك بيه مقهور ليه يا حرمة عاوز تلبس جزمي ومجوهراتي؟.... إذا وجدت نفسك عاطلًا يا غيطي يا جزمه يا عبيط فيسعدني أن أضمك إلى طاقم خدمي... أنا عرفتك ست على هيئة رجل...".
- من ناحيته، تجرّأ الشاب السعودي مشعل العتيبي على السخرية من الملكة ووصفها بالشخصية الرجولية في فيديو نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، فما كان منها إلّا أن تسببت بطرده من عمله وشتمته وعائلته عبر "تويتر" بطريقةٍ إستنكرها الكثيرون ووجدوها غير مقبولة.
- كذلك، دائماً ما تهاجم الفنانة الإماراتية عدوّتها اللدودة الإعلامية نضال الأحمدية وتوجه لها تغريداتٍ مهينة كان أبرزها: "يا نعال يا احمقيه هههههههههههه موتي بغيظك بالعجوز الشمطاء تفوووووووو عليك!!!"
هذا ولا تتردد احلام بسب ومهاجمة متابعيها الذين يعتدون عليها بطريقة أو بأخرى، فتشتمهم غير مكترثة بعواقب ذلك.
وعلى سبيل المثال، قام أحد النشطاء بالتعليق على صورتها مع الكلب على الثلج قائلاً: "الكلاب على اشكالها تقع"، فردت بقوة عليه: "ما الكلب الا ابوك اللي جاب ثعل تفي عليك وعليه."
ودائماً ما يطالب الجمهور الفنانة بألّا تقلل من مستواها وشأنها من خلال هذه الشتائم، إذ يجدون أنّ الإمتناع عن الرد أفضل من إثارة ضجة وبلبلة، ولكن ذلك لا يمنع احلام من التعبير عن رأيها ومشاعرها دون قيود.
