مش هيتجوزك.. شاهدوا اشتعال الخلاف بين بسمة بوسيل زوجة تامر حسني وزينة
المدينة نيوز :- اشتعلت حالة من الحرب الكلامية في الساعات الماضية بين الفنانة المغربية المعتزلة بسمة بوسيل زوجة النجم تامر حسني والممثلة المصرية زينة على خلفية تصريحات الأخيرة.
بدأت القصة بعدما علقت زينة على خلافات تامر حسني وزوجته، عبر تصريحات تلفزيونية حملت نبرة الهجوم على بسمة بوسيل، بسبب نشر انفصالها عن تامر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحديثها عن علاقتها بالمطرب.
فقالت زينة: “أنا وتامر صحاب من زمان، الوحيد اللي دخل بيتي، وشاف أبويا، وعمر الصداقة دي ما هتتحول، ولا حد هيأثر عليها واحنا في حالنا أنا في حالي وشغلي وبيتي وهو كمان”.
وحول رفضها التوسط في خلافات تامر وزوجته، قالت: “تامر رجل وعنده حياته الخاصة مِلكه وصارم في بيته ومابيسمحش بتدخلات في بيته وأنا مش من حقي أتكلم في حياته الشخصية، وأهلنا علمونا مشاكلنا متطلعش بره، أنا لو أبويا وأمي كانوا بيتخانقوا عمر ما حد بيعرف من بره، في إشارة منها على ما فعلته زوجة الفنان بعدما شاركت مشاكلهما على الملأ”.
وزادت الفنانة: “بحب تامر جدًا جدًا.. وفي مشكلة مرض أختي كان هو قبلي في المستشفى، أنا ماعنديش عُمر تاني أعوض به تامر يعني اللي فات من عُمري ماضمنش أعيش قده تاني عشان أعوض صديق زي تامر”.
ولم تمر ساعات على تصريحات زينة، إلا وتدخلت على الخط سارة درويش، صديقة بسمة بوسيل، ومحامية الفنان أحمد عز، بشكل غير مباشر، قائلة في مقطع مصور نشرته عبر “الاستوري” بحسابها على “إنستغرام”: في فنانة بتقول أهلنا معلموناش نتكلم في مشاكلنا، طب وأهلك ربوكي تحملي من غير جواز؟”.
ويبدو أن حديث زينة استفز بوسيل فقامت بمشاركة مقطع فيديو يتهم زينة بشكل غير مباشر بالحمل دون زواج، في إشارة منها للموافقة على كلام الأخيرة
كما نشرت زوجة تامر حسني، منشورا يتضمن:” لن يتزوجكي.. روحي إركني بلاش.. شو عن طريق ناس نص كم”، مرفقة أغنية مهرجان “كذا ميزة في التونسية” لفيلو وميسو ميسرة وزياد الإيراني، معلقة:”حاولت أحط أغنية تعرفي تفهميها علشان الجهل”.
الأمر الذي بات يضج بمواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وعقب دقائق قامتا الثنائي بحذف المقاطع من حساباتهما، بعدما تعرضتا لهجوم لاذع من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت الإعلامية الكويتية مي العيدان أكدت في مقطع فيديو أن الفنانة زينة هي المقصودة، حيث قامت بالدفاع عنها ومهاجمة بسمة وصديقتها.
