القضاة يكرم العاملات في الوزارة
تم نشره الأربعاء 21st آذار / مارس 2012 08:34 مساءً
المدينة نيوز - كرم وزير الشباب والرياضة د. محمد نوح القضاة الثلاثاء، السيدات العاملات في الوزارة، إيمانا منه بدورهن القيادي في العمل الشبابي الأردني.
القضاة استعرض خلال حفل التكريم، دور المرأة في بناء منظومة المجتمع الأردني، واسهاماتها الكبيرة إلى جانب الرجل، في إعداد جيل منتم لوطنه وأمته، وجيل يتحلى بالقيم الأصيلة، ودورها في تنمية وصقل فكر الأجيال الشبابية الصالحة، مستعرضا فضائل الأم وحقوقها في الدين الإسلامي، والدعوات الواردة في القرآن والسنة النبوية التي تحث على بر الوالدين، والذي يقود إلى الجنة ورضى الله ورسوله.
وزير الشباب والرياضة ضرب أمثلة من السيرة النبوية، لما قامت به أمهات المسلمين وزوجات الصحابة، على صعيد السلوك والقيم، وترسيخ جذور الدين الإسلامي في صدر الدعوة، معرجا على التباين في بر الوالدين وهذه الأدوار بين الماضي والحاضر، مبيناً أن المرأة الأردنية نالت من حقوقها الكثير، بفضل الأدوار القيادية التي ضمنها لها الدستور والرعاية الملكية السامية من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله، ورغم ذلك لم يتأثر دورها بما تقوم به من أدوار في بناء الأسرة الأردنية الفاضلة، مستذكرا دور الأمهات اللواتي أنشأن أبطالا خاضوا معركة الكرامة وحققوا فيها انتصارات وملحمة وطنية، ما زلنا نتغنى بها حتى يومنا هذا.
القضاة استعرض خلال حفل التكريم، دور المرأة في بناء منظومة المجتمع الأردني، واسهاماتها الكبيرة إلى جانب الرجل، في إعداد جيل منتم لوطنه وأمته، وجيل يتحلى بالقيم الأصيلة، ودورها في تنمية وصقل فكر الأجيال الشبابية الصالحة، مستعرضا فضائل الأم وحقوقها في الدين الإسلامي، والدعوات الواردة في القرآن والسنة النبوية التي تحث على بر الوالدين، والذي يقود إلى الجنة ورضى الله ورسوله.
وزير الشباب والرياضة ضرب أمثلة من السيرة النبوية، لما قامت به أمهات المسلمين وزوجات الصحابة، على صعيد السلوك والقيم، وترسيخ جذور الدين الإسلامي في صدر الدعوة، معرجا على التباين في بر الوالدين وهذه الأدوار بين الماضي والحاضر، مبيناً أن المرأة الأردنية نالت من حقوقها الكثير، بفضل الأدوار القيادية التي ضمنها لها الدستور والرعاية الملكية السامية من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله، ورغم ذلك لم يتأثر دورها بما تقوم به من أدوار في بناء الأسرة الأردنية الفاضلة، مستذكرا دور الأمهات اللواتي أنشأن أبطالا خاضوا معركة الكرامة وحققوا فيها انتصارات وملحمة وطنية، ما زلنا نتغنى بها حتى يومنا هذا.
