المعارضة الإيرانية تخطط لتنظيم مظاهرات احتجاجية جديدة
تم نشره السبت 26 شباط / فبراير 2011 12:01 مساءً

المدينة نيوز- تخطط المعارضة الإيرانية القيام بمظاهرات احتجاجية جديدة الأسبوع الجاري.
وقالت حركة "الموجة الخضراء" في بيان نقلته المواقع الإلكترونية للمعارضة اليوم السبت، إن الاحتجاجات تهدف لإنها الإقامة الجبرية التي يخضع لها زعيمي المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي.
ويخضع كل من كروبي وموسوي للإقامة الجبرية منذ نحو أسبوعين، كما أن السلطات قطعت عنهما وسائل الاتصال الهاتفي وخدمة الإنترنت.
وقتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص واعتقل عدد غير معروف من المتظاهرين خلال مظاهرتين أقيمتا في وقت سابق هذا الشهر.
وكان أكثر من مئتي نائب والعديد من الجماعات الدينية والجماعات المؤيدة للحكومة دعوا إلى اعتقال كروبي وموسوي وإعدامهما بتهمة السعي لتقويض النظام الإسلامي والتعاون مع أجانب.
غير أن الحكومة والهيئة القضائية لم تصغيا لدعوات الإعدام واكتفتا بوضع الزعيمين المعارضين قيد الإقامة الجبرية.
وذكر الموقع الخاص بموسوي أن الحكومة تخطط لبناء "سور حديدي" يحيط بمقر إقامة رئيس الوزراء السابق وسط طهران.
واندلعت احتجاجات المعارضة في إيران بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009 التي تمخضت عن إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا للبلاد وسط دعاوى بالتلاعب في نتائج الانتخابات.
وقتل عشرات المتظاهرين واعتقل عدد كبير من المسؤولين السابقين من أصحاب الدعوات الإصلاحية والصحفيين والطلاب والنشطاء خلال مسيرات 2009 .(د ب أ)
وقالت حركة "الموجة الخضراء" في بيان نقلته المواقع الإلكترونية للمعارضة اليوم السبت، إن الاحتجاجات تهدف لإنها الإقامة الجبرية التي يخضع لها زعيمي المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي.
ويخضع كل من كروبي وموسوي للإقامة الجبرية منذ نحو أسبوعين، كما أن السلطات قطعت عنهما وسائل الاتصال الهاتفي وخدمة الإنترنت.
وقتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص واعتقل عدد غير معروف من المتظاهرين خلال مظاهرتين أقيمتا في وقت سابق هذا الشهر.
وكان أكثر من مئتي نائب والعديد من الجماعات الدينية والجماعات المؤيدة للحكومة دعوا إلى اعتقال كروبي وموسوي وإعدامهما بتهمة السعي لتقويض النظام الإسلامي والتعاون مع أجانب.
غير أن الحكومة والهيئة القضائية لم تصغيا لدعوات الإعدام واكتفتا بوضع الزعيمين المعارضين قيد الإقامة الجبرية.
وذكر الموقع الخاص بموسوي أن الحكومة تخطط لبناء "سور حديدي" يحيط بمقر إقامة رئيس الوزراء السابق وسط طهران.
واندلعت احتجاجات المعارضة في إيران بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009 التي تمخضت عن إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا للبلاد وسط دعاوى بالتلاعب في نتائج الانتخابات.
وقتل عشرات المتظاهرين واعتقل عدد كبير من المسؤولين السابقين من أصحاب الدعوات الإصلاحية والصحفيين والطلاب والنشطاء خلال مسيرات 2009 .(د ب أ)