المبادرة الشبابية تعقد اجتماعها الأول في خزاعة
تم نشره السبت 23rd نيسان / أبريل 2011 12:08 مساءً

المدينة نيوز- عقدت المبادرة الشبابية "ملتقى خزاعة للثقافة والتنمية مساء الجمعة اجتماعها التأسيسي الأول بحضور نخبة من أبناء بلدة خزاعة الواقعة شرق محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال أحد مؤسسي المبادرة يامن قديح إن اللقاء جمع نحو20 شخصا اختلفت أعمارهم، وتفاوتت تخصصاتهم ومهنهم واتجاهاتهم، وحتى عائلاتهم وتنظيماتهم، لكنهم وجهوا بوصلتهم نحو هدف واحد ( الرقي بأنفسهم، لخدمة بلدهم).
وذكر ان منهم الصحفيين والمصور والمهندس والطبيب والعامل والتاجر والمزارع والطالب والإداري، وشكل هؤلاء بذرة ونواة لعمل شبابي نوعي وغير مسبوق في بلدة خزاعة الحدودية والمناطق المجاورة لها.
وأشار إلى انه تم التباحث في واقع الشباب بالبلدة، وأجمع المشاركون على أهمية المبادرة، خاصة في مثل هذه الظروف التي يعيشها المواطن الفلسطيني خاصة فئة الشباب من غياب برامج تهتم بهم وبتطوير قدراتهم، وعدوها خطوة في الاتجاه الصحيح.
واتفقوا على المضي قدما، بخطوات واثقة، لتحقيق أهداف المبادرة الشبابية، وجعل الإنجازات المتوقعة تصبح حقيقة أمام العيان.
وأوصى المشاركون بنشر المبادرة في كافة المواقع الالكترونية الخاصة بالمنطقة الشرقية، ليطلع عليها أكبر عدد ممكن، والترويج للمبادرة خارج عالم الإنترنت الافتراضي، لتصل إلى كافة الشباب في المنطقة، من خلال بوسترات وإعلانات في المساجد والأماكن العامة.
كما أوصوا بأهمية التواصل مع المؤسسات والجمعيات في البلدة، وعرض فكرة المبادرة عليها، وطلب المساعدة في إنجاحها وتحقيق أهدافها، بالإضافة إلى التحرك على صعيد العلاقات الشبابية واستقطاب المزيد من الشباب للانضمام إلى المبادرة من خلال اللقاءات الشخصية أو الزيارات المنزلية.
وقال أحد مؤسسي المبادرة يامن قديح إن اللقاء جمع نحو20 شخصا اختلفت أعمارهم، وتفاوتت تخصصاتهم ومهنهم واتجاهاتهم، وحتى عائلاتهم وتنظيماتهم، لكنهم وجهوا بوصلتهم نحو هدف واحد ( الرقي بأنفسهم، لخدمة بلدهم).
وذكر ان منهم الصحفيين والمصور والمهندس والطبيب والعامل والتاجر والمزارع والطالب والإداري، وشكل هؤلاء بذرة ونواة لعمل شبابي نوعي وغير مسبوق في بلدة خزاعة الحدودية والمناطق المجاورة لها.
وأشار إلى انه تم التباحث في واقع الشباب بالبلدة، وأجمع المشاركون على أهمية المبادرة، خاصة في مثل هذه الظروف التي يعيشها المواطن الفلسطيني خاصة فئة الشباب من غياب برامج تهتم بهم وبتطوير قدراتهم، وعدوها خطوة في الاتجاه الصحيح.
واتفقوا على المضي قدما، بخطوات واثقة، لتحقيق أهداف المبادرة الشبابية، وجعل الإنجازات المتوقعة تصبح حقيقة أمام العيان.
وأوصى المشاركون بنشر المبادرة في كافة المواقع الالكترونية الخاصة بالمنطقة الشرقية، ليطلع عليها أكبر عدد ممكن، والترويج للمبادرة خارج عالم الإنترنت الافتراضي، لتصل إلى كافة الشباب في المنطقة، من خلال بوسترات وإعلانات في المساجد والأماكن العامة.
كما أوصوا بأهمية التواصل مع المؤسسات والجمعيات في البلدة، وعرض فكرة المبادرة عليها، وطلب المساعدة في إنجاحها وتحقيق أهدافها، بالإضافة إلى التحرك على صعيد العلاقات الشبابية واستقطاب المزيد من الشباب للانضمام إلى المبادرة من خلال اللقاءات الشخصية أو الزيارات المنزلية.