(6) منح دراسية تقدمها الجامعة الهاشمية للفائزين في جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميُّز التربوي
تم نشره الثلاثاء 15 أيّار / مايو 2012 05:17 مساءً
المدينة نيوز - وقعت الجامعة الهاشمية وجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميُّز التربوي اتفاقية تعاون مدتها ثلاث سنوات لتقديم (6) منح دراسية للفائزين بالجائزة، اثنان منها للحصول على درجة الماجستير وأربع للحصول على الدبلوم المهني جميعها في كلية العلوم التربوية، ويسمح للجمعية بترشيح من يرغب من الفائزين على مستوى مديريات التربية والتعليم في المملكة على أن تعطى الأولوية للفائزين من محافظتي الزرقاء والمفرق، وخريجي الجامعة الهاشمية.
وقع الاتفاقية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور كمال الدين بني هاني، والمدير التنفيذي للجمعية لبنى طوقان، بحضور الدكتور عزالدين كتخدا رئيس مجلس إدارة الجمعية. والأستاذ الدكتور مروان عبيدات مستشار رئيس الجامعة، والدكتور صادق شديفات منسق التعاون بين الجامعة والجمعية في كلية العلوم التربوية في الجامعة.
وقال الدكتور بني هاني إن الاتفاقية تفتح آفاقاً متجددةً للتميز التربوي لبناء جيل المستقبل وتطوير البيئة التربوية. مشيرا إلى أهمية بناء العلاقة المؤسسية بين الجهات التي تعنى بتطوير وتنمية مهارات المعلمين بما ينعكس على تحسين العملية التعليمية في المملكة بشكل عام. كما أكد على استعداد الجامعة لتقديم المزيد من الدعم والمساندة لجهود الجمعية.
وتنص الاتفاقية على إتاحة الفرصة للفائزين بجوائز الجمعية للمشاركة في برامج تدريب التربية العملية لطلبة العلوم التربوية، واستضافة الفائزين لعرض نجاحاتهم وتميّزهم، وعقد دورات لغة إنجليزية لهم، والمشاركة في المؤتمرات وورش العمل التي تعقدها الجامعة في المجال التربوي لتبادل الخبرات وتعميم التجارب الناجحة. إضافة إلى التعاون في إعداد الأبحاث النوعية لتطوير البيئة التربوية.
وأشارت بنود الاتفاقية إلى تضمين معايير جائزة المعلم والمدير المتميز ضمن المساقات التربوية ومن ضمنها مساق التربية العملية.
وقع الاتفاقية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور كمال الدين بني هاني، والمدير التنفيذي للجمعية لبنى طوقان، بحضور الدكتور عزالدين كتخدا رئيس مجلس إدارة الجمعية. والأستاذ الدكتور مروان عبيدات مستشار رئيس الجامعة، والدكتور صادق شديفات منسق التعاون بين الجامعة والجمعية في كلية العلوم التربوية في الجامعة.
وقال الدكتور بني هاني إن الاتفاقية تفتح آفاقاً متجددةً للتميز التربوي لبناء جيل المستقبل وتطوير البيئة التربوية. مشيرا إلى أهمية بناء العلاقة المؤسسية بين الجهات التي تعنى بتطوير وتنمية مهارات المعلمين بما ينعكس على تحسين العملية التعليمية في المملكة بشكل عام. كما أكد على استعداد الجامعة لتقديم المزيد من الدعم والمساندة لجهود الجمعية.
وتنص الاتفاقية على إتاحة الفرصة للفائزين بجوائز الجمعية للمشاركة في برامج تدريب التربية العملية لطلبة العلوم التربوية، واستضافة الفائزين لعرض نجاحاتهم وتميّزهم، وعقد دورات لغة إنجليزية لهم، والمشاركة في المؤتمرات وورش العمل التي تعقدها الجامعة في المجال التربوي لتبادل الخبرات وتعميم التجارب الناجحة. إضافة إلى التعاون في إعداد الأبحاث النوعية لتطوير البيئة التربوية.
وأشارت بنود الاتفاقية إلى تضمين معايير جائزة المعلم والمدير المتميز ضمن المساقات التربوية ومن ضمنها مساق التربية العملية.
