محافظ إربد يرعى المؤتمر العلمي الخدمات النفسية واقع وتطلعات في جامعة إربد الأهلية

تم نشره الأحد 27 نيسان / أبريل 2014 04:03 مساءً
محافظ إربد يرعى المؤتمر العلمي الخدمات النفسية واقع وتطلعات في جامعة إربد الأهلية
من المؤتمر العلمي

المدينة نيوز - مندوباً عن صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة، رعى محافظ إربد حسن العساف المؤتمر العلمي الخدمات النفسية واقع وتطلعات الذي أقامته كلية العلوم التربوية في الجامعة بالتعاون مع الجمعية الأردنية لعلم النفس، خلال الفترة من23 - 24 نيسان 2014، والذي شارك به حوالي 60 مشاركاً ومشاركة من السعودية، والبحرين، والسودان، والجزائر، وفلسطين، والكويت، وموريتانيا، وسلطنة عُمان، وليبيا، والعراق، وألمانيا، بالإضافة إلى جامعة إربد الأهلية المستضيفة.

والقى محافظ إربد حسن العساف مندوب راعية الحفل كلمة نقل خلالها تحيات صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة، وتمنياتها للمشاركين بالنجاح والتوفيق في مؤتمرهم العلمي، وأكد على دور الجامعات في الأنشطة العلمية والثقافية ونشر الوعي النفسي.

وأكد عساف على أن القطاع الصحي يحظى باهتمام جلالة الملك عبد الله الثاني ورعايته الأمر الذي أعطى هذا القطاع الحيوي دفعا قويا للأمام ومكنه من إحراز تقدم كبير وتحقيق إنجازات هامة على صعيد الرعاية الصحية بمستوياتها المختلفة.

والقى معالي الدكتور عزت جرادات رئيس مجلس أمناء الجامعة كلمة قال فيها:

يسعدني أن أرحب بصاحبة السموّ الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة لرعايتها هذا المؤتمر العلمي في الخدمات النفسية في الوطن العربي من حيث واقعها وتطبيقاتها ومستجداتها وتحدياتها، في محاور خمسة جاءت شاملة للتعريف بها ويتصدى لها بالبحث والتعمق في التشخيص والتحليل والنتائج نخبة من العلماء الباحثين المتخصصين في الأردن وعدد من البلدان العربية يجمعهم انتماؤهم العروبي الصادق، ويحفزهم حب المعرفة ويدفعهم الاهتمام بتوظيف خبراتهم وتجاربهم التخصصية لَسبْر غور هذا العلم الدقيق من جهة، ولتأكيد دور هذا العلم في صقل وتكوين الشخصية العربية: فكراً وسلوكاً من جهة أخرى، فما أحوج الإنسان العربي اليوم لإعادة صوغ شخصيته، بالمنهجية العلمية، وتعديل سلوكه بمفهوم السلام النفسي والسلم الاجتماعي، وتقبل الآخر، وإنْ اختلف معه في المعتقد والرأي والاتجاه والمذهب.

صاحبة السموّ الملكي:

إن رعاية سموكِ لهذا المؤتمر يَنبع من اهتمامك بمجال التمريض وأهمية دوره في المجتمع الأردني وذلك من خلال جهودكِ المتواصلة في تطوير هذه المهنة في بنيتها الأساسية في الكليات الجامعية وفي رفدها بالكفاءات العلمية المتجددة فالعلاقة بين علم التمريض وعلم النفس علاقة تبادلية، فكلاهما يتعامل مع الإنسان: جسدياً ونفسياً، مما يؤكد أهمية علم النفس ودوره في الحياة والسلوك الاجتماعي والمجتمع المهني، ويرى بعض المفكرين أن علم النفس من أصعب العلوم وأعمقها تعقيداً، لتعامله مع الإنسان والسلوك الإنساني في مختلف مجالات الحياة، فثمة علم النفس الاجتماعي والمهني والإداري والقيادي والحربي وغير ذلك من المجالات، وما أحوجنا لإدراك الأبعاد النفسية والسلام النفسي في اتخاذ القرارات في مختلف مجالات الحياة.

صاحبة السموّ الملكي

إن لقاء هؤلاء العلماء، وهم يناقشون المحاور الخمسة للمؤتمر، متمثلة في إرشاد الأزمات، والتطبيقات العلاجية، والخدمات النفسية الأسرية، ودور المؤسسات في التوعية والتثقيف، وبدافع من رعايتكِ من شأنه أن يحفزهم إلى التَعمق في التشخيص والتحليل والتوصل إلى نواتج علمية وتوصيات عملية تعود بالفائدة على مجتمعاتهم وعلى مجال هذا التخصص الدقيق.

وكأني بهم يتمنون على سموّ الأميرة منى الحسين المعظمة أن تكون نتاجات هذا اللقاء موضع اهتمامها للارتقاء بمستوى الأداء المؤسسي في هذا المجال.

أحيي سموكِ وأشكر لك رعايتك لهذا المؤتمر العلمي، والشكر موصول لأصحاب المعالي والعطوفة والسعادة الكرام لتلبية الدعوة ومشاركتنا هذا الحفل.

وأحيي الجمعية الأردنية لعلم النفس، واللجنتين التحضيرية والعلمية للمؤتمر والعلماء الباحثين والمشاركين من الأردن والبلدان العربية متمنياً لهم كل النجاح والتوفيق في هذا المؤتمر، مع أجمل الترحيب وأطيب الإقامة في أردن العرب بقيادته الهاشمية الخالدة، ورائدها جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله.

وألقت الدكتورة خولة القدومي عميدة كلية العلوم التربوية كلمة قالت فيها:

عطوفة محافظ اربد الأكرم مندوب صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة

أصحاب المعالي والعطوفة والسعادة ...أيها الحفل الكريم

في ظل التحولات المعاصرة فإن كلية العلوم التربوية ملتزمة بتوفير أفضل الفرص لنشر الثقافة النفسية والأكاديمية ومتابعة التوجهات الحديثة في تلك المجالات، لهذا الغرض جاءت الدعوة لمؤتمرنا من أجل تبادل الخبرات والتجارب المحلية والعربية والعالمية، حيث يهدف هذا المؤتمر إلى توجيه اهتمام الباحثين والمتخصصين والخبراء من مختلف الجامعات والمؤسسات نحو المزيد من الاهتمام بالقضايا النفسية والإنسانية.

وإن الرعاية الملكية السامية للمؤتمر تجسد الاهتمام الكبير من قبل القيادة العليا نحو تطوير وتعزيز مكانة البحث العلمي في هذا البلد العظيم ومؤسساته المختلفة.

يشارك في مؤتمرنا هذا "الخدمات النفسية: واقع وتطلعات" عدد من القياديين التربويين إلى جانب أكاديميين وباحثين من مختلف المجالات ذات العلاقة بهذا الجانب المهم في حياة وسلوك الفرد.

وسيناقش المؤتمرون خمسة محاور أساسية في الخدمات النفسية، هي إرشاد الأزمات والتدخل والتعايش، والتطبيقات العلاجية الحديثة، ودور مؤسسات المجتمع المدني في تقديم الخدمة النفسية، والخدمات النفسية للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، وأهمية التوعية ونشر الثقافة النفسية.

وفي الختام أتقدم باسمي واسم الحضور جميعا بالشكر لصاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين المعظمة على تكرمها برعاية مؤتمرنا هذا.

وأقدم أصدق مشاعر الترحيب والشكر والامتنان لزملائي الباحثين والضيوف المشاركين من الجامعات والمؤسسات المحلية والعربية والدولية المختلفة، متمنية لكم طيب الإقامة في الأردن بلدكم الثاني.

وباسمي واسم زملائي نشكر معالي الدكتور عزت جرادات رئيس مجلس أمناء الجامعة على حرصه ومتابعته الحثيثة لتقديم كل ما من شأنه تيسير العمل لإنجاح المؤتمر، كما نشكر رئيس وأعضاء هيئة المديرين لتعاونهم الكبير، والشكر الموصول لأستاذنا الدكتور محمد سعيد الصباريني رئيس الجامعة على اهتمامه وتقديمه الكثير من التسهيلات بهدف خروج المؤتمر بالصورة اللائقة بالعلم والعلماء، وجزيل الشكر لجمعية علم النفس الأردنية ممثلة برئيسها الدكتور سمير أبو مغلي لتعاونهم ونرحب بالحضور الكريم لتفضلهم بتلبية الدعوة وهذا شرف لنا.

وكل الشكر والاحترام والتقدير لجهود زميلاتي وزملائي في الكلية والجامعة. وبالتأكيد ما كان لهذا المؤتمر أن ينجح بدونكم أبنائي الطلبة.

متمنية للجميع النجاح والتوفيق وطيب الإقامة.

والقى كلمة المشاركين الأستاذ الدكتور علي الشعيلي/ جامعة السلطان قابوس/ عُمان، قال فيها بعد ترحيبه بالحضور: لقد تمثلت رؤية هذه الكلية الفتية في الريادة والتميز التربوي والتعليمي والمجتمعي في برامج إعداد المعلمين والاختصاصين والباحثين في الميدان التربوي بما يحقق تنافساً محلياً وعالمياً، وها هي اليوم تجسد بعضاً من أهدافها في إقامة هذا المحفل العلمي الذي نأمل أن تحقق أوراق العمل فيه تمازجاً جميلاً للبناتِ أفكاركم في الواقع وتطلعات الخدمات النفسية إقليمياً ودولياً، ولا شك حتماً أنكم أتيتم ومطاياكم إبداع، ورحلتكم كتاب، وخيامكم بحوث، وركابكم همة وعزيمة، وزادكم جد وعطاء، فانتم الشعلة التي يحملها وطننا العربي في مضمار سباق الشعوب إلى الغد والحقل الذي يغرس فيه الوطن أشجار تطلعاته.

والقى الدكتور سمير أبو مغلي رئيس الجمعية الأردنية لعلم النفس كلمة رحب في بدايتها بالحضور، وقام بالتعريف بالجمعية حيث قال بأنها قد تأسست عام 1995 كجمعية علمية مهنية للمختصين بعلم النفس وفروعه المختلفة وإيجاد إطار قانوني للعاملين في الحقول النفسية لدعم جهودهم وتطوير أدائهم ومساعدتهم على النمو المهني وتخطي العقبات التي تعترضهم. وأشار إلى أهداف، وبرامج، والخطط المستقبلية، والمؤتمرات والندوات والدورات التي عقدتها.

وأضاف أبو مغلي أن علم النفس أصبح من أهم العلوم وان الخدمات النفسية باتت حاجة ملحة للملايين من الناس نظرا لتعقيدات الحياة التي يعيشونها ولم يعد المرضى النفسيون يوصمون بالوصمة الاجتماعية السلبية لافتاً إلى أن علم النفس أصبح من أرقى العلوم التي يبحث في ثناياه علماء متخصصون قدموا خدمات جليلة للإنسانية.

وعلى هامش المؤتمر افتتح عساف معرض الكتاب المتخصص في الطب النفسي في الجامعة بحضور عمداء الكليات وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وحشد من المدعوين والطلبة .

وبعد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر توجه الحضور إلى القاعة الهاشمية، لمناقشة بحوثهم على مدار يومين.

وبعد جلسات المؤتمر تم توزيع الشهادات على المشاركين، وخرجت لجنة مناقشة أوراق المؤتمر بالتوصيات التالية:

1- رفع برقية شكر لسمو الأميرة منى الحسين المعظمة لتفضلها برعاية مؤتمر "الخدمات النفسية: واقع وتطلعات".

2- توجيه نظر المسؤولين في العالم العربي إلى أهمية الإرشاد النفسي والخدمات النفسية في جميع مجالات الحياة، والاهتمام بهذه الخدمات اهتماماً خاصا لما لها من أهمية كبيرة في حياة الناس في العصر الحديث.

3- إنشاء مراكز متخصصة في إرشاد الصدمات في الدول العربية التي حدثت فيها حروب واضطرابات، وإرشاد الأفراد الذين تعرضوا للإصابة باضطرابات الصدمات، وإنشاء مراكز لتدريب المرشدين التربويين العاملين في المدارس على استخدام الأساليب الإرشادية في التعامل مع الأفراد المصدومين.

4- توجيه عناية وسائل الإعلام بالخدمات النفسية، وتقديم برامج تسلط الضوء على الآليات الإرشادية والعلاجية التي يجب أن تقدم لضحايا التعرض للخبرات الصادمة، وتوعية الجماهير بدور برامج التدخل للخدمة.

5- ضرورة معالجة الاضطراب في مراحله الأولى، كي لا يتحول إلى اضطراب مزمن من أجل حماية الفرد، وضمان عدم ظهور الاضطراب مرة أخرى.

6- الاهتمام بالتنشئة الاجتماعية والأسرية، وزيادة التوعية بمسؤولية الأسرة اتجاه أبنائها وخاصة الشباب منهم، وتفهم آرائهم ومشكلاتهم ومحاولة حلها وفق الأصول التربوية السليمة.

7- عقد الندوات العلمية واللقاءات الإرشادية، وإجراء جلسات إرشادية جماعية و فردية للحد من التوتر والضغوط النفسية لدى أسر الأشخاص ذوي الإعاقة.

8- عقد اتفاقية تعاون بين الجامعات ومؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية كالمستشفيات والمؤسسات التربوية والأهلية والعلاجية والجمعيات التطوعية ذات العلاقة بشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.

9- الاهتمام بالجانب الإعلامي والنفسي، وأن يكون متكاملا مع جانب الصحة النفسية، حاملاً للقيم الدينية و الروحية والأخلاقية.

10- تركيز البرامج الإعلامية والتربوية والدينية على تعديل اتجاهات الطلبة، وإتاحة الفرصة لهم للحوار الحر والتواصل الإيجابي.

11- إجراء دراسات وبحوث في مجال الصحة النفسية وخدماتها ونشرها وتصميمها بغية الاستفادة من مخرجاتها ونتائجها في تغيير الصورة النمطية للمرض النفسي في المجتمع، وإعادة النظر في جميع المصطلحات والمفاهيم المرتبطة بالأمراض النفسية وإزالة ما يشوهها ويجعلها وصمة مجتمعية سلبية.

12- الاهتمام بالإرشاد الديني، وتدريب أئمة المساجد على هذا المجال المهم لممارسته بطريقة صحيحة بعيدة عن التشتت، والاستعانة بأئمة المساجد لتوعية المدرسين والمعلمين والطلاب في المدارس.

13- التركيز على الجوانب الدينية والأخلاقية والنفسية في تنمية المهارات الحياتية وتهيئة الفرد للتعامل مع متطلبات العصر.

ولإنجاح فعاليات المؤتمر فقد تم تشكيل لجنة علمية ضمت كلاً من:-

1. الدكتورة وفاء الأشقر- رئيس اللجنة/ جامعة إربد الأهلية

2. الدكتورة ماجدة السيد عبيد/ مقرراً/ جامعة إربد الأهلية

3. الدكتور نشأت أبو حسونة/ جامعة إربد الأهلية

4. الدكتور عبد المهدي صوالحة/ جامعة إربد الأهلية

5. الدكتورة سهيلة بنات/ الجمعية الأردنية لعلم النفس- جامعة عمان العربية

6. الدكتورة سعاد غيث/ الجمعية الأردنية لعلم النفس – الجامعة الهاشمية

ويشار إلى أن اللجنة التحضيرية للمؤتمر تكونت من التالية أسماؤهم:-

1. الدكتورة خولة القدومي- عميدة كلية العلوم التربوية - رئيساً للمؤتمر

2. الدكتور سمير أبو مغلي - رئيس الجمعية الأردنية لعلم النفس - نائباً لرئيس المؤتمر

3. الدكتور كمال نزال/ مقرراَ - جامعة إربد الأهلية

4. الدكتورة إيمان اللحام/ عضواً - جامعة إربد الأهلية

5. الدكتور فكري الدويري/ عضواً - جامعة إربد الأهلية

6. الدكتور إبراهيم شهاب/ عضواً- جامعة إربد الأهلية

7. الدكتور أيمن يحيى/ عضواً- جامعة إربد الأهلية

8. الدكتور سمير عيلبوني/ عضواً- جامعة إربد الأهلية

9. الدكتورة أسماء الإبراهيم/ عضواً - الجمعية الأردنية لعلم النفس- جامعة آل البيت

10. السيدة نبيلة حداد/ العلاقات العامة – جامعة إربد الأهلية

11. الآنسة سهى أبو عباس/ سكرتيرة المؤتمر- جامعة إربد الأهلية

 



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات