د.سامي المجالي يثمن الدور الذي تقوم به المنظمة الدولية للشباب، في خدمة الحركة الشبابية الأردنية
تم نشره الأربعاء 18 تمّوز / يوليو 2012 05:53 مساءً

المدينة نيوز - قدر رئيس المجلس الأعلى للشباب د.سامي المجالي عاليا، الدور الذي تقوم به المنظمة الدولية للشباب، في خدمة الحركة الشبابية الأردنية، بوصفها منظمة فاعلة في مجال التنمية المجتمعية.
وأضاف خلال استقباله في مكتبه المدير التنفيذي للمنظمة الدولية للشباب في الأردن رنا الترك، أن الأبعاد الإنسانية في عملية التنمية والتي تركز عليها المنظمة، تتفق مع سياسات وأهداف ورسالة المجلس في تقديم الرعاية الشبابية المتكاملة للشباب وفي جوانب بناء قدرات الشباب والعاملين معهم، منوها إلى أهمية وضع برامج تنفيذية للبرامج والأنشطة المشتركة، مع مواكبة عملية التقييم لجميع مراحل العمل.
بدورها قدمت الترك بحضور أمين عام المجلس بالوكالة د. رشاد الزعبي، لمحة عن المنظمة واتجاهات عملها مع الشباب في تعزيز الظروف الصحية والتعليمية، وتسخير طاقات الشباب بشكل أفضل نحو الإنتاجية، حيث تعمل المنظمة في 70 دولة حول العالم، منها 9 دول عربية، من خلال العمل على برامج نوعية، في مقدمتها مشروع "شباب للعمل"، والذي يركز على مساعدة الشباب المحرومين من الفرص التعليمية والاقتصادية والصحية على تهيئة البيئة المناسبة لهم، وتأهيل المراكز الشبابية وتطوير البرامج الشبابية المقدمة فيها، وتعزيز روح المواطنة والتطوع وفق منهجيات محددة.
يذكر أن المجلس الأعلى للشباب والمنظمة الدولية للشباب وقعا خلال شهر آذار (مارس) الماضي، مذكرة تفاهم، ضمن برنامج شباب للعمل ولمدة خمس سنوات، تهدف إلى إيجاد بيئة ملائمة للشباب الأقل حظاً، من خلال الشراكة مع القطاع العام والخاص والمجتمع المدني، لتحسين الخدمات المقدمة للشباب المتسربين من المدارس والعاطلين عن العمل ومن يعانون من محدودية الفرص، حيث ينفذ برنامج شباب للعمل بتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
وأضاف خلال استقباله في مكتبه المدير التنفيذي للمنظمة الدولية للشباب في الأردن رنا الترك، أن الأبعاد الإنسانية في عملية التنمية والتي تركز عليها المنظمة، تتفق مع سياسات وأهداف ورسالة المجلس في تقديم الرعاية الشبابية المتكاملة للشباب وفي جوانب بناء قدرات الشباب والعاملين معهم، منوها إلى أهمية وضع برامج تنفيذية للبرامج والأنشطة المشتركة، مع مواكبة عملية التقييم لجميع مراحل العمل.
بدورها قدمت الترك بحضور أمين عام المجلس بالوكالة د. رشاد الزعبي، لمحة عن المنظمة واتجاهات عملها مع الشباب في تعزيز الظروف الصحية والتعليمية، وتسخير طاقات الشباب بشكل أفضل نحو الإنتاجية، حيث تعمل المنظمة في 70 دولة حول العالم، منها 9 دول عربية، من خلال العمل على برامج نوعية، في مقدمتها مشروع "شباب للعمل"، والذي يركز على مساعدة الشباب المحرومين من الفرص التعليمية والاقتصادية والصحية على تهيئة البيئة المناسبة لهم، وتأهيل المراكز الشبابية وتطوير البرامج الشبابية المقدمة فيها، وتعزيز روح المواطنة والتطوع وفق منهجيات محددة.
يذكر أن المجلس الأعلى للشباب والمنظمة الدولية للشباب وقعا خلال شهر آذار (مارس) الماضي، مذكرة تفاهم، ضمن برنامج شباب للعمل ولمدة خمس سنوات، تهدف إلى إيجاد بيئة ملائمة للشباب الأقل حظاً، من خلال الشراكة مع القطاع العام والخاص والمجتمع المدني، لتحسين الخدمات المقدمة للشباب المتسربين من المدارس والعاطلين عن العمل ومن يعانون من محدودية الفرص، حيث ينفذ برنامج شباب للعمل بتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.