كشف لغز أصغر قاتلة في بريطانيا عمرها 12 عاما.. صور
تم نشره الإثنين 09 تشرين الأوّل / أكتوبر 2017 06:19 مساءً

المدينة نيوز : - كشفت السلطات البريطانية عن أكثر جريمة قتل صادمة وقعت في تاريخ البلاد.
منذ ما يقرب من 25 عام عادت مراهقة إلى منزلها في المساء بعد قضاء ليلتها بأحد الملاهي الليلية المحلية، لتتفاجئ بشخص يستهدفها ويطعنها عدة طعنات عشوائية لترد قتيلة في الحال.
وكانت الشرطة البريطانية، على يقين بأن مهاجم الضحية مصففة الشعر "كاتي راكيف" رجل وقاتل عنيف بسبب شدة الهجوم على المجني عليها.
وتبين بعد مرور أربع سنوات من وقع الجريمة ، أن القاتلة فتاة بعمر 12 عاما تدعى كار شارون، حيث تم تقديمها إلى العدالة عام 1997 بتهمة طعن زميلتها في المدرسة بعد التربص بها لقتلهم بالسكين.
وحلت الشرطة البريطانية لغز تلك الجريمة بعد أن قامت القاتلة بطعن زميله أخرى داخل حمام المدرسة لتصاب بعدة جروح بالغة ولكنها نجت بحياتها لتبلغ عن المتهمة ويتضح فيما بعد قيامها بقتل الضحية الاولى اثناء عودة إلى المنزل في الليل.
أرسلت الفتاة القاتلة إلى مركز تقييم حيث حاولت خنق موظفين أثناء احتجازها، وحكم عليها بالسجن في مركز "بولوود هول" للمجرمين الشباب ، لتبدأ بعد فترة في كتابة مذكراتها التي تضمنت طريقة قتلها للضحية كاتي بشكل دموي ومأساوي.
بعد ربع قرن من قيامها بجريمتها المروعة، تعاطف العديد من البريطانيين مع الجانية بعد معرفة قصتها الحقيقية وطريقة نشأتها، بعد إجرائها حوارًا مع صحيفة "ديلي ميل البريطانية.
وأوضحت الصحيفة بأن كار ولدت في مدينة بليز أحد الأحياء البريطانية، نشأت وسط عائلة محاطة بالعنف المنزلي، وفي حين أن معظم الأطفال يلقون الرعاية والحب من قبل أسرهم، كانت كار تعيش في جو أسري حافل بالعنف والكره.
وكانت القاتلة في غاية العنف وهي في سن الحادية عشر عامًا علاوة على بدأها تدخين "الحشيش" داخل منزلها، لتقودها حياتها المدمرة إلى قتل زميلتها في المدرسة بشكل وحشي وغير متوقع.
منذ ما يقرب من 25 عام عادت مراهقة إلى منزلها في المساء بعد قضاء ليلتها بأحد الملاهي الليلية المحلية، لتتفاجئ بشخص يستهدفها ويطعنها عدة طعنات عشوائية لترد قتيلة في الحال.
وكانت الشرطة البريطانية، على يقين بأن مهاجم الضحية مصففة الشعر "كاتي راكيف" رجل وقاتل عنيف بسبب شدة الهجوم على المجني عليها.
وتبين بعد مرور أربع سنوات من وقع الجريمة ، أن القاتلة فتاة بعمر 12 عاما تدعى كار شارون، حيث تم تقديمها إلى العدالة عام 1997 بتهمة طعن زميلتها في المدرسة بعد التربص بها لقتلهم بالسكين.
وحلت الشرطة البريطانية لغز تلك الجريمة بعد أن قامت القاتلة بطعن زميله أخرى داخل حمام المدرسة لتصاب بعدة جروح بالغة ولكنها نجت بحياتها لتبلغ عن المتهمة ويتضح فيما بعد قيامها بقتل الضحية الاولى اثناء عودة إلى المنزل في الليل.
أرسلت الفتاة القاتلة إلى مركز تقييم حيث حاولت خنق موظفين أثناء احتجازها، وحكم عليها بالسجن في مركز "بولوود هول" للمجرمين الشباب ، لتبدأ بعد فترة في كتابة مذكراتها التي تضمنت طريقة قتلها للضحية كاتي بشكل دموي ومأساوي.
بعد ربع قرن من قيامها بجريمتها المروعة، تعاطف العديد من البريطانيين مع الجانية بعد معرفة قصتها الحقيقية وطريقة نشأتها، بعد إجرائها حوارًا مع صحيفة "ديلي ميل البريطانية.
وأوضحت الصحيفة بأن كار ولدت في مدينة بليز أحد الأحياء البريطانية، نشأت وسط عائلة محاطة بالعنف المنزلي، وفي حين أن معظم الأطفال يلقون الرعاية والحب من قبل أسرهم، كانت كار تعيش في جو أسري حافل بالعنف والكره.
وكانت القاتلة في غاية العنف وهي في سن الحادية عشر عامًا علاوة على بدأها تدخين "الحشيش" داخل منزلها، لتقودها حياتها المدمرة إلى قتل زميلتها في المدرسة بشكل وحشي وغير متوقع.





صدى البلد