مقتل صحافي إيراني في سوريا اثناء تغطيته لتفجيرات هيئة الاركان بدمشق
تم نشره الأربعاء 26 أيلول / سبتمبر 2012 01:17 مساءً

المدينة نيوز - قتل صحافي في تلفزيون "برس تي في" الايراني الناطق بالانكليزية واصيب آخر يعمل مديرا لمكتب قناة العالم الايرانية الناطقة بالعربية برصاص قناص في دمشق، كما اعلنت الشبكة التلفزيونية الحكومية الايرانية.
وقال تلفزيون "برس تي في" في خبر عاجل على موقعه الالكتروني ان "مراسل برس تي في" مايا ناصر قتل برصاص قناص في العاصمة السورية دمشق"، وان "مدير مكتب تلفزيون العالم في دمشق حسين مرتضى اصيب بجروح"، علما بان الاخير لبناني الجنسية.
بدوره اعلن موقع تفلزيون العالم في خبر عاجل "استشهاد مراسل برس تي في" وإصابة مدير مكتب العالم بدمشق".
وقالت قناة "العالم" ان "مراسل قناة "برس تي في" مايا ناصر استشهد وأصيب مدير مكتب قناة العالم الاخبارية حسين مرتضى ومصور القناة برصاص مسلحين أثناء تغطيتهما للتفجير في ساحة الامويين بدمشق".
واضافت القناة الناطقة بالعربية "أصيب أيضا مدير مكتب قناة +برس تي في+ أثناء تواجده في ساحة الامويين التي استهدفها المسلحون بتفجيرين إرهابيين صباح اليوم.
وقد تم نقل حسين مرتضى الى المستشفى بعد إصابته بطلق ناري في البطن". واوضحت ان "مراسلي العالم وبرس تي في كانا قد واكبا الاشتباكات التي تلت التفجيرين بين الجيش والمسلحين الذين حاولوا الوصول الى داخل مبنى هيئة الاركان
وكالات ".
وقال تلفزيون "برس تي في" في خبر عاجل على موقعه الالكتروني ان "مراسل برس تي في" مايا ناصر قتل برصاص قناص في العاصمة السورية دمشق"، وان "مدير مكتب تلفزيون العالم في دمشق حسين مرتضى اصيب بجروح"، علما بان الاخير لبناني الجنسية.
بدوره اعلن موقع تفلزيون العالم في خبر عاجل "استشهاد مراسل برس تي في" وإصابة مدير مكتب العالم بدمشق".
وقالت قناة "العالم" ان "مراسل قناة "برس تي في" مايا ناصر استشهد وأصيب مدير مكتب قناة العالم الاخبارية حسين مرتضى ومصور القناة برصاص مسلحين أثناء تغطيتهما للتفجير في ساحة الامويين بدمشق".
واضافت القناة الناطقة بالعربية "أصيب أيضا مدير مكتب قناة +برس تي في+ أثناء تواجده في ساحة الامويين التي استهدفها المسلحون بتفجيرين إرهابيين صباح اليوم.
وقد تم نقل حسين مرتضى الى المستشفى بعد إصابته بطلق ناري في البطن". واوضحت ان "مراسلي العالم وبرس تي في كانا قد واكبا الاشتباكات التي تلت التفجيرين بين الجيش والمسلحين الذين حاولوا الوصول الى داخل مبنى هيئة الاركان
وكالات ".