المقاومة الإيرانيه تدين الاعتداء على آية الله إياد جمال الدين
تم نشره الأربعاء 03rd آب / أغسطس 2011 05:41 مساءً

المدينة نيوز - نددت المقاومة الإيرانيه بشدة الهجوم الإرهابي الذي تعرض له منزل الأستاذ إياد جمال الدين رجل الدين العراقي البارز ببغداد مساء الثلاثاء 2 أغسطس/ آب، واعربت عن تمنياتها بالشفاء العاجل له ولمرافقيه الذين نقلوا الى المستشفى للمعالجه من الجروح التي اصيبوا بها جراء هذا الاعتداء الإجرامي.
وليس هناك شك في أن المسؤول عن هذا الهجوم الإرهابي هي الفاشية الدينية الحاكمة في إيران واتباعها ومرتزقتها في العراق، حيث لا يخفى على أحد عداؤهم لآية الله إياد جمال الدين بسبب معارضته الشديده لتدخلات نظام الملالي في العراق
وكان إياد جمال الدين زعيم تيار الأحرار الذي تعرض قبل إلى هجمات إرهابية عدة مرات من جانب نظام الملالي، قد كشف وأدان باستمرار على المستوى المحلي والإقليمي والدولي تدخلات النظام الإيراني الإرهابية والمتطرفة في العراق وهيمنته على الأجهزة الأمنية والسياسية والعسكرية والإقتصادية العراقيه وكذلك الهجمات القمعية والإجراميه التي تقوم بها القوات العراقية ضد مجاهدي أشرف نيابة عن هذا النظام.
وفند إياد جمال الدين نظرية الولي الفقيه والدكتاتورية الملفقه بغطاء الدين باعتبارها نظرية رجعية ليس لها جذور في الإسلام والمذهب الشيعي ولهذا كان دائما موضع غضب وكراهية الملالي الحاكمين اعداء ايران والإسلام.
ان الهجوم على هذا العالِم الشيعي الديني البارز يكشف عن جوانب الجرائم وأبعاد تدخلات النظام الإيراني في العراق، وعن كثير من المرتزقه في صفوف المسؤولين العراقيين العاملين في خدمة هذا النظام، وينبغي على الأمم المتحدة والولايات المتحده اجراء تحقيق مستقل وغير منحاز لكشف النقاب عن العناصر التي ارتكبت هذا الهجوم.
وليس هناك شك في أن المسؤول عن هذا الهجوم الإرهابي هي الفاشية الدينية الحاكمة في إيران واتباعها ومرتزقتها في العراق، حيث لا يخفى على أحد عداؤهم لآية الله إياد جمال الدين بسبب معارضته الشديده لتدخلات نظام الملالي في العراق
وكان إياد جمال الدين زعيم تيار الأحرار الذي تعرض قبل إلى هجمات إرهابية عدة مرات من جانب نظام الملالي، قد كشف وأدان باستمرار على المستوى المحلي والإقليمي والدولي تدخلات النظام الإيراني الإرهابية والمتطرفة في العراق وهيمنته على الأجهزة الأمنية والسياسية والعسكرية والإقتصادية العراقيه وكذلك الهجمات القمعية والإجراميه التي تقوم بها القوات العراقية ضد مجاهدي أشرف نيابة عن هذا النظام.
وفند إياد جمال الدين نظرية الولي الفقيه والدكتاتورية الملفقه بغطاء الدين باعتبارها نظرية رجعية ليس لها جذور في الإسلام والمذهب الشيعي ولهذا كان دائما موضع غضب وكراهية الملالي الحاكمين اعداء ايران والإسلام.
ان الهجوم على هذا العالِم الشيعي الديني البارز يكشف عن جوانب الجرائم وأبعاد تدخلات النظام الإيراني في العراق، وعن كثير من المرتزقه في صفوف المسؤولين العراقيين العاملين في خدمة هذا النظام، وينبغي على الأمم المتحدة والولايات المتحده اجراء تحقيق مستقل وغير منحاز لكشف النقاب عن العناصر التي ارتكبت هذا الهجوم.