الأمير علي يلتقي نائب وزير الرياضة ومسؤولي اتحاد الكرة في الصين
تم نشره الأحد 27 آذار / مارس 2011 01:22 مساءً
التقى سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم نائب وزير الرياضة الصيني يو زاي كينج وعددا من مسؤولي إتحاد كرة القدم في الصين.
جاء ذلك خلال زيارة قصيرة قام بها سموه إلى بكين في إطار جولته الشرق آسيوية التي بدأها من ماليزيا بحضور إجتماعات المكتب التنفيذي للإتحاد الآسيوي وتواصلت بلقاء مسؤولي إتحادات الكرة في الفلبين وهونج كونج.
محادثات الأمير علي مع مسؤولي الإتحاد الصيني جاءت مع الأمين العام للإتحاد وي دي إضافة إلى نائب رئيس الإتحاد الآسيوي من الصين زهانج جي لونج وعددا من مدراء الدوائر في الإتحاد.
ووفق الموقع الالكتروني للاتحاد، شملت المحادثات مناقشة مستقبل كرة القدم في القارة الآسيوية، وضرورة تبادل الزيارات بين مسؤولي وكوادر الإتحادين الأردني والصيني بهدف تبادل الخبرات.
كما تحدث سموه حول الكرة النسوية في كلا البلدين، إذ استمع عن التجربة الصينية التي أنتجت وصول المنتخب النسوي الصيني لقمة الكرة العالمية، كما تناول أيضا فئة الشباب وهي الأهم لدعم تطلعات المنتخبات الوطنية.
وأشاد سموه المنتخب حديثا لمنصب نائب رئيس الإتحاد الدولي، بما وصل إليه الإتحاد الصيني من حيث السياسة المالية المتبعة والإهتمام الكبير بتطوير فئة الواعدين التي تبحث عن المواهب وتعنى بها، بهدف رفد المنتخبات والأندية بها بعد تدريبها وصقلها بشكل سليم.
وقال سموه: كرة القدم الصينية لديها إمكانات كبيرة وأنا على استعداد كامل لمد يد العون عند الحاجة، مع تقديم الدعم الكامل لتعزيز البرامج التي يعمل عليها الإتحاد الصيني.
وأضاف سموه: نحن أكبر قارة في العالم والصين هي البلد الأكثر سكانا في آسيا. الصين لديها مواهب عظيمة محتملة من شأنها أن تساعد آسيا في التقدم خطوات إلى آفاق جديدة على الساحة العالمية في كرة القدم.
جاء ذلك خلال زيارة قصيرة قام بها سموه إلى بكين في إطار جولته الشرق آسيوية التي بدأها من ماليزيا بحضور إجتماعات المكتب التنفيذي للإتحاد الآسيوي وتواصلت بلقاء مسؤولي إتحادات الكرة في الفلبين وهونج كونج.
محادثات الأمير علي مع مسؤولي الإتحاد الصيني جاءت مع الأمين العام للإتحاد وي دي إضافة إلى نائب رئيس الإتحاد الآسيوي من الصين زهانج جي لونج وعددا من مدراء الدوائر في الإتحاد.
ووفق الموقع الالكتروني للاتحاد، شملت المحادثات مناقشة مستقبل كرة القدم في القارة الآسيوية، وضرورة تبادل الزيارات بين مسؤولي وكوادر الإتحادين الأردني والصيني بهدف تبادل الخبرات.
كما تحدث سموه حول الكرة النسوية في كلا البلدين، إذ استمع عن التجربة الصينية التي أنتجت وصول المنتخب النسوي الصيني لقمة الكرة العالمية، كما تناول أيضا فئة الشباب وهي الأهم لدعم تطلعات المنتخبات الوطنية.
وأشاد سموه المنتخب حديثا لمنصب نائب رئيس الإتحاد الدولي، بما وصل إليه الإتحاد الصيني من حيث السياسة المالية المتبعة والإهتمام الكبير بتطوير فئة الواعدين التي تبحث عن المواهب وتعنى بها، بهدف رفد المنتخبات والأندية بها بعد تدريبها وصقلها بشكل سليم.
وقال سموه: كرة القدم الصينية لديها إمكانات كبيرة وأنا على استعداد كامل لمد يد العون عند الحاجة، مع تقديم الدعم الكامل لتعزيز البرامج التي يعمل عليها الإتحاد الصيني.
وأضاف سموه: نحن أكبر قارة في العالم والصين هي البلد الأكثر سكانا في آسيا. الصين لديها مواهب عظيمة محتملة من شأنها أن تساعد آسيا في التقدم خطوات إلى آفاق جديدة على الساحة العالمية في كرة القدم.
