دانييلا رحمة تكشف عن علاقتها برجل الأعمال.. وهذا ما حصل!
المدينة نيوز:- فتاة جميلة، تعشقها الكاميرا، وكذلك كلّ من ينظر إليها، عرفها الجمهور العربيّ من خلال تقديمها لبرنامج "إكس فاكتور" على شاشة "أم. بي.سي."، وهي تتحضّر حالياً لتقدّم حفل توزيع جوائز "بيغ آبل ميوزيك أواردز في دبي.
عن هذه الخطوة تقول رحمة: " لم أصدّق في البداية عندما عُرض عليّ تقديم هذا الحفل الكبير والعالميّ. وسيشاركني التقديم فيه النجم المصريّ محمّد كريم، وأنا متحمّسة للغاية لهذا المشروع".
وعن إطلالاتها عبر "أم. بي. سي." في برنامج إكس فاكتور، قالت: " إكس فاكتور فتح لي هذا الباب الكبير، وأنا أشكر "أم. بي. سي." ، وأنا أعتبرهم عائلتي، وإنشاء الله هناك عودة للبرنامج ولكن ليس قبل ثمانية أشهر، أو سنة، وفي الفترة الحاليّة أتّجه إلى التمثيل.
وعن المسلسل الذي تتحضّر للإطلالة من خلاله، وتنتجه الشركة نفسها التي أنتجت فيلم "النبيّ" لسلمى حايك قالت: " أنا سعيدة جداً لأنّي أتّخذ هذه الخطوة في التمثيل مع هؤلاء الناس المحترفين في عملهم، ومن المفترض أن يكون العمل لبنانياً بحتاً، وبمشاركة بطلات لبنانيات، ولكن لا يمكنني الإفصاح أكثر عن التفاصيل".
وعمّا إذا كانت تمتلك الموهبة للدخول إلى التمثيل، قالت: "أحبّ التمثيل منذ صغري، ولكنّي كنت أنتظر الفرصة المناسبة، وأنا سعيدة ومتحمّسة، وإنشاء الله أن ينال المسلسل إعجاب الجمهور".
وعمّا إذا كانت تفكّر بخوض مجال الغناء بعد تجربتيْ تقديم البرامج، والتمثيل، قالت: " من المؤكّد أنّي لن أغنّي، علماً أنّ والدي يتمتّع بصوت جميل، وهنا أستغلّ الفرصة لأوجّه التحيّة لوالدي يوسف رحمة، وهو يملك صوتاً جميلاً جداً، ولكن بالنسبة لي أرى أنّ الموهبة هي الأساس، وطالما أنّي لا أملك هذه الموهبة فلن أغنّي".
وفي حال حالفها الحظّ ونجحت في التمثيل، وإنتقلت إلى مصر هوليوود الشرق لتخوض تجربة التمثيل هناك، فمن هم الأبطال الذين تحلم بالوقوف أمامهم؟ أجابت: " ما زلت صغيرة جداً كي أقف أمام النجوم الكبار، ولكنّي أحلم بالوقوف قبالة عادل إمام، ويسرا، وأتمنّى الوصول إلى هذه المرحلة".
وعن فشلها في علاقة الحبّ التي عاشتها مؤخّراً مع أحد رجال الأعمال، قالت: " لم نتفّق ... نحن الإثنان نعيش في عالميْن مختلفيْن، وأنا أركّز كثيراً على عملي في الفترة الحاليّة، وليس لديّ الوقت كي أكون مع رجل".
وعن مواصفات رجل أحلامها قالت: " يجب أن يقف بجانبي، وينظر إليّ وكأنّي سحر، وأن يكون طبيعياً، وصريحاً، وذا قلب طيّب".
