اسحاقات :"التنمية" تسعى إلى تطوير منظومة خدمات كبار السن
تم نشره الثلاثاء 01st تشرين الأوّل / أكتوبر 2019 07:17 مساءً
المدينة نيوز :- رعت وزير التنمية الاجتماعية بسمة اسحاقات اليوم الثلاثاء الحفل الذي نظمه كل من جمعية دار الاسرة البيضاء ومنتدى الرواد الكبار بالتنسيق مع الوزارة بمناسبة اليوم العالمي للمسنين.
وقالت اسحاقات اننا نحتفل بهذه المناسبة، امتنانا منا لفئة غالية وعزيزة على قلوبنا لما قدمت وساهمت في بناء الوطن، وتقديرا لما زالت تعطيه فهم منبع الخبرة و الحكمة .
واكدت اسحاقات ان جلالة الملك عبد الله الثاني وجه بتقديم اجود الخدمات لهذه الفئة لتحظى بالحياة الكريمة، اذ تسعى وزارة التنمية الاجتماعية إلى تحديث ومراجعة التشريعات التي تعنى بكبار السن لتطوير منظومة الخدمات المقدمة لهم وفق افضل المعايير والممارسات الفضلى.
وبينت الوزيرة اهمية الانتقال من مفهوم الرعاية المؤسسية الى الرعاية الاسرية بدمج المسن في اسرته الطبيعية بديلاً عن البيئة المغلقة في اي من مؤسسات الرعاية الايوائية بالرغم من جودة الخدمة المقدمة في هذه المؤسسات.
كما واشارت اسحاقات إلى أهمية زيادة عدد الاندية النهارية الخاصة بالمسنين في كافة ارجاء المملكة، وتطويرها وكذلك اشراك المسنين في اداراتها و قيادته ، خاصة ان الدراسات اشارات الى ان متوسط الاعمار في المملكة الاردنية الهاشمية قد ارتفاع حيث بلغ متوسط عمر الرجل 73 سنة و للمرأة 75 وهذا مؤشر على زيادة جودة الخدمات الصحية والاجتماعية .
ومن جانبها قالت رئيسة جمعية الاسرة البيضاء ميسون العرموطي ان الاحتفال بهذا اليوم هو احتفال بالإنسانية ورقيها ، فهم قدموا رسالتهم في الحياة ليأتي هذا اليوم مؤكدا على ان يحصل المسن على الرعاية والعون صحياً و نفسياً .
وعلى هامش الاحتفال، افتتحت الوزيرة الحديقة الخاصة بالمسننين في دار الضيافة بتبرع من مبادرة " لسا الدنيا بخير" ، المجهزة بأفضل الخدمات لضمان رفاهية المنتفعين .
وقالت اسحاقات اننا نحتفل بهذه المناسبة، امتنانا منا لفئة غالية وعزيزة على قلوبنا لما قدمت وساهمت في بناء الوطن، وتقديرا لما زالت تعطيه فهم منبع الخبرة و الحكمة .
واكدت اسحاقات ان جلالة الملك عبد الله الثاني وجه بتقديم اجود الخدمات لهذه الفئة لتحظى بالحياة الكريمة، اذ تسعى وزارة التنمية الاجتماعية إلى تحديث ومراجعة التشريعات التي تعنى بكبار السن لتطوير منظومة الخدمات المقدمة لهم وفق افضل المعايير والممارسات الفضلى.
وبينت الوزيرة اهمية الانتقال من مفهوم الرعاية المؤسسية الى الرعاية الاسرية بدمج المسن في اسرته الطبيعية بديلاً عن البيئة المغلقة في اي من مؤسسات الرعاية الايوائية بالرغم من جودة الخدمة المقدمة في هذه المؤسسات.
كما واشارت اسحاقات إلى أهمية زيادة عدد الاندية النهارية الخاصة بالمسنين في كافة ارجاء المملكة، وتطويرها وكذلك اشراك المسنين في اداراتها و قيادته ، خاصة ان الدراسات اشارات الى ان متوسط الاعمار في المملكة الاردنية الهاشمية قد ارتفاع حيث بلغ متوسط عمر الرجل 73 سنة و للمرأة 75 وهذا مؤشر على زيادة جودة الخدمات الصحية والاجتماعية .
ومن جانبها قالت رئيسة جمعية الاسرة البيضاء ميسون العرموطي ان الاحتفال بهذا اليوم هو احتفال بالإنسانية ورقيها ، فهم قدموا رسالتهم في الحياة ليأتي هذا اليوم مؤكدا على ان يحصل المسن على الرعاية والعون صحياً و نفسياً .
وعلى هامش الاحتفال، افتتحت الوزيرة الحديقة الخاصة بالمسننين في دار الضيافة بتبرع من مبادرة " لسا الدنيا بخير" ، المجهزة بأفضل الخدمات لضمان رفاهية المنتفعين .
