وفي سياق متصل قالت الهيئة العليا للمفاوضات ان"الاتفاق الذي قادته روسيا تم إبرامه في منأى عن الشعب السوري، ويفتقر إلى أدنى مقومات الشرعية".
ويمثل الاتفاق أحدث الجهود الدبلوماسية الرامية إلى وقف القتال، وفشلت اتفاقات هدنة سابقة أثناء الحرب المتعددة الأطراف التي قتل فيها مئات آلاف الأشخاص.