نجمات غيّرن أنوفهن خلال مسيراتهن الفنية.. هل الأنف الجميل حاجة فنيّة؟
المدينة نيوز:- أصالة نصري ونانسي عجرم وهيفاء وهبي … ألمع النجمات اللواتي غيّرن أنوفهن خلال مسيراتهن الفنية. لا جديد تحت الشمس. فالأنف الجميل حاجة فنّية وأحياناً اجتماعية لا يمكن إنكارها. من منا لم تفاجئها صورتها التي بدا فيها أنفها كبيراً بعض الشيء نتيجة الإضاءة أو تفصيل متعلّق برداءة الكاميرا ربما؟ ولكن هل تخطئ المرآة حجم الأنف؟
هنا بعض آراء نجمات، مع عمليات تجميل الأنف وضدها، راضيات عن نتيجها ونادمات… وإن كانت بعض الآراء تتبدل أحياناً. النجمة أصالة خير دليل، فهي لطالما انتقدت من يتجملن ويغيّرن ملامحهن. وعادت وعدّلت أنفها، فازدادت جمالاً وثقة بنفسها.
قد ألجأ إلى لمسة تعديل في المستقبل خصوصاً تقنية الDemi-Lifting، فهي من أنجح العمليات ونتائجها تستحق التجربة عند الحاجة. لكن مبدأ تكبير أو تصغير ملامح وجهي غير وارد. الممثلة الأميركية ساندرا بولوك أنفها الكبير يعطيها كاريزما وهوية وخصوصية.
أمل حجازي:لا يبدو أنفي جميلاً في الصور أحياناً
يزعجني أنفي كثيراً لأنه أحياناً لا يبدو جميلاً في الصور وأنا نادمة لأنني خضعت لعملية تجميلية، لست راضية عن النتيجة.
مايا دياب:لم أكن راضية 100%
أجريت لي عملية تجميل للأنف. لم أكن راضية 100% عن النتيجة ولكن لا يمكن أن يكون أفضل. أنفي تنخفض مقدّمته حين أبتسم. لكن من المستحيل أن أجري تعديلاً لخديّ عبر النفخ الذي يبدو كالورم. أحب شكل وجهي كثيراً ولا أجد أنه من الضروري أن يكون مستديراً لأن هذه ليست قاعدة جمالية. لكنني قد ألجأ إلى تعديل طوله عبر تقنية ماكياج معينة.
ميريام فارس:قد يكون أنفي كبيراً ولكن…
لن ألجأ إلى الجراحة التجميلية إذا كانت للـ «تفذلك». قد يكون أنفي كبيراً لكنه منحني هوية خاصة ومظهراً مميزاً عن الأنوف المتشابهة. الخصوصية غير المثالية أفضّلها على الفتاة المنحوتة.
نيللي مقدسي:بات بإمكاني إلتقاط صور جانبية
أقدمت على تجميل أنفي وهذا أشعرني بالراحة لأنه بات بإمكاني إلتقاط صور جانبية، وأنا سعيدة بالنتيجة التي حصلت عليها.
ألين خلف:أنفي بات مثالياً
أُجريت لي عملية تجميلية لأنفي وبات شكله مثالياً. أنصح الفتاة بأن تهتم بجمالها قدر المستطاع وتصنع هويتها مع بعض التغيير الذي يكسر رتابة المظهر ضمن إطار المعقول والجاذبية.
