المدينة نيوز:- نسمع الكثير من القصص حول أحداث غير عادية حدثت في العالم، منهم من يعتبرها قضاء وقدر ومنهم من يؤمن
بوجودالجنّ أو الشيطان خلف هذه الأحداث المرعبة. نستعرض لكم أبرز 10 مناطق مرعبة مسكونة بالجنّ في المملكة العربية ...المزيد
تقول الروايات أن وادي عبقر يسكنه الجن منذ زمن طويل وهو مأهول، كما أن شعراء الجاهلية قضوا وقتا في الوادي بضيافة شاعر جني فأصبحوا من فطاحلة الشعراء!
في المنطقة الصحراوية التي تبعد حوالي 20 كلم عن جنوب مدينة القيصومة وحتى منطقة الصمان، يقال أنّ هناك جنّ اسمه "أبو نويرة" يشعل الأنوار في الصحراء وشاهده العديد من الأشخاص الذين مرّوا من هذه الطريق، إذ يظهر شعاع نور ضخم وكأنه سيارة قادمة إليك ثم يتلاشى عن الأنظار ويظهر في مكان آخر.
يقول البعض أن مدينة رأس الزور سابقا (رأس الخير حاليا) على ساحل الخليج العربي هي عاصمة الجن وخالية من البشر، ومنهم من يرجمون "بصوت الحصى" من دون أثر ويحركون الأشياء حتى أن أحد الموظفين قال أنه فقد عقله بسببهم. طريق الوصول إلى المدينة مخيفة وكئيبة.
تعرض منزل أحد المواطنين في منطقة حائل إلى حريق غريب وضخم قضى على كلّ شيء، المنزل مكوّن من 4 غرف ومطبخ وحمام. ولكن بعد فترة اشتعلت النيران في موقع آخر من المنزل وتم إخمادها.
يقال أن من يذهب إلى جبل حرفه وينام هناك ليلة واحدة يصبح مجنونا أو شاعرا! هذا ما سرده 4 شبان حاولوا الوصول إليه ووجدوا أحذيه قديمة وقطع ملابس ملقاة على الطريق وسمعوا أصوات أطفال يبكون ويضحكون في الوقت نفسه.
تروى حكايات كثيرة عن المنطقة المعروفة بـ"المشطّب" أو"معازف الجن" أبرزها أن رجل قد مرّ على المنطقة المذكورة فوجد أناسا استقبلوه ونام عندهم ليفيق صباحاً على صحراء قاحلة فارغة من البيوت والناس!
حكي عن جبل خنوقه أساطيرا وخرافات عديدة، وهو عبارة عن جبلين يفصل بينهما مجرى وادي خنوقة ويضمّ بُرُق رملية زعموا أن الجن تسكنها وأنهم بنوا لهم مدينة هناك ليعيشوا فيها.
تستمدّ منطقة جازان الملقّبة بمدينة الغرائب في الجزء الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية جمالها من جبالها الشامخة المكسوة بالأخضر، ويبلغ متوسط الصواعق السنوي على هذه المدينة ما يقارب من 50 ألف صاعقة رعدية في العام الواحد كونها مربط الجنّ!
يقال أن جبل الدقم كان وما زال مستعمرا بالجن، وأن من يزوره تلفته الأصوات الغريبة والمخيفة التي تصدر منه، كما يحتوي على بحيرة من الماء تحرسها حية مرعبة.
توفيت مواطنة في الأربعين من العمر بعد ضربها لنفسها وإضرام النار في جسدها نتيجة إصابتها بمسّ من الجن، وطلب من العائلة ترك مدينة العلا شمال غرب المملكة العربية السعودية والإنتقال إلى المدينة المنورة
تقول الروايات أن وادي عبقر يسكنه الجن منذ زمن طويل وهو مأهول، كما أن شعراء الجاهلية قضوا وقتا في الوادي بضيافة شاعر جني فأصبحوا من فطاحلة الشعراء!
