تواصل فعاليات دورة العمل مع المبدعين
تم نشره الثلاثاء 25 أيلول / سبتمبر 2012 06:50 مساءً

المدينة نيوز - تواصلت الاثنين فعاليات دورة "مهارات العمل مع الموهوبين والمتفوقين" والتي ينظمها مركز إعداد القيادات الشبابية بمشاركة وفود من 14 دولة عربية.
فعاليات اليوم الثاني اشتملت على محاضرة لرئيسة قسم برامج التفوق في وزارة التربية والتعليم فداء غانم حول "أساليب الكشف والتشخيص عن الموهوبين والمتفوقين" أشارت فيها أن أهمية التشخيص والكشف عن قدرات الموهوبين ورعايتهم في سن مبكرة، للمساعدة على سرعة تطويرها واستثمارها بصورة قصوى، وأن نجاح برامج تعليم المتميزين يتوقف على دقة الإجراءات المتبعة في الكشف عنهم، مبينة أنه في ضوء عملية الكشف ونتائجها الأولية، يتم النظر بجدية لوضع المتفوق ودراسة قدراته وامكاناته بشكل أفضل، ليصار إلى خضوعه للبرامج التي تلبي احتياجاته وتنمي قدراته بأسلوب علمي.
وألقى الدكتور مصطفى هيلات محاضرة بعنوان "تعليم الموهوبين والمتفوقين" عزا فيها قتل الإبداع لدى المتفوقين يعزا إلى أساليب التنشئة الأسرية من خلال القيود التي تفرض على الطفل وحتى مراحل عمره المتقدمة، وألقى رئيس الملتقى الثقافي للمدارس الخاصة د. عمر تايه محاضرة "برامج رعاية الموهوبين والمتفوقين في العالم"، أشار فيها أن بيئة المدرسة الخاصة مليئة بالتميز والإبداع ومحكومة بمعايير تربوية تشمل إدارتها ومعلميها وطلبتها، كونها تتضمن مناهج خاصة تلبي احتياجات الطلبة الموهوبين والمتفوقين بشكل يتحدى قدراتهم، فضلا عن أن أعضاء الهيئة التدريسية من ذوي الكفاءة في التخصصات وفي تعاملهم مع الطلبة، مشيرا إلى أهمية عقد دورات تدريبية للمعلمين وتزويدهم بأحدث التطورات في ميدان الموهبة والتفوق، وتطوير البرامج والخطط وإعداد المشاريع في مجال تعليم ورعاية الموهوبين والمتفوقين.
فعاليات اليوم الثاني اشتملت على محاضرة لرئيسة قسم برامج التفوق في وزارة التربية والتعليم فداء غانم حول "أساليب الكشف والتشخيص عن الموهوبين والمتفوقين" أشارت فيها أن أهمية التشخيص والكشف عن قدرات الموهوبين ورعايتهم في سن مبكرة، للمساعدة على سرعة تطويرها واستثمارها بصورة قصوى، وأن نجاح برامج تعليم المتميزين يتوقف على دقة الإجراءات المتبعة في الكشف عنهم، مبينة أنه في ضوء عملية الكشف ونتائجها الأولية، يتم النظر بجدية لوضع المتفوق ودراسة قدراته وامكاناته بشكل أفضل، ليصار إلى خضوعه للبرامج التي تلبي احتياجاته وتنمي قدراته بأسلوب علمي.
وألقى الدكتور مصطفى هيلات محاضرة بعنوان "تعليم الموهوبين والمتفوقين" عزا فيها قتل الإبداع لدى المتفوقين يعزا إلى أساليب التنشئة الأسرية من خلال القيود التي تفرض على الطفل وحتى مراحل عمره المتقدمة، وألقى رئيس الملتقى الثقافي للمدارس الخاصة د. عمر تايه محاضرة "برامج رعاية الموهوبين والمتفوقين في العالم"، أشار فيها أن بيئة المدرسة الخاصة مليئة بالتميز والإبداع ومحكومة بمعايير تربوية تشمل إدارتها ومعلميها وطلبتها، كونها تتضمن مناهج خاصة تلبي احتياجات الطلبة الموهوبين والمتفوقين بشكل يتحدى قدراتهم، فضلا عن أن أعضاء الهيئة التدريسية من ذوي الكفاءة في التخصصات وفي تعاملهم مع الطلبة، مشيرا إلى أهمية عقد دورات تدريبية للمعلمين وتزويدهم بأحدث التطورات في ميدان الموهبة والتفوق، وتطوير البرامج والخطط وإعداد المشاريع في مجال تعليم ورعاية الموهوبين والمتفوقين.