يعقوب الخبيزي: انغام صديقتي ولولا ذلك لقاضيتها!
المدينة نيوز - خاص: في حلقة جديدة من برنامج (فوبيا) عبر تلفزيون فلسطين، استقبل الاعلامي مازن دياب الملحن الكويتي الدكتور يعقوب الخبيزي، الذي اعجب بداية بتلفزيون فلسطين وشكر مازن على استضافته في هذه المحطة العريقة.
مسيرته الفنية عمرها 25 سنة، حيث تعامل مع اهم نجوم الوطن العربي وقدّم الحانا لن تموت ابرزها: سنين لاصالة، رضا الله وراضيناك لطلال سلامة وغيرها.
تحدث عن علاقته بالفنانين قائلا، استغربت من العديد من النجوم، حيث نعجب بهم خارج الاستديو، اما داخل الاستديو فكارثة، نستغرب من اصوات اهم النجوم، لكن علينا الاصلاح، لذا اطلب من الناس ان يقيموا الفنان بغنائه المباشر وليس الالبوم.
وبسؤال مازن عن اهم من تعاملت معه من النجوم، مدحهم جميعا، وركّز على الراحلة ذكرى حيث اعتبرها الافضل، كما اعتبر ان راشد الماجد هو من اذكى نجوم الساحة، وقال ان الساحة الخليجية تفتقد لاصوات نسائية، لذلك نرى توجه الفنانات العرب الى الغناء الخليجي، الا ان مازن اعتبر ان توجههم للغناء الخليجي هدفه
مادي بحت.
في التحقيق، نزع عنه مازن لقب دكتور، لان المتهمين سواسية مهما كان لقبهم، حيث بدأ بأتهامه بخلافه مع سعيد الماروق الذي سوّي حبيا كما ذكر يعقوب، ومن
بعدها انهالت عليه جملة الاتهامات ابرزها انه فشل في الانتاج، حيث حاول ان يكون منتجا منفذا الا ان الامور لم تنجح معه فقال: هيدا وضع الفن...
وعن انغام قال، كانت زميلتي في المعهد، وبعدها طلب مني الشيخ اغنية فاقترحت اسم انغام في البداية، واتفقنا معها على ان تغني الاغنية شرط ان تطرحها في
البومها القادم، فوافقت، واكرمها الشيخ بـ 50 الف دولار، ومن بعدها اقترحنا ان تصورها، فطلبت 60 الف دولار، فأرسلنا لها شيكا بـ 110 آلاف دولار، واملك
سند الوصل، بعدما سجلت، طرحت البومها الاول، والثاني ولم تطرح اغنيتنا ولا حتى صورتها، مشكلتي انني لم اوقع معها عقدا كونها صديقتي، ولا يوجد ورقت اثبات بيننا والاّ كنت حوّلت الامر الى القضاء.
وعن اختيار الفائزين ببرامج الهواة التي شارك فيها كعضو لجنة تحكيم قال، لا نستطيع ان نعرف نسبة التصويت، التصويت عند صاحب المحطة وليس عندنا.
واعترف انه كان على علاقة حب باحدى الفنانات ودامت علاقتهم 3 سنوات ونصف وانتهت العلاقة بالتفاهم. وعن ديانا حداد قال لم اسمع اغنية (يا عيبو)، كما قال
انه لم يشاهد كليبها الاخير.
في فقر شو رايك، عرض امامه على الشاشة صورة النجوم عبدالله القعود الذي قال انه ليس دكتورا، وحسين الجسمي الذي قال ان الصوت لا يتغير عند انقاص الوزن، لكن النزول المفاجىء يفقد الانسان نصفه وهذا تعب وارهاق، لكنه اعترف انه كان يحب الجسمي اكثر وهو سمين، فسأله مازن عن العملية قال، قصدت دكتور حسين الجسمي لانقاص وزني وسأجري العملية قريبا.
وفي فقرة اللوحة المشتركة لكل الضيوف، رسم يد تحكل غصن زيتون وكتب: دير بالك عبلادك، وعلى اللوحة الالكترونية الخاصة للرسائل الموجهة لاهل فلسطين كتب: فلسطين احبك كثيرا، وفي النهاية شرب من طاسة الرعبة كي لا يصاب بفوبيا.
