وقامت الدراسة التي أجريت في جامعة هارفارد بالتحقق من فرضية أن المدخّن الذي يعاني من مشكلة في إخراج الهواء من صدره نتيجة ضعف العضلات يكون أكثر عُرضة للوفاة بسبب التدخين.
وشارك في أبحاث الدراسة 7 آلاف مدخّن متوسط أعمارهم 60 عاماً، ويشكو 55 بالمائة منهم من مشكلة ضعف عضلات الصدر. وتم تقسيم المشاركين إلى 4 فئات حسب قوة هذه العضلات.
ووجدت نتائج الدراسة التي عُرضت مؤخراً في مؤتمر جمعية أمراض الصدر الأمريكية لعام 2017 أن ضعف عضلات الصدر يجعل المدخّن أكثر عُرضة للوفاة بنسبة 120 بالمائة مقارنة بالمدخّن الذي يتمتع بقوّة عضلات الصدر.
وتساعد هذه النتائج الأطباء عند إجراء أشعة مقطعية للصدر على كشف مدى كثافة وقوة عضلات هذه المنطقة، وبالتالي تقدير مدى خطر الوفاة الذي يهدد المدخّن. ويتم التوصية بإجراء أشعة مقطعية عادة عند الاشتباه بوجود سرطان في الرئة.
وشارك في أبحاث الدراسة 7 آلاف مدخّن متوسط أعمارهم 60 عاماً، ويشكو 55 بالمائة منهم من مشكلة ضعف عضلات الصدر. وتم تقسيم المشاركين إلى 4 فئات حسب قوة هذه العضلات.
ووجدت نتائج الدراسة التي عُرضت مؤخراً في مؤتمر جمعية أمراض الصدر الأمريكية لعام 2017 أن ضعف عضلات الصدر يجعل المدخّن أكثر عُرضة للوفاة بنسبة 120 بالمائة مقارنة بالمدخّن الذي يتمتع بقوّة عضلات الصدر.
وتساعد هذه النتائج الأطباء عند إجراء أشعة مقطعية للصدر على كشف مدى كثافة وقوة عضلات هذه المنطقة، وبالتالي تقدير مدى خطر الوفاة الذي يهدد المدخّن. ويتم التوصية بإجراء أشعة مقطعية عادة عند الاشتباه بوجود سرطان في الرئة.