حصاد الرياضة العربية عام القاضية وزعماء افريقيا وصحوة جميلات التنس!

تم نشره الخميس 24 كانون الأوّل / ديسمبر 2020 11:58 مساءً
حصاد الرياضة العربية عام القاضية وزعماء افريقيا وصحوة جميلات التنس!

بالمدينة نيوز :- الرغم من الظروف الاستثنائية التي قلبت موازين البشر وعصفت بأعظم المؤسسات في مختلف القطاعات والمجالات، بما في ذلك الألعاب الرياضية وكرة القدم، منذ إعلان منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا جائحة عالمية في منتصف مارس/آذار، إلا أن الرياضة العربية خرجت بحصيلة لا بأس بها من الإنجازات، استكمالا للنجاحات الملموسة في السنوات القليلة الماضية، خصوصا لعرب أفريقيا سواء في الألعاب الفردية أو الألعاب الجماعية، وعلى رأسها معشوقة الملايين.

السوبر الأفريقي

بدأت الإنجازات العربية في يوم عيد الحب، بلقاء السوبر الأفريقي بين بطل دوري الأبطال الترجي التونسي وبطل الكونفيدرالية الزمالك المصري، والذي أقيم على ملعب “استاد ثاني بن جاسم بنادي الغرافة”، بالعاصمة القطرية الدوحة. وعلى عكس أغلب التوقعات، التي كانت تصب في مصلحة المكشخ لحسم اللقب، لا سيما بعد سيطرته على “تشامبيونزليغ” في العامين الماضيين، على حساب العريق الأهلي القاهري في العام 2018، ثم الوداد المغربي في العام التالي، جاء الفوز حليفا للبيت الأبيض الزمالكاوي، بافتراس أبناء باب سويقة بثلاثية مقابل هدف، افتتحها يوسف أوباما بعد دقيقتين من إطلاق صافرة بداية الشوط الأول، وتبعه الدولي المغربي أشرف بنشرقي بثاني وثالث الأهداف في الشوط الثاني، فيما سجل عبدالرؤوف بن غيب هدف بطل تونس الوحيد من علامة الجزاء مع بداية الشوط الثاني، ليحقق عملاق ميت عقبة لقب السوبر الأفريقي للمرة الرابعة في تاريخه، بعد إسقاط الغريم الأهلاوي في النسخة الأولى للبطولة عام 1994 بقذيفة ابن محافظة الشرقية أيمن منصور، ثم بالفوز على مواطنه الآخر المقاولون العرب بركلات الترجيح في العام 1997، فيما جاءت الكأس الثالثة بالفوز على الوداد، بنفس نتيجة الانتصار العريض على الترجي.

نهائي القرن

يبقى نهائي القرن في أفريقيا بين الأهلي والزمالك، الحدث الأبرز والنقطة المضيئة الحقيقية للعرب على مستوى الألعاب الجماعية هذا العام، لنجاح كلا الفريقين في التغلب على ظروف كورونا الصعبة، والتي تسببت في تأجيل البطولة أكثر من ستة شهور، تحديدا منذ انتهاء الدور ربع النهائي في الأسبوع الأول من مارس/آذار، وحتى استئناف الدور نصف النهائي في النصف الثاني من أكتوبر/تشرين الاول الماضي، هذا بخلاف قيمة وأهمية الدربي القاهري، كحدث فريد من نوعه، أن يتقابل الفريقان الأكثر شعبية من المحيط إلى الخليج في نهائي أعرق بطولات القارة السمراء، وأيضا كانت المرة الأولى، التي يلتقي فيها فريقان من نفس البلد في النهائي، دليلا على قوة وعراقة الأحمر وعدوه الأزلي الأبيض، وكذا تأكيدا على هيمنة وسيطرة شمال أفريقيا على هذه البطولة بالذات، كرابع نهائي على التوالي بالصبغة العربية، والحادي عشر تواليا بمشاركة طرف عربي، ما ضاعف من أهمية النهائي هذه المرة، كما تجلى في التغطية الإعلامية الاستثنائية للحدث، وأيضا في ردود الأفعال المستمرة حتى هذه اللحظة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رغم مرور أربعة أسابيع على المباراة، وذلك كما يعرف الجميع في مصر، أنها كانت أكبر من مجرد مباراة كرة قدم، لوصول العداء والكراهية بين جماهير الناديين إلى مستويات غير مسبوقة، خاصة مع تجدد مطالب الجمهور الأبيض ومجلس إدارته السابق، بتجريد الأهلي من لقبه المفضل “نادي القرن”، لاعتقادهم بأن سكرتير الكاف سابقا الأهلاوي مصطفى فهمي، جامل الأحمر، بمنحه اللقب المتنازع عليه في بداية الألفية.

ومن هنا جاءت تسمية نهائي القرن، الذي أوفى بكل وعوده في جمعة السابع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، ببداية مثالية لكتيبة المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، بخطف هدف الأسبقية، إثر ركلة ركنية أرسلها هداف الفريق في البطولة علي معلول من الجانب الأيمن على رأس ابن الدراويش عمرو السولية، ليضع فريقه في المقدمة في أول خمس دقائق، قبل أن يستفيق الفارس الأبيض من سباته وصدمة الهدف المبكر، بلوحة إبداعية رسمها الأسواني الجميل محمود عبدالرازق شيكابالا، بفاصل من العزف المنفرد من الرواق الأيمن، انتهى بتسديدة هوليوودية، اكتفى الحارس الدولي المصري محمد الشناوي بالنظر إليها وهي تعانق شباكه، لتبقى النتيجة معلقة إلى أن جاءت الضربة القاضية في الدقيقة 86، بتسديدة محمد مجدي “قفشة”، التي أحدثت هزة أرضية، شعر بها سكان الطوابق المرتفعة في القاهرة ومدن مصر الكبرى، باستثناء محافظات القناة، من هستيريا وجنون جماهير الأهلي، احتفالا بالهدف والكأس التاسعة، التي استعصت عليهم منذ اعتزال الأسطورة محمد أبو تريكة وباقي زملائه في الجيل الذهبي عام 2013.

أفريقيا بالعربية

على النقيض من عرب آسيا، الذين ابتعدوا عن منصات التتويج هذا العام، بعد خروج الممثل الوحيد النصر السعودي من الدور نصف النهائي لدوري الأبطال على يد الوصيف الإيراني بيريسبوليس، بجانب إلغاء مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي، في الجهة المقابلة، كان عرب أفريقيا، يحكمون سيطرتهم على قارة المواهب، بنهائي شمال أفريقي خالص للكأس الكونفيدرالية، بين نهضة بركان وبيراميدز، في ثاني نهائي مغربي – مصري على التوالي، بعد فوز الزمالك على نفس الفريق المغربي بركلات الترجيح في نسخة 2019، وهذه المرة، تمكن أصحاب الملعب “البلدي” من رد الدين المصري، بإسقاط الفريق الثري بهدف للقيدوم محسم ياجور، بعدما تفوق المدرب المحلي طارق السكتيوي على أنتي ساتيتش، بغلق المساحات امام أهم مفاتيح لعب بيراميدز، متمثلة في المخضرم المصري عبدالله السعيد ومواطنه السريع إبراهيم حسن، باللعب بالثلاثي القوي بدنيا بكر الهلالي والعربي الناجي وزيد كروش، لمنع وصول الكرة إلى الثلث الأخير من الملعب، في المقابل، بدأ المدرب الكرواتي المباراة بتشكيلة خاطئة، بالدفع بأيمن منصور في مركز غير مركزه في قلب الدفاع، مع إجلاس رأس الحربة جون أنتوي على مقاعد البدلاء أكثر من ساعة، فضلا عن انشغال اللاعبين وتركيزهم مع قرارات الحكم منذ الدقائق الأولى، ما سهل مهمة النهضة لتحقيق أول لقب قاري في تاريخه، ليصبح خامس فريق مغربي يفوز بهذا اللقب سواء في مسماه القديم أو الحديث بعد الرجاء والمغرب الفاسي والجيش الملكي والفتح الرياضي. بينما فشل الفريق المصري الوليد، في معادلة رقم أبناء العم الإسماعيلي والمقاولون العرب، بالظفر بلقب قاري في المشاركة الأولى، بعد تتويج راقصي السمسمية بدوري الأبطال في 1969، وذئاب الجبل بأبطال الكؤوس عام 1982، فقط سار على خط غزل المحلة، بالحصول على المركز الثاني في أول مشاركة قارية، بعد خسارة الفلاحين أمام كارا الكونغولي في نهائي دوري الأبطال عام 1974، لكن في النهاية، ظل فوز نهضة بركان بالكونفيدارلية أحد أبرز نجاحات العرب على مستوى الألعاب الجماعية في عام الوباء.

الجزائر وتونس

شملت النجاحات العربية الأفريقية، تأهل المنتخب الجزائري إلى بطولة الأمم الأفريقية 2021، بعد أربع جولات فقط في التصفيات، جمع خلالها 10 نقاط، بدأها القائد رياض محرز ورفاقه أواخر العام الماضي، باكتساح ناميبيا بالخمسة وتخطي بيتسوانا بهدف يوسف بلايلي خارج القواعد، وبعد استئناف المشوار في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فاز “محاربو الصحراء” على زيمبابوي بنتيجة 3-1 في لقاء الجولة الثالثة، ثم تعادلوا مع نفس المنافس على ملعبه بنتيجة 2-2، وهي النتيجة التي كانت كافية لضمان الترشح لنهائيات الكاميرون، ونفس الأمر فعله نسور قرطاج، بتحقيق الفوز في أول 3 جولات على حساب ليبيا وغينيا الاستوائية وتنزانيا، وفي الجولة الرابعة، تعادل علي معلول وأصدقاؤه مع المنتخب التنزاني بهدف لمثله في مباراة التأهل الرسمي. وفي التصفيات ذاتها، أعاد منتخب الفراعنة الأمور إلى نصابها الصحيح، بالفوز على توغو في مباراتي الجولة الثالثة والرابعة، وذلك بعد التعادل في أول مباراتين أمام كينيا وجزر القمر، ليقفز المنتخب الأكثر تتويجا بأمم أفريقيا إلى صدارة مجموعته السابعة، برصيد 8 نقاط بفارق الأهداف عن الوصيف جزر القمر. وكذا المنتخب المغربي، لم يعد بحاجة سوى لنقطة واحدة لحسم تأهله إلى البطولة، باعتلاء صدارة المجموعة الخامسة برصيد 10 نقاط، بفارق 5 نقاط عن جاره الموريتاني، أما المهمة الأصعب، فستكون أمام المنتخب السوداني، المطالب بتحقيق الفوز ولا شيء آخر في آخر مباراتين أمام ساوتومي وبرينسيب وجنوب أفريقيا، ليزاحم غانا والبافانا بافانا على الصدارة والمركز الثاني، أو على أقل تقدير يكون ضمن أفضل 4 منتخبات في المركز الثالث.

المهندس المعجزة

في بداية 2020، أثيرت ضجة كبيرة في وسائل الإعلام المصرية و”السوشيال ميديا”، بعد موافقة اتحاد الكرة على طلب المهندس الاستشاري السبعيني عز الدين بهادر، بقيد اسمه ضمن صفوف فريق 6 أكتوبر الناشط في دوري القسم الثالث، وذلك في سوق الانتقالات الشتوية الأخيرة، كنوع من أنواع الدعم لبهادر، ليحقق حلمه المزدوج، باحتراف لعبته المفضلة، وأيضا بتسجيل اسمه بأحرف من ذهب في موسوعة الأرقام القياسية “غينيس”، كأكبر لاعب يمارس كرة القدم، وكان الشرط، أن يخوض مباراتين لمدة 90 دقيقة، وحسنا فعل، بمشاركته الأولى في مارس/آذار أمام جينياس في دوري القسم الثاني، والتي خرج منها بـ18 تمريرة صحيحة وهدف من علامة الجزاء، جعله يحطم رقم كابتن ماجد الحقيقي، الياباني كازويوشي ميورا، الذي سجل بعمر 50 عاما، وبعد استئناف النشاط في أكتوبر/تشرين الاول، تم الاعتراف بإنجازه بشكل رسمي من قبل الموسوعة، بعد ظهوره في المباراة الثانية أمام العياط في نفس المسابقة، محققا المعجزة، التي ساعدته في كسر رقم الحارس إسحاق حايك، الذي حمى عرين إروني بعمر 73 عاما، بينما المصري خاض المباراة بعمر 75 عاما.

صحوة الجميلات

بعيدا عن كرة القدم، كان إنجاز لاعبة التنس التونسية أنس جابر، الحدث العربي الأبرز على صعيد الألعاب الفردية، وذلك بعد تأهلها إلى الدور ربع النهائي لبطولة فرنسا المفتوحة (رولان غاروس)، بفضل تغلبها على منافستها البيلاروسية رينا سابالينكا المصنفة السابعة عالميا، لتصبح أول لاعبة عربية وإفريقية تصل إلى هذه المرحلة في البطولة الشهيرة، المصنفة ضمن البطولات الأربع الكبرى، لتنهي جابر العام 2020، في المركز الـ31 عالميا، كأفضل ترتيب في مسيرتها، حتى بعد الخسارة أمام الأمريكية صوفيا كينن المصنفة الرابعة في الدور ربع النهائي لبطولة فرنسا المفتوحة، وتأكيدا أنه كان عام صحوة التنس العربي النسائي، نجحت المصرية ميار شريف، في الوصول إلى الأدوار الرئيسية في نفس البطولة، ورغم خروجها من الدور الرئيسي على يد التشيكية كارولينا بليسكوفا المصنفة السادسة عالميا، إلا أنها خطفت الأنظار بأدائها المميز، لا سيما بعد تفوقها على الكولومبية ماريا أوسوريو والأمريكية كاثرين ماكينلي، والإيطالية جوليا مونتيكوني في الأدوار التمهيدية، ما جعلها ثاني لاعبة عربية تصل إلى هذه المرحلة في بطولات “الغراند سلام” بعد أنس جابر.

أسياد وملاعب المونديال

أثبتت الحكومة القطرية، أنها بالكاد لم تتأثر بأزمة كورونا، وذلك بعد افتتاح ثالث ورابع الملاعب المونديالية، وكانت البداية، بافتتاح التحفة المعمارية “المدينة التعليمية” في يونيو/ حزيران الماضي، وتبعه في نهاية العام تدشين ملعب “أحمد بن علي” الواقع بمدينة الريان، الذي افتتحه الأمير تميم بن حمد آل ثاني، بحضوره مباراة نهائي كأس الأمير، التي جمعت الكبيرين السد والعربي، وانتهت لمصلحة الزعيم بهدفين مقابل هدف، وسط حضور جماهيري وصل إلى 20 ألف مشجع، وهو الأكبر عالميا في ظل جائحة كورونا، وتزامنا في هذه الأنباء السارة، تمكن الملف القطري من الحصول على شرف تنظيم آسياد 2030، بعد النجاح المبهر في التنظيم عام 2006، وكذلك حصل الملف السعودي على شرف تنظيم آسياد 2034.

ظاهرة البيغ رامي

قبل أيام من نهاية عام كورونا، كان لاعب كمال الأجسام المصري ممدوح السبعي الشهير بـ”البيغ رامي”، على موعد مع إنجاز تاريخي، بالتتويج بنسخة 2020 لبطولة مستر أوليمبيا، والتي تقام سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1965، وتعتبر أشهر وأضخم بطولات العالم للمحترفين في لعبة كمال الأجسام، ليجني ابن محافظة كفر الشيخ ثمار تعبه وكفاحه على مدار 10 سنوات بالتتويج بالبطولة، كثاني عربي يحقق هذا الإنجاز بعد اللبناني سمير بنوت عام 1983، ليسطر اسمه في سجل شرف الأساطير الذين فازوا بمستر أولمبيا، لعل أشهرهم الهوليوودي والسياسي آرنولد شوارزينغر، والممثل الإيطالي فرانكو كولومبوس وخليفتهما فرانك زين، بجانب الأكثر تتويجا بها لي هاني وروني كولمان، بواقع 8 مرات لكل منهما.

الراحلون

من بين أكثر من 1.6 مليون حالة وفاة في مختلف أنحاء العالم بسبب الملعون كورونا، كان أيقونة كرة القدم الصومالية عبدالقادر محمد فرح، أول رياضي ولاعب كرة قدم عربي يفارق الحياة متأثرا بالوباء عن عمر ناهز 59 عاما في أحد مستشفيات العاصمة لندن، وحدث ذلك مع بداية انتشار الموجة الأولى للمرض في مارس/ آذار، وتبعه مدرب منتخب العراق للناشئين علي هادي في يونيو/ حزيران، بعد إصابته بالوباء المستجد، وفي نفس التوقيت، تلقى الجمهور العراقي والعربي عموما صدمة رحيل الأسطورة أحمد راضي بعمر 56 عاما، وأيضا بعد صراعه مع الوباء، واكتملت المأساة العراقية، بوفاة الأسطورة الأخرى ناظم شاكر، زميل راضي في جيل أسود الرافدين الذي شارك في مونديال 1986. وشملت قائمة ضحايا الفيروس، السنغالي الأصل أمين دابو لاعب الإسماعيلي وأهلي جدة في سبعينات القرن الماضي، وحارس الجهاد الرياضي السوري جوزيف شمعون عن عمر ناهز 64 عاما في مدينة سودرتاليا، ومكتشف محمد صلاح، مدرب عثماثون طنطا الكابتن محمد علوش، ومدرب مصر والأهلي السابق الكابتن سمير عبد ربه، فيما كان الدولي السعودي الأسبق خميس العويران، أول الرياضيين الراحلين عن عالمنا في بداية 2020، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، نفس المرض الذي غيب سكرتير الاتحاد الأفريقي السابق عمرو مصطفى فهمي في ريعان شبابه.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات