محاضرة تثقيفية بعنوان"الوقاية من الإصابة بعدوى الايدز" في جامعة إربد
تم نشره الإثنين 26 آذار / مارس 2012 02:40 مساءً

المدينة نيوز - أقامت جامعة إربد الأهلية، وبالتعاون مع مديرية صحة محافظة اربد، محاضرة تثقيفية بعنوان "الوقاية من الإصابة بعدوى الايدز" ألقاها الدكتور نضال حداد/ أخصائي طب مجتمع/ رئيس وحدة الجودة في مديرية صحة محافظة إربد.
وتناول الدكتور حداد في بداية المحاضرة تعريفاً لكلمة الايدز التي هي اختصار لمجموعة أعراض مرضية نتيجة لنقص المناعة المكتسبة لدى الإنسان، وأكد أن الإصابة بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسب قد يستمر لفترة من الزمن دون ظهور أي أعراض تدل عليه، وأشار الدكتور حداد إلى أعراض هذا المرض وطرق الوقاية منه واستعرض تاريخ اكتشاف الفيروس وتفشي المرض والذي بدأ منذ عام 1981.
ولفت الدكتور حداد إلى طرق انتقال العدوى والإصابة به، ولأعراض المرض، وقدم إحصائيات عن عدد المصابين فيه وعدد الوفيات من تاريخ بدء المرض ولغاية الآن حسب تقدير منظمة الصحة العالمية، وعرض لإجمالي عدد الإصابات والوفيات في العالم، كما وقدم عدداً من الإحصائيات المتوفرة في الأردن وعن أعداد الإصابات المسجلة والتي هي قيد العلاج، ولتوزيع الحالات حسب الحالة الاجتماعية، والذي تركز على الرجال في مرحلة العزوبية والزواج، والمستوى التعليمي الذي يتركز على المستوى الجامعي.
ودعا الدكتور حداد الحضور إلى ضرورة التفقه بحيثيات هذا المرض والاطلاع على النتائج السلبية التي يخلفها، وأشار إلى أن هذا المرض غير منتشر في مجتمعنا الأردني والعربي، والى كيفية التعايش الطبيعي مع المصابين في حالة وجودهم بيننا.
وفي نهاية المحاضرة التي حضرها الأستاذ الدكتور محمد المحاميد نائب رئيس الجامعة، والدكتورة وفاء الأشقر مساعد الرئيس لشؤون التخطيط والتطوير، وعمداء الكليات، وعدد كبير من أعضاء الهيئات التدريسية والإدارية والطلابية في الجامعة، واستمع المحاضر إلى استفسارات الحضور، وقدم بروشوراً تعريفياً بطرق الاتصال مع وزارة الصحة في حالة الاشتباه بالمرض.
وتناول الدكتور حداد في بداية المحاضرة تعريفاً لكلمة الايدز التي هي اختصار لمجموعة أعراض مرضية نتيجة لنقص المناعة المكتسبة لدى الإنسان، وأكد أن الإصابة بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسب قد يستمر لفترة من الزمن دون ظهور أي أعراض تدل عليه، وأشار الدكتور حداد إلى أعراض هذا المرض وطرق الوقاية منه واستعرض تاريخ اكتشاف الفيروس وتفشي المرض والذي بدأ منذ عام 1981.
ولفت الدكتور حداد إلى طرق انتقال العدوى والإصابة به، ولأعراض المرض، وقدم إحصائيات عن عدد المصابين فيه وعدد الوفيات من تاريخ بدء المرض ولغاية الآن حسب تقدير منظمة الصحة العالمية، وعرض لإجمالي عدد الإصابات والوفيات في العالم، كما وقدم عدداً من الإحصائيات المتوفرة في الأردن وعن أعداد الإصابات المسجلة والتي هي قيد العلاج، ولتوزيع الحالات حسب الحالة الاجتماعية، والذي تركز على الرجال في مرحلة العزوبية والزواج، والمستوى التعليمي الذي يتركز على المستوى الجامعي.
ودعا الدكتور حداد الحضور إلى ضرورة التفقه بحيثيات هذا المرض والاطلاع على النتائج السلبية التي يخلفها، وأشار إلى أن هذا المرض غير منتشر في مجتمعنا الأردني والعربي، والى كيفية التعايش الطبيعي مع المصابين في حالة وجودهم بيننا.
وفي نهاية المحاضرة التي حضرها الأستاذ الدكتور محمد المحاميد نائب رئيس الجامعة، والدكتورة وفاء الأشقر مساعد الرئيس لشؤون التخطيط والتطوير، وعمداء الكليات، وعدد كبير من أعضاء الهيئات التدريسية والإدارية والطلابية في الجامعة، واستمع المحاضر إلى استفسارات الحضور، وقدم بروشوراً تعريفياً بطرق الاتصال مع وزارة الصحة في حالة الاشتباه بالمرض.