سفاحة بريطانية تخنق مراهقا بسلك وتطعنه لإشباع رغبتها في القتل.. صور
تم نشره الجمعة 03rd تشرين الثّاني / نوفمبر 2017 10:12 مساءً

المدينة نيوز :- لا أستطيع أن أستريح حتى أرى دماء ضحية جديدة تتدفق"، كلمات دونتها قاتله بريطانية في رواية لها قبل تعذيب فتى مراهق حتى الموت.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن جيما ليلي، 26 عاما، خنقت هارون باجيتش البالغ من العمر 18 عاما بسلك حتى كسرت رقبته لتطعنه بعدها ثلاث مرات قبل دفنه في قبر ضحل في حديقة منزلها.
وكشفت الصحيفة بأن القاتلة تمنت قتل شخص قبل أن تبلغ الخامسة والعشرين، حيث كانت مبتهجة بعد قتلها للفتى المراهق، لتببها بفعلتها لزميلها في العمل بالسوبر ماركت.
وقالت المحكمة ، أن ليلي اقترب من المراهق من الخلف عندما كان يقوم بتحميل الألعاب على جهاز الكمبيوتر الخاص بها، لتخنقه بالسلك وتطعنه 3 مرات حتى الموت بمساعدة شريكتها في المنزل.
فيما وصفت زوجة أبيها خلال المحاكمة كيف كانت القاتلة مخيفة وشريرة وهي صغيرة، حيث كانت مهووسة بالقتل و والقتلة المتسلسلين .
وقالت المحكمة أن القاتلة كتب رواية عنيفة قبل قتل ضحيتها المراهق، كتبت في مقدمتها: "أشعر أنني لا أستطيع الراحة حتى رأى دماء جديدة، وصراخ، و نزيف ضحية يتدفق دمائه على الأرض".
فيما أدين ليلي و وشريكتها في المنزل ترودي لينون، 43 عاما، بقتل المراهق في منزلهم بمدينة بيرث في أستراليا، بعد أن انعقاد المحكمة لمدة تقل عن ثلاث ساعات.
وذكرت الصحيفة أن المتهمين لا تزال قيد المحاكمة وسيتم النطق بالحكم خلال الشهر الحالي.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن جيما ليلي، 26 عاما، خنقت هارون باجيتش البالغ من العمر 18 عاما بسلك حتى كسرت رقبته لتطعنه بعدها ثلاث مرات قبل دفنه في قبر ضحل في حديقة منزلها.
وكشفت الصحيفة بأن القاتلة تمنت قتل شخص قبل أن تبلغ الخامسة والعشرين، حيث كانت مبتهجة بعد قتلها للفتى المراهق، لتببها بفعلتها لزميلها في العمل بالسوبر ماركت.
وقالت المحكمة ، أن ليلي اقترب من المراهق من الخلف عندما كان يقوم بتحميل الألعاب على جهاز الكمبيوتر الخاص بها، لتخنقه بالسلك وتطعنه 3 مرات حتى الموت بمساعدة شريكتها في المنزل.
فيما وصفت زوجة أبيها خلال المحاكمة كيف كانت القاتلة مخيفة وشريرة وهي صغيرة، حيث كانت مهووسة بالقتل و والقتلة المتسلسلين .
وقالت المحكمة أن القاتلة كتب رواية عنيفة قبل قتل ضحيتها المراهق، كتبت في مقدمتها: "أشعر أنني لا أستطيع الراحة حتى رأى دماء جديدة، وصراخ، و نزيف ضحية يتدفق دمائه على الأرض".
فيما أدين ليلي و وشريكتها في المنزل ترودي لينون، 43 عاما، بقتل المراهق في منزلهم بمدينة بيرث في أستراليا، بعد أن انعقاد المحكمة لمدة تقل عن ثلاث ساعات.
وذكرت الصحيفة أن المتهمين لا تزال قيد المحاكمة وسيتم النطق بالحكم خلال الشهر الحالي.







