مواقع مصرية تنشر قوائم للفنانين المناصرين والمناهضين لثورة "شباب 25 يناير"

المدينة نيوز - نشر الموقع الفني المصري "في الفن"، ريبورتاجا عن الفنانين المصريين وموقفهم من الثورة المصرية التي انتهت باسقاط النظام الحكام وتنحي الرئيس محمد حسني مبارك عن الحكم، واشار التقرير الى صفحات انتشرت على موقع "الفيس بوك" حددت قوائم وصفها مدشنوها بالسوداء، تتضمن أسماء فنانين أخذوا موقفا مضادا من الثورة المصرية، تتضمن أسماء نجوم لامعة في المجالين الموسيقي والسينمائي، بالإضافة لمسئولين بالتليفزيون مُتهمين بخداع الشعب في أيام الثورة، كما نشروا قائمة باسماء الفنانين الذين ناصروا الثورة من بدايتها، حيث ذكر الاسم في القائمتين وبجانبه تعليقا عليه.
القائمة السوداء:
- أنس الفقي.. "باعتباره صاحب السياسة الإعلامية المؤسفة التي قدمها التلفزيون المصري طوال أيام الثورة".
- حسن راتب.. مالك قناة "المحور" التي انحازت للنظام طوال الوقت، حتى انطلقت دعوات المقاطعة لها بعد فضيحة صحفية جريدة "24 ساعة".
- سيد علي.. مذيع برنامج "48 ساعة" والصحفي في "الأهرام" والمنفذ الأول لسياسة حسن راتب طوال أيام الثورة.
-هناء السمري.. مذيعة برنامج "48 ساعة" والشريكة في كل الجرائم الإعلامية التي خرجت من القناة طوال الثورة.
- مي الشربيني.. رغم اختفائها الطويل عن الأضواء، لكنها عادت للمحور لمدة ثلاثة أيام لتردد الاتهامات نفسها لشباب الثورة.
- حسن يوسف.. اتصل بكل القنوات العامة والخاصة للتأكيد أولا على أن خلايا إيرانية مهدت للثورة، ثم كان صاحب أول تصريح حول توزيع الجنيهات ووجبات "الكنتاكي" على الشباب، للبقاء في الميدان وتضاف إليه زوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودي.
- زينة .. سمحت بأن ترتفع فوق الأعناق في أول مظاهرة لتأييد الرئيس مبارك، وقالت للتلفزيون المصري أن الشباب يعوي في ميدان التحرير لأكل العيش.
- عمرو مصطفى.. ملحن الأغاني الوطنية الذي سار في مظاهرات التأييد ووصف شباب التحرير بالخونة، وأهان كل الفنانين المشاركين معهم.
- تامر حسني.. نجم الجيل الذي ترك جيله الشاب وبكي على شاشة التليفزيون المصري من أجل مبارك، بينما هو في هولندا بحجة إحياء حفلات، والآن يتاجر بالقضية ويعلن عن البوم كامل بأسم ثورة 25 يناير بعد طرده من ميدان التحرير وخرج باكيا على قناة العربية.
- سماح أنور.. طالبت بحرق المتظاهرين لإخلاء الميدان.
- طلعت زكريا.. "طباخ الريس" وصف المتظاهرين بقلة الأدب وأكد أنهم يشربون المخدرات ويمارسون علاقات جنسية كاملة في الميدان!!.
- إلهام شاهين.. أكدت أن مصر تحتاج لقبضة من حديد، وأن قرار إغلاق قناة "الجزيرة" صدر متأخراً.
- أحمد بدير.. دافع عن الرئيس، وهاجم الشباب الذين بقوا في الميدان، لأن لهم مصالح شخصية.
- غادة عبد الرازق.. مع مبارك وضد الشباب الجاحد الناكر للجميل.
- إيهاب توفيق وعفاف شعيب.. ظهروا في برنامج واحد لتقديم الرسالة نفسها "لا للرحيل ولا للشباب".
- مي كساب.. طالبت بإغلاق الـ"فيس بوك" والقنوات العربية، وادعت أن الشباب جهلاء وطالبتهم بإخلاء الميدان.
- هالة صدقي.. قالت أن ميدان التحرير أصبح مثل حديقة الحيوان مزار سياحي، وأن الجالسين هناك يحصلون على نقود مقابل أن يتفرج عليهم الزوار.
- ماجدة الصباحي.. خرجت من العزلة لتطالب بعدم الهجوم على الرئيس، وبعودة المعتصمين خوفا من اندساس الجنسيات الأخرى.
- وفاء عامر.. ما حدث للشباب غسيل مخ.
- يسرا.. أيدت نظام حسني مبارك ووصفته بأنه رمز الأمان.
- أحمد السقا.. ظل يتحدث للتليفزيون المصري ويهاجم شباب المتظاهرين، ثم عاد في كلامه وذهب لميدان التحرير وتم طرده.
-عمرو دياب.. ترك البلد وسافر مع زوجته السعودية وأولاده للخارج، وهو بذلك قد حدد منذ البداية موقفه من ثورة الشباب.
القائمة البيضاء:
- خالد يوسف: "جمعت ذكرياتي في 4 مشاهد".
- داود عبد السيد: "عشت مع الشباب احتفالا شعبيا بإنجازهم".
- خالد الصاوي: "أضربت عن العمل وتغيبت عن المظاهرات يوما واحدا".
- يسرا اللوزي: "تأخرت عن المشاركة بسبب المركب".
- آسر ياسين: "قضيت لحظات صعبة مع محسنة توفيق".
- محمد دياب: "الحرية ثمنها غال".
- محمد العدل: "عشت مع ابنتي ذكرى لن ننساها".
- أحمد عيد: "ذهب إلى الميدان كمواطن مصري".
- أحمد الفيشاوي: "عنواني .. ميدان التحرير".
- أحمد سعد: "شعرت بالجوع ولم ينقذني كنتاكي".
- عمرو سلامة: الضابط أمر بقتلي والعساكر هربوني".