محافظات: ناخبون يدلون بأصواتهم وسط اجراءات مشددة

تم نشره الثلاثاء 10 تشرين الثّاني / نوفمبر 2020 01:37 مساءً
محافظات: ناخبون يدلون بأصواتهم وسط اجراءات مشددة

المدينة نيوز :-  أدلى الناخبون في محافظات المملكة منذ الساعات الاولى من صباح اليوم الثلاثاء، بأصواتهم لاختيار اعضاء مجلس النواب التاسع عشر، وسط اجراءات امنية وصحية وادارية مشددة.
وشهد 32 مركزا في مختلف مناطق محافظة العقبة، انتظاما وتوافدا من قبل المقترعين لاختيار نواب وكوتا نسائية يمثلون المحافظة من خلال 40 مترشحا، منهم 28 مترشحا و12 مترشحة ضمن 10 قوائم انتخابية. وقال ناخبون في العقبة إنهم أدلوا بأصواتهم منذ الساعات الاولى للعملية الانتخابية بكل يسر وسهولة، مشيرين الى انهم اختاروا المرشحين الذين يعتقدون انهم سيعملون على تطوير العملية الاصلاحية السياسية على مستوى الوطن، ولتكون المؤسسة التشريعية قوية تسهم في سن القوانين والتشريعات التي ترتقي الى طموحات الناخبين، مشيدين بالإجراءات الصحية والامنية المتخذة من قبل الجهات المسؤولة عن العملية الانتخابية.
وذكر رئيس لجنة الانتخابات بالعقبة المهندس وجدي الضلاعين، ان 63891 مواطنا يحق لهم الانتخاب بالعقبة، مؤكدا انه لغاية الان لم تسجل اية خروقات او تجاوزات في عملية الاقتراع المستمرة على مدار اليوم ، وفق "بترا " .
وفي المفرق، قال رئيس لجنة الانتخاب لدائرة قصبة المفرق قاسم الخطيب، إنه تم اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية والوقائية ضد انتشار فيروس كورونا أثناء عملية الاقتراع، حيث تم توفير كل مستلزمات الوقاية من كفوف وكمامات مع مراعاة التباعد الاجتماعي، لافتا الى ان عملية الاقتراع تسير بكل سهولة ولا يوجد اي ملاحظات.
واشار رئيس لجنة انتخابات دائرة بدو الشمال الدكتور محمد الهرش لـ(بترا)، الى أن الامور في مراكز الاقتراع تسير ضمن التعليمات والإرشادات المطلوبة، مبينا أن عدد الناخبين في دائرة بدو الشمال يبلغ 98100.
واوضح ناخبون في المفرق أن مشاركتهم في الانتخابات الحالية مهمة لفراز مجلس نيابي يتمتع بالكفاءة والقدرة على خدمة الوطن والمواطن ومتابعة همومه والعمل على رفع شأن المحافظة من خلال النواب الذين سيمثلونهم في المجلس المقبل، مشيرين الى أن تشكيل القوائم لعب دور مهم في احياء الحراك الانتخابي وتنشيط الاصوات.
وفي الكرك، أكد مواطنون توافدوا الى مراكز الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم بالانتخابات النيابية، توفر كافة مستلزمات السلامة العامة داخل مراكز الاقتراع من كمامات وقفازات ومعقمات، كما تم منع التجمع للمواطنين داخل مراكز الاقتراع، مثمنين دور الهيئة المستقلة للانتخابات بتوفير كافة الاجراءات الاحترازية والوقائية حفاظا على سلامة المواطنين. يشار الى ان عدد المترشحين والمترشحات في محافظة الكرك يبلغ 177 مرشحا، موزعين على 20 قائمة انتخابية يتنافسون على 11 مقعدا، ويبلغ عدد المقترعين 188 الفا. واعتبر شباب من محافظة الطفيلة، ان مشاركتهم في الانتخابات تعتبر من أبرز الخطوات التي يمكن ان يقوموا بها لتفعيل دورهم في الحياة العامة سواء السياسية او الاقتصادية او الاجتماعية، بالإضافة الى مساهمتهم الفاعلة في صنع القرار، مشيرين إلى أنهم يأملون أن تتحقق تطلعاتهم وطموحاتهم، وأن يكلل هذا الاستحقاق الدستوري بالنجاح ويقدم صورة الاردن كدولة ديمقراطية للعالم الخارجي.

وفي محافظة إربد الدائرة الانتخابية الثالثة، شكا مواطنون من بلدة الصريح التابعة للواء بني عبيد، من وجود اكتظاظ وتجمهر لبعض الناخبين المؤازرين لبعض المرشحين أمام مراكز الاقتراع، الأمر الذي يعيق حركة المواطنين في المراكز.

واكد عدد من الناخبين الذين التقتهم (بترا)، أن اقبالهم على المشاركة في الانتخابات في مثل هذه الظروف، جاء بسبب ايمانهم بأهمية دورهم في اختيار النائب الكفؤ الذي يستطيع إيصال صوتهم إلى صناع القرار، باعتبار النواب هم من يترجمون مطالب المواطن على ارض الواقع.

كما شهدت مراكز الاقتراع في الدائرة الثانية التي تضم لواءي الرمثا وبني كنانة اقبالا جيدا من قبل الناخبين مع الالتزام بشروط السلامة والوقاية العامة من لبس الكمامة والقفازات والتباعد الجسدي.

وقال ناخبون إن ممارسة العملية الانتخابية ستؤدي الى تحقيق مصالح المواطنين وحفظ حقوقهم من خلال اختيار ممثليهم في المؤسسة السياسية والتي هي السلطة التشريعية والرقابية المشرفة على أمور الدولة، بالإضافة الى انها تعزز السلوك الديمقراطي بين افراد المجتمع كافة.

من جهته، قال رئيس لجنة انتخاب لواءي الرمثا وبني كنانة مازن المومني، إن عملية الاقتراع تسير بكل سلاسة ويسر ولم تسجل اية مخالفات او خروقات لحد الان، مبينا أن عدد الناخبين في الدائرة الثانية 165 الف ناخب وناخبة.

وفي محافظة الزرقاء، عبر عدد من الناخبين في الدائرة الثانية عن ارتياحهم للإجراءات المطبقة في مراكز الاقتراع اثناء سير العملية الانتخابية، مشيرين الى انهم لمسوا سلاسة وسرعة في الاجراءات من حيث وجود متطوعين لمساعدتهم في معرفة مكان ورقم الصندوق الذي سيدلون بأصواتهم فيه، وسهولة الاجراء داخل غرفة الاقتراع ودقتها.

اما في لواء البترا، أشاد الناخبون والناخبات في مراكز الاقتراع بالإجراءات الصحية المتبعة من حيث التنظيم والتأكيد على التباعد الاجتماعي وتوفير القفازات والكمامات والمعقمات والاقلام عند كل صندوق اقتراع، مثمنين جهود الاجهزة الامنية في تسهيل دخول المواطنين الى صناديق الاقتراع. وفي الاغوار، شهدت حركة الاقتراع في لواءي الشونة الجنوبية ودير علا حركة نشطة في الاماكن التي تشهد نسبة كبيرة من عدد السكان وخصوصا منطقة الطوال في دير علا وسويمة بالشونة الجنوبية، خصوصا العنصر النسائي في حين وفرت الهيئة المستقلة جميع وسائل السلامة العامة حفاظا على صحة المقترعين.

وفي دائرة البادية الجنوبية اعرب الناخبون عن ارتياحهم بالإجراءات المتبعة في جميع مراكز الاقتراع.

وقال نائب محافظ معان رئيس لجنة انتخاب دائرة البادية الجنوبية الدكتور عادل الرواشدة إن عملية الاقتراع مستمرة بنسب تصويت جيدة، ولم نواجه أي مشاكل ومعوقات في مراكز الاقتراع، فيما أبدى رئيس بلدية السلطاني دعسان سالم عن ارتياحه للإجراءات السهلة لعملية الاقتراع والتزام الناخبين بإجراءات السلامة.

وفي قضاء بيرين، عبر عدد من المواطنين عن تقديرهم للإجراءات المتبعة في عملية التصويت والتعاون الكبير من قبل لجان الاقتراع في مناطق بيرين والكمشة والعالوك وصروت.

من جهته، اكد رئيس لجنة الانتخاب في الدائرة الثانية محمود بني سلامة ان العملية الانتخابية تسير بكل يسر وسهولة رغم سخونة الاجواء الانتخابية والاقبال على التصويت ولم يحدث اي مشاحنات او اشكالات. ويبلغ عدد الناخبين في الدائرة الثانية بمحافظة الزرقاء 148627 منهم 10242 في قضاء بيرين، ويتنافس 56 مرشحا في الدائرة الثانية ضمن 12 قائمة على اربعة مقاعد اضافة الى الكوتا على مستوى المحافظة.

وفي محافظة السلط، بين ناخبون اهمية المشاركة في عملية الاقتراع باعتبارها واجبا وطنيا وحقا دستوريا وافضل وسيلة للخروج بمجلس نيابي قوي يعيد للسلطة التشريعية هيبتها باعتبارها اهم اعمدة النظام السياسي.

وقال رئيس لجنة انتخاب محافظة البلقاء ملوح الشخاترة ان عملية الاقتراع تسير ضمن اجراءات وقائية صحية حيث تقوم لجان الاقتراع بعملية تنظيم الناخبين وتطبيق اجراءات الوقاية الصحية اللازمة، مؤكدا انه لم يبلغ عن اي شكاوى عن تطبيق اجراءات العملية الانتخابية.

أشادت فاعليات شبابية ومتطوعين ورؤساء مراكز شبابية وفاعليات شعبية مختلفة بإجراءات الادلاء بأصوات الناخبين في صناديق الاقتراع المنتشرة في المراكز الانتخابية البالغ عددها 83 مركزا تحتوي على 560 صندوقا انتخابيا .
وقال مدير هيئة شباب كلنا الاردن المحامي عبد الرحيم الزواهرة ان عدد الشباب والفتيات الذين يحق لهم المشاركة في الانتخابات النيابية الحالية يبلغ مليونا ونصف المليون ، فيما ان نسبة المترشحين من الشباب تبلغ 15 بالمئة على مستوى المملكة .
وأشاد خلال تجوله في عدد من المراكز الانتخابية في محافظة الزرقاء بإجراءات المراكز الانتخابية، بناء على توجيهات الهيئة المستقلة للانتخابات ، من حيث توفر المعقمات والاقلام والقفازات واجراءات التسجيل وحتى الاقتراع ، مشيرا الى وجود 18 الفا من المتطوعين من الشباب والفتيات عل مستوى المملكة ، من هيئة شباب كلنا الاردن وعدد من المؤسسات الوطنية الأخرى .
من جهته بينت رئيسة مركز مدرسة عائشة القرطبية هدى جميل ان خطط واجراءات الهيئة المستقلة للانتخاب أثمرت عن سير العملية الانتخابية واقتراع المواطنين والادلاء بأصواتهم بطريقة منظمة وهادئة مع الالتزام بالبروتوكول والتعليمات الصحية الاحترازية مثل ارتداء الكمامات والقفازات واعطاء الاقلام للمقترعين وتوفير المعقمات والحفاظ على التباعد ومسافة الأمان لمنع نشر عدوى فيروس كورونا المستجد .
بدوره قال عضو مجلس محافظة الزرقاء الدكتور ماجد الخضري ان نسبة الاقبال على الاقتراع تكون في العادة منخفضة في بداية يوم الاقتراع حيث تبدأ النسبة بالارتفاع خلال النصف الثاني من يوم الاقتراع .
وأشاد بإجراءات الهيئة المستقلة للانتخابات وتقيد المراكز الانتخابية بالتعليمات الصحية الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا ، وكذلك مساعدة المتطوعين لكبار السن وذوي الاعاقة للإدلاء بأصواتهم ، حيث ان المشاركة بالانتخابات النيابية واجب وطني واستحقاق دستوري كفله الدستور للمواطن لاختيار النواب من ذوي القدرة والكفاءة وتحمل المسؤولية .
وقال الموظف نهاد جمال ان المشاركة في الانتخابات النيابية مؤشر حقيقي على الانتماء الوطني والانحياز لقيم ومبادئ الديمقراطية والحرية ، لافتا الى ان اقبال من يحق لهم المشاركة في تزايد مستمر بعد أن امن كثير من المواطنين احتياجاتهم الأساسية من المواد التموينية والخبز بسبب الحظر الشامل المنتظر بعد اعلان النتائج. وشهدت معظم مراكز الاقتراع الانتخابي في محافظة الطفيلة اقبالا ملحوظا للمنتخبين من كبار السن الذين توجهوا بدورهم للانتخاب منذ ساعات صباح اليوم الثلاثاء للإدلاء بأصواتهم واختيار النائب الذي سيمثلهم تحت قبة البرلمان التاسع عشر.
وأكد العديد من كبار السن في لقاء مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أنه رغم الظروف الصحية الصعبة التي يمر بها الاردن جراء انتشار وباء كورونا واحتمالية إصابتهم بهذا الفيروس نظرا لنقص مناعتهم إلا أن ذلك لم يحول دون مشاركتهم في الانتخابات النيابية وفاء للوطن وتأدية لواجبهم الدستوري لاختيار النائب الافضل القادر على حمل رسالتهم ومطالبهم الى المجلس النيابي المقبل.
وبين الحاج عبد الله السعود ان مشاركته في الانتخاب جاءت لأداء واجبه الدستوري تجاه الوطن لأنه يستحق الوفاء والاخلاص رغم تخوفه من عدوى فيروس كورونا إلا أن الاحتياطات والإجراءات الإدارية والصحية التي وجدها في مركز الاقتراع جعلته مطمئنا ، مؤكدا حرصه على المشاركة وتحفيز جميع اقاربه للتوجه الى صناديق الاقتراع للانتخاب.
ولفت الى التسهيلات التي وفرتها له الكوادر الموجودة في مراكز الاقتراع ما مكنه من الاقتراع بكل سهولة ويسر.
واوضحت الحاجة أم فايز انها ادلت بصوتها بكل سهولة، مشيرة أنها لم تحتاج لأي جهد للوصول إلى قاعة الانتخاب التي كانت في الطابق السفلي . وقال الحاج علي الغبابشة انه يشعر بسعادة لأدائه واجبه تجاه وطنه من خلال مشاركته في الانتخاب منذ استئناف الحياة البرلمانية عام 1989 على التوالي، مؤكدا انه لن يمتنع يوما عن ممارسة حقه في المشاركة في الانتخابات لان الوطن يستحق منا جميعا الوفاء.
ذوي الاعاقة في الطفيلة يقبلون على الإدلاء بأصواتهم في مختلف مراكز الاقتراع في الطفيلةوقدمت اللجان الانتخابية في مختلف المراكز الانتخابية في الطفيلة التسهيلات والإجراءات والوسائل اللازمة لذوي الإعاقة لتسهيل مراحل الإدلاء بأصواتهم وسط حضور واضح لمشاركتهم في انتخاب من يمثلهم في مجلس النواب التاسع عشر .
ولم يغب الاشخاص ذوو الإعاقة عن ممارسة حقهم الدستوري الذي كفله القانون فيما عبر العديد منهم عن أهمية مشاركتهم في الادلاء بأصواتهم لجهة تعزيز مكانتهم بالمجتمع ومنحهم الحق بالمشاركة في الانتخابات، مؤكدين أن الإعاقة لم تقف بوجه اي شخص في ممارسة حقة الدستوري.
وقال الناخب احمد سعود الذي جاء برفقة أخيه إلى مركز الاقتراع في منطقة العيص صباحا أن حضوره للانتخاب رغم إعاقته وتخوفه من إصابته بفيروس كورونا جاءت إيمانا منه بضرورة المشاركة في الانتخابات النيابية كواجب وطني وممارسة حقيقية للديمقراطية في اختيار النائب الذي يريد وباعتباره جزء من المجتمع وأن الانتخاب حق له كأي مواطن.
وعبر الناخب احمد الخوالدة من منطقة القادسية عن سعادته للحضور إلى مركز الاقتراع مشيراً إلى وجود ممرات خاصة لمسير العربات المتحركة لتسهيل وصول ذوي الاعاقة إلى قاعة الاقتراع لافتا إلى أن هذا اليوم يكرس في نفسه الثقة والانتماء للوطن داعياً للتعبير عن رأيهم وارادتهم في اختيار نواب أكفاء .
وأشار مرافقون لذوي إعاقات بصرية وجسدية إلى وجود تسهيلات خاصة بذوي الإعاقة بتخصيص القاعات السفلية في طوابق المدارس المخصصة للاقتراع لذوي الاعاقة مع وضع الملصقات والنشرات التي توضح الاطلاع ومعرفة قانون الانتخاب وكيفية الإدلاء بأصوات مختلف الشرائح المجتمعية مع وجود متطوعين من هيئة شباب كلنا الاردن عند مداخل مراكز الاقتراع سهل وصول كبار السن وذوي الإعاقة إلى مراكز الاقتراع.
وبين رئيس لجنة انتخاب الطفيلة الدكتور خالد العميريين أن الهيئة هيأت مراكز الاقتراع لتكون قادرة على استقبال ذوي الإعاقة، من الممرات المعبدة للكراسي المتحركة للوصول بسهولة إلى غرف الاقتراع، بحيث لا تقع في الطوابق العليا.
وجرى توفير المواد التوعوية وتعليمات الاقتراع بلغة "بريل" الخاصة بذوي الإعاقة البصرية ، لمساعدتهم على فهم الخطوات الإجرائية، إضافة إلى السماح لهم باصطحاب مرافق لمساعدتهم في الوصول إلى مركز الاقتراع والصندوق، ثم مساعدتهم في عملية الاقتراع.

تشهد مراكز الاقتراح في الكرك اقبالا ملحوظا من قبل كبار السن على صناديق الاقتراع لاختيار مرشحهم رغم ظروفهم الصحية. وقالوا لوكالة الأنباء الاردنية (بترا) انهم يشعرون بالسعادة عند ممارستهم حقهم بالانتخاب رغم عدم توفر بيئة مناسبة ببعض المراكز.
وقالت السبعينية ام خالد المعايطة انها حرصت على المشاركة بالانتخابات واختيار من يمثلها بمجلس النواب، مطالبة بتخصيص مراكز اقتراع بالطابق الأول حتى يتمكن كبار السن من التصويت بسهولة.
ودعت الحاجة حمدة البنوي الى المشاركة والتفاعل مع الانتخابات، لافتة الى ان مجلس النواب للجميع وليس لفئة عمرية محددة، مؤكدة اهمية توفير قاعات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وفي البادية الشمالية، زاد اقبال الناخبين على صناديق الاقتراع في المراكز الانتخابية بالدائرة في ساعات ما بعد الظهر، ووفقا للجان الانتخابية فان اقبال الناخبين ارتفع في هذه الفترة على الرغم من الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة وعلى راسها جائحة كورونا. وقال الحاج عليان الشبيب ان الانتخابات واجب وطني يحتم على جميع من يحق له التصويت الانخراط فيها واختيار الافضل والقادر على حمل معاناة الناخبين، اضافة لتفعيل دور مجلس النواب الرقابي والتشريعي.
وبين الشاب فراس فارس انه لاول مرة يشارك في الانتخابات النيابية، والتي ساهمت بصقل شخصيته في المشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية من خلال المساهمة في اختيار مجلس نيابي يلبي طموحات الشباب.
وقال الدكتور ركان القاضي ان المشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية يعد واجبا دستوريا على كل اردني يحق له التصويت لغايات تجذير العملية السياسية، داعيا الى المشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية وافراز مجلس نيابي قوي. وفي إربد، قال مدير مركز ضاحية الأمير راشد المخصص لذوي الإحتياجات الخاصة في دائرة إربد الثالثة الدكتور وصفي المساعدة ان المركز وفر جميع الاحتياجات اللازمة لجميع المقترعين من تلك الفئة.

 وفي ظل حضور ومشاركة كثيفة للناخبين أمام مدرسة أروى الثانوية للبنات في حي النزهة وضاحية الامير الحسن ضمن الدائرة الانتخابية الاولى، أكد ناخبون سهولة وسرعة الاجراءات الانتخابية وتوفر السلامة الصحية في ظل مختلف الاشتراطات التي تم اتباعها بحسب البروتوكول الصحي لوزارة الصحة وتمثلت بدخول مقترع واحد لكل صندوق.
وقالت الطالبة الجامعة الشابة رنا عبد الحليم لوكالة الانباء الاردنية (بترا) بعد مشاركتها في الانتخابات والادلاء بصوتها، ان المشاركة في الانتخابات واجب وطني وحق دستوري، منوهة بان الاجراءات المتبعة سهلة وميسرة بحيث لا تتجاوز مدة الاقتراع فيها من 10 الى 15 دقيقة.
اما احمد شاهين الذي يمارس حقه الانتخابي لأول مرة بحسب قوله، اكد وضوح الاجراءات الانتخابية من حيث اللوحات والارشادية وسهولة الوصول الى الصندوق المخصص لوضع ورقة الاقتراع فيه، ووجود قوائم بالأسماء والارقام معلقة على باب كل صندوق.
من جهته، دعا الحاج غازي ابو وسيم الى المشاركة الفاعلة في هذا الواجب الوطني المهم، لإفراز مجلس نواب قادر على مواجهة المرحلة والتحديات الكبيرة التي تشهدها المنطقة ويعمل على خدمة المواطن .
وقالت العشرينية آية : إن مشاركتي في الانتخابات الحالية جاءت من ايماني بأن نخرج بمجلس يجيد التعامل مع الملفات المهمة، خاصة ما يهم الشباب، مطالبة المجلس المقبل بالتعامل بجدية مع ملفات التعليم الذي يعد أساس نهضة الأمة والمجتمع.
واشاد الموظف في القطاع الخاص الشاب مؤيد عميرة الذي ينتخب لأول مرة بحسب قوله، بالإجراءات الامنية وترتيبات الهيئة المستقلة وأعضاء اللجان الذين يعملون جاهدين على سلامة الجميع، مشيدا بإجراءات السلامة العامة في مركز الاقتراع والتي بحسب وصفه "التشديد على السلامة العامة مهم حتى لا تكون الانتخابات سببا في زيادة انتشار الوباء".
ووصف الشاب احمد ابو طوق من حي النزهة، عملية الاقتراع بالسهلة والمنظمة ولا تتجاوز دقائق، داعيا اقرانه الشباب الى انتخاب المرشح الذي يمتلك برنامجا انتخابيا واضحا، ليسهم بتمكين الشباب في مواجهة التحديات في الحاضر والمستقبل.
من جهتها قالت ام احمد، ان مشاركتها في الانتخابات تأتي لاختيار مجلس كفوء قادر على رسم السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، كما ان مشاركتها تعكس مدى وعيها السياسي باختيار من يمثلها في المجلس.
وفي لواء البترا شهدت عملة الاقتراع منذ ساعات الصباح سلاسة في الاجراءات وخاصة الصحية منها في المراكز كافة.
ولم تشهد مراكز الاقتراع في اللواء اي مظاهر لتجمعات او اكتظاظ نتيجة لزيادة صناديق الاقتراع في المراكز لأكثر من الضعف مقارنة بالانتخابات السابقة، كخطوة من الهيئة المستقلة للانتخاب لتخفيف التجمعات وضمان سير عملية التصويت بكل سهولة ويسر.
كما شهد اللواء التزاما كبيرا من قبل المواطنين بتدابير بالوقاية والسلامة العامة، من حيث ارتداء الكمامات والقفازات والتباعد الجسدي خارج مراكز الاقتراع، في الوقت الذي لم تسجل فيه اية شكاوى من قبل الناخبين في اللواء فيما يتعلق بسير العملية الانتخابية وتنظيم اجراءاتها.
الى ذلك، قال رئيس هيئة الانتخاب في محافظة جرش الدكتور جمال وريكات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الهيئة عملت وبكامل طاقتها على تأمين جميع المستلزمات اللوجستية في جميع مراكز الاقتراع في محافظة جرش لإتاحة الفرصة أمام جميع المواطنين من يحق لهم الانتخاب للممارسة حقهم بكل يسر وسهولة.
المواطن عادل بني مصطفى اشار الى أن عملية الاقتراع تسير بشكل ممتاز حيث لا ازدحامات استغرقت عملية الاقتراع بضع دقائق مع توفر الاجراءات الصحية.
وقال عضو الاتحاد الأردني لذوي الإعاقة محمد عبدالله عبدالرحيم " على الرغم من الاعاقة إلا أنني جئت لممارسة حقي في الانتخاب واختيار من يمثلني تحت قبة البرلمان ويكون الصوت الذي يوصل همومي للحكومة".
وفي الدائرة الثالثة بإربد خصصت مراكز لذوي الاحتياجات الخاصة لتسهيل مراحل الإدلاء بأصواتهم لمشاركتهم في انتخاب من يمثلهم في مجلس النواب التاسع عشر.
ولم يغب الاشخاص ذوو الإعاقة عن ممارسة حقهم الدستوري الذي كفله القانون فيما عبر العديد منهم عن أهمية مشاركتهم في الادلاء بأصواتهم لجهة تعزيز مكانتهم بالمجتمع ومنحهم الحق بالمشاركة في الانتخابات.
وبينت مترجمة لغة الاشارة في مدرسة ضاحية الامير راشد للبنين بايدون اماني ثليجة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ان المركز يتوفر فيه كافة التسهيلات من وجود ممرات خاصة لمسير العربات المتحركة لتسهيل وصول ذوي الاعاقة إلى قاعة الاقتراع ومصعد، لافتة إلى أن هذا اليوم يكرس في نفس ذوي الاعاقة الثقة والانتماء للوطن للتعبير عن رأيهم وارادتهم في اختيار النائب الذي يمثلهم.
وبين رئيس لجنة انتخاب الدائرة الثالثة أن الهيئة المستقلة للانتخاب عملت على تهيئة مراكز الاقتراع لتكون قادرة على استقبال ذوي الإعاقة، حيث اشتملت على توفير وتجهيز الممرات المعبدة للكراسي المتحركة للوصول بسهولة إلى غرف الاقتراع، بحيث لا تقع في الطوابق العليا، كما جرى توفير المواد التوعوية وتعليمات الاقتراع بلغة "بريل" الخاصة بذوي الإعاقة البصرية ، لمساعدتهم على فهم الخطوات الإجرائية، إضافة إلى السماح لهم باصطحاب مرافق لمساعدتهم في الوصول إلى مركز الاقتراع والصندوق، ثم مساعدتهم في عملية الاقتراع.
وفي محافظة مأدبا، اشاد ناخبون بالإجراءات التي اتخذتها الهيئة المستقلة للانتخاب من حيث تسهيل عملية الاقتراع أمام المواطنين. واشار الناخب احمد السنيان الى انه ادلى بصوته خلال الساعات الاولى من فتح ابواب الاقتراع وبكل يسر وسهولة.
وقالت السيدة عالية فالح انها حضرت الى مركز الاقتراع في وقت مبكر وادلت بصوتها باستقبال المتطوعين لها بالمعقمات وقفازات اليدين.
وأكد الناخب سفيان عيسى أن المشاركة في الانتخابات النيابية تعد واجباً وطنياً واستحقاقا دستورياً، يتطلب مشاركة الجميع، تأكيدا على الالتزام بالنهج الديمقراطي والحرص على اتاحة المجال للمشاركة الشعبية في صنع القرار.
وقال الناخب حسني عودة من الاشخاص ذوي الإعاقة "أتيت لصندوق الاقتراع لممارسة حقي الدستوري الذي كفله القانون وأشكر الهيئة المستقلة للانتخاب على توفير مكان مخصص لذوي الاحتياجات الخاصة تسهيلا عليهم".

وشهدت مراكز الاقتراع المنتشرة في محافظة إربد اليوم إقبالا من قبل الشباب والشابات للإدلاء بأصواتهم للمشاركة في التصويت أو في العملية التنظيمية والمتابعة والمراقبة، حيث حرص عدد كبير من الشباب المتطوعين التابعين للهيئات الشبابية والمؤسسات التنظيمية على التواجد أمام مراكز الاقتراع لمتابعة سير العملية الانتخابية ورصد أية ملاحظات أو شكاوى من قبل المواطنين.
وبين المتطوع الشاب محمد الخطيب خلال حديثه الى (بترا) أن الانتخابات النيابية اليوم تشهد مشاركة شبابية كبيرة سواء في عملية الاقتراع أو الترشح بصورة، لافتة لم تشهدها الانتخابات السابقة، بسبب ازدياد الوعي لدى شريحة الشباب والايمان بدورهم المهم في المشاركة بالعملية الديمقراطية، التي سيكون لها تأثير قوي في تحديد ملامح المجلس النيابي المقبل.
المتطوعة المهندسة سناء عبابنة أشارت الى أن للشباب مشاركة فاعلة وهامة حيث بينت الإحصائيات الصادرة اليوم أن أعلى نسبة تصويت من الناخبين اليوم هم من الناخبين الشباب.
وقال المهندس عبدالله بني هاني أن مشاركة الشباب في الانتخابات النيابية تجسد الرؤية الحقيقية لبناء الديمقراطية في المجتمع، وخاصة أن الأردن ينتخب في ظل ظروف استثنائية ووباء عالمي إلا أن التحول للمرحلة المقبلة يتطلب مشاركة الشباب الفاعلة في اختيار ممثليهم في المجلس النيابي المقبل.
الشابة رناد الشياب أشارت الى دور الشباب في قيادة الحملات الانتخابية للقوائم والمرشحين وهذا دليل على وعي الشباب بأهمية دورهم المحوري والهام في اختيار ممثليهم في المجلس.
وقال الشاب أحمد العكور ان شباب الاردن يسعون الى تعزيز دورهم في صناعة القرار الشعبي عن طريق المشاركة بفعالية في الانتخابات النيابية اليوم، واختيار مرشحين يمثلون آراء الجيل القائد للمستقبل.

وتشهد مراكز الاقتراع في محافظة الكرك إقبالا ملحوظا من قبل القطاع النسائي على ممارسة عملية الاقتراع لمجلس النواب المقبل.
وقالت الناشطة إسراء الدهيسات إن مشاركة المرأة بالانتخابات واجب وطني وحق دستوري لضمان تمثيل المرأة بمجلس النواب، داعية إلى استغلال الوقت المتبقي لعملية الاقتراع لمضاعفة نسبة التصويت. واكدت رئيسة جمعية سيدات راكين وصال الرهايفة دور المرأة بالعملية الديمقراطية من خلال ممارسة حقها الذي كفله الدستور، ومراكمة الانجازات التي تحققت عبر السنوات الماضية من خلال جميع المواقع والمناصب القيادية التي تقلدتها.
ولا زالت مراكز الاقتراع في محافظة الطفيلة تشهد اقبالا في اعداد الناخبين، وبلغت نسبة المقترعين حتى الآن 5ر40 بالمئة بعدد مقترعين بلغ 25371 ناخبا وناخبة.
واشاد ناخبون من مختلف مناطق الطفيلة بإجراءات السلامة العامة المتبعة بإشراف اللجان الانتخابية والأجهزة الأمنية خاصةً في مجال التنظيم وإلزام الناخبين بارتداء الكمامات والقفازات، قبيل الدخول إلى صناديق الاقتراع بكل يسر وسهولة.
وفي الزرقاء، عبر عدد من الناخبين الشباب في الدائرة الثانية بمحافظة الزرقاء عن أملهم بأن يصل صوتهم لأصحاب القرار من خلال تصويتهم ومشاركتهم في الانتخابات النيابية، ودعمهم لمرشحين شباب داعمين لقضاياهم.
وقال الشاب سامر عواد من سكان الجبل الابيض في الزرقاء انه يصوت متوقعا أن يكون المجلس المقبل مختلفا وأن يرى مجلسا نيابيا قويا فاعلا منحازا لقضايا الشباب. وعبرت الشابة مرام حسين من حي عوجان بالزرقاء عن فخرها وسعادتها بالمشاركة في الانتخابات لأول مرة.

وتابع فريق رقابي بمراقبة انتخابات المجلس النيابي التاسع عشر سير عملية الاقتراع وفق المعايير الوطنية والدولية الناظمة لعملية الرقابة ورصد اي تجاوزات او انتهاكات تتعلق بمجمل العملية الانتخابية.
وقالت فاطمة دبابسة من مركز المفرق لدراسات حقوق الانسان، لوكالة الانباء الاردنية ( بترا) إن الفريق الرقابي قام بجولة على مراكز الاقتراع لمتابعة مجريات العملية الانتخابية من حيث تطبيق البرتوكول الصحي وتطبيق اوامر الدفاع وآلية عملية التصويت وعدد الناخبين في تلك المراكز ومدى توفر المستلزمات اللوجستية في تلك المراكز لإتاحة الفرصة امام المواطنين من يحق لهم الانتخاب من ممارسة حقهم.
وأشارت الى انه يتم تسجيل كافة الاحداث ومتابعة الاجراءات مع المراقبين المحليين والدوليين في تلك المراكز .
وقالت مندوبة منظمة نماء للتنمية المجتمعية ريم الشرف انه يتم متابعة اعمال اللجان في مركز الاقتراع وتقييمها وتوفر سبل الوقاية الصحية والتجهيزات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة بما يسهل عملية مشاركتهم في الاقتراع والممارسات التي تتم في محيط المراكز والتزامها بالتعليمات والقوانين.
وزادت وتيرة التوجه الى صناديق الاقتراع في قصبة المفرق من قبل الناخبين لاختيار مرشحهم في مجلس النواب التاسع عشر.
وقال الحاج ابو محمد الخزاعلة انه رغم وضعه الصحي والظروف التي فرضتها جائحة كورنا الا انه كان لدي الاصرار في المشاركة كونه حقا دستوريا وواجبا وطنيا ، لافتا الى الاجراءات التي صاحبت عملية التصويت والمساعدة التي تلاقها من الشباب المتطوعين ورجال الامن للوصول الى صندوق الاقتراع وسط البرتوكول صحي مناسب .
واكد الشاب محمد الزيتاوي انه ادى واجبه الوطني في المشاركة في الانتخابات النيابية لافراز مجلس نواب قوي يسهم في ايجاد حلول للتحديات التي تواجهة الاردن في المرحلة المقبلة .
وقالت الشابة سميرة يوسف انها وجدت سهولة في عملية الاقتراع لاختيار المرشح الذي سيمثلها في المجلس النيابي المقبل والذي سيكرس جهده في متابعة قضايا الشباب من خلال سن التشريعات ومراقبة اداء الحكومة --(بترا)



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات