سكان أقضية ماعين والفيصلية وجرينة يطالبون باستحداث لواء
تم نشره الإثنين 09 أيّار / مايو 2011 01:54 مساءً
المدينة نيوز - خاص - دعا أهالي أقضية ماعين والفيصلية وجرينة الحكومة الى ضرورة استحداث وحدة إدارية لأنها منطقة واسعة وتشهد كثافة سكانية كبيرة.
ولفتوا الى ان إنشاء لواء يؤدي الى تحسين نوعية الخدمات للقاطنين فيها إضافة الى استحداث دوائر خدمية مبينين ان التقسيم الإداري المنشود سيؤدي الى تخصيص مقعد نيابي لهم لإنصافهم.
وأشاروا الى أنهم يطالبون بفصلهم عن بلدية مادبا الكبرى بإقامة بلديات مستقلة في كل قضاء لتحسين نوعية الخدمات المقدمة لهم خصوصا في مجال النظافة ومكافحة البعوض والذباب ناهيك عن الأفاعي التي تنتشر في المواقع المهجورة والتي تشكل مكارة صحية.
وتركزت مطالب المواطنين على توفير المزيد من مشروعات البنية التحتية والاستثمارية بما ينسجم مع تطوير المنطقة وشمولهم بشبكة الصرف الصحي وتحسين مداخل البلدات وإنارتها، بالإضافة الى تعزيز خطوط النقل العام التي تربط بلداتهم بمادبا والعاصمة والمدن الأردنية الاخري نظرا للمعاناة التي يعيشها طلبة المدارس والكليات والجامعات وتأخرهم عن مواعيد دوامهم ومحاضراتهم أو بالعودة إلى منازلهم لعدم كفاية الباصات العاملة على هذه الخطوط.
وقالوا ان استحداث لواء سيخفف المراجعات اليومية عن متصرفية قصبة مادبا وتوسيع قاعدة الخدمات المقدمة للمواطنين،مبينين أن مناطقهم مستثناة من المشروعات التنموية والإنتاجية بالإضافة الى غياب بعض مشروعات البنية التحتية وأبرزها غياب شبكة الصرف الصحي وعدم استثمار المواقع السياحية الموجودة في المنطقة إضافة الى معاناتها من ارتفاع نسبة الفقر والبطالة.
وأشاروا الى أنهم راجعوا بهذا الخصوص الجهات المعنية لان موجبات استحداث وحدة إدارية جديدة تمليها عوامل هامة أبرزها اتساع الرقعة الجغرافية للمنطقة وحاجتها الى تطوير مشروعاتها التنموية والاستثمارية لمواجهة ظاهرتي الفقر والبطالة.
وكان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس سعد هايل السرور قد قال خلال زيارته الأخيرة الى محافظة مادبا على رأس فريق وزاري ان:"استحداث وحدات إدارية يحكمها أسباب مالية وإدارية واعدا بدراستها".
ولفتوا الى ان إنشاء لواء يؤدي الى تحسين نوعية الخدمات للقاطنين فيها إضافة الى استحداث دوائر خدمية مبينين ان التقسيم الإداري المنشود سيؤدي الى تخصيص مقعد نيابي لهم لإنصافهم.
وأشاروا الى أنهم يطالبون بفصلهم عن بلدية مادبا الكبرى بإقامة بلديات مستقلة في كل قضاء لتحسين نوعية الخدمات المقدمة لهم خصوصا في مجال النظافة ومكافحة البعوض والذباب ناهيك عن الأفاعي التي تنتشر في المواقع المهجورة والتي تشكل مكارة صحية.
وتركزت مطالب المواطنين على توفير المزيد من مشروعات البنية التحتية والاستثمارية بما ينسجم مع تطوير المنطقة وشمولهم بشبكة الصرف الصحي وتحسين مداخل البلدات وإنارتها، بالإضافة الى تعزيز خطوط النقل العام التي تربط بلداتهم بمادبا والعاصمة والمدن الأردنية الاخري نظرا للمعاناة التي يعيشها طلبة المدارس والكليات والجامعات وتأخرهم عن مواعيد دوامهم ومحاضراتهم أو بالعودة إلى منازلهم لعدم كفاية الباصات العاملة على هذه الخطوط.
وقالوا ان استحداث لواء سيخفف المراجعات اليومية عن متصرفية قصبة مادبا وتوسيع قاعدة الخدمات المقدمة للمواطنين،مبينين أن مناطقهم مستثناة من المشروعات التنموية والإنتاجية بالإضافة الى غياب بعض مشروعات البنية التحتية وأبرزها غياب شبكة الصرف الصحي وعدم استثمار المواقع السياحية الموجودة في المنطقة إضافة الى معاناتها من ارتفاع نسبة الفقر والبطالة.
وأشاروا الى أنهم راجعوا بهذا الخصوص الجهات المعنية لان موجبات استحداث وحدة إدارية جديدة تمليها عوامل هامة أبرزها اتساع الرقعة الجغرافية للمنطقة وحاجتها الى تطوير مشروعاتها التنموية والاستثمارية لمواجهة ظاهرتي الفقر والبطالة.
وكان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس سعد هايل السرور قد قال خلال زيارته الأخيرة الى محافظة مادبا على رأس فريق وزاري ان:"استحداث وحدات إدارية يحكمها أسباب مالية وإدارية واعدا بدراستها".
