الكسبي: 6 ملايين دينار لتطوير وتوسعة جسر الملك حسين
تم نشره الخميس 04 تشرين الأوّل / أكتوبر 2012 01:38 صباحاً

المدينة نيوز - قال وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس يحيى الكسبي إنه لا بد من تطوير وتوسعة جسر الملك حسين، لمواكبة الحركة المتزايدة للمسافرين والشحن ونقل البضائع والتصدير، ما يتطلب إنشاء ساحات ومرافق متكاملة، مبينا أن كلفة ذلك تقدر بنحو ستة ملايين دينار.
وأكد الكسبي لدى لقائه أمس اللجنة الرباعية الدولية برئاسة تم وليم لبحث إمكانية إعادة التأهيل والتوسعة، أهمية الجسر الذي يعد شريانا رئيسيا لتقديم الخدمات المختلفة للشعب الفلسطيني، وتسهيل عبور الصادرات الفلسطينية لمختلف دول المنطقة في ضوء التزايد المستمر لأعداد المسافرين.
وأشار الى أنه تم تنفيذ الجسر الحالي بمنحة يابانية قيمتها 10 ملايين دينار قبل عدة أعوام.
من جهته، أكد وليم أهمية الجسر لتسهيل عبور البضائع والمسافرين، وسعي اللجنة الرباعية لتنسيق الجهود مع المانحين حول أهمية هذا المشروع وضرورته، لدعم مساعي السلام في المنطقة.
وقال "إنه لمس من المسؤولين الذين التقاهم خلال الزيارة، وجود الإرادة السياسية لتنفيذ مشاريع البنية التحتية لتسهيل حركة البضائع والمسافرين بين مناطق السلطة ودول المنطقة عبر الأردن".
وقدم خلال اللقاء أمين عام الوزارة المهندس سامي هلسة إيجازا عن مهام الوزارة والدوائر والمؤسسات التابعة لها، وما تنفذه لإيجاد شبكة طرق آمنة تربط مناطق المملكة بدول الجوار.
وقال إن "الوزارة تسعى لضمان ديمومة استخدام هذه الطرق، وتحرص على إنشاء معابر حدودية متطورة، تواكب تدفق حركة السفر القادمة والمغادرة عبر هذه المراكز".
( الغد )
وأكد الكسبي لدى لقائه أمس اللجنة الرباعية الدولية برئاسة تم وليم لبحث إمكانية إعادة التأهيل والتوسعة، أهمية الجسر الذي يعد شريانا رئيسيا لتقديم الخدمات المختلفة للشعب الفلسطيني، وتسهيل عبور الصادرات الفلسطينية لمختلف دول المنطقة في ضوء التزايد المستمر لأعداد المسافرين.
وأشار الى أنه تم تنفيذ الجسر الحالي بمنحة يابانية قيمتها 10 ملايين دينار قبل عدة أعوام.
من جهته، أكد وليم أهمية الجسر لتسهيل عبور البضائع والمسافرين، وسعي اللجنة الرباعية لتنسيق الجهود مع المانحين حول أهمية هذا المشروع وضرورته، لدعم مساعي السلام في المنطقة.
وقال "إنه لمس من المسؤولين الذين التقاهم خلال الزيارة، وجود الإرادة السياسية لتنفيذ مشاريع البنية التحتية لتسهيل حركة البضائع والمسافرين بين مناطق السلطة ودول المنطقة عبر الأردن".
وقدم خلال اللقاء أمين عام الوزارة المهندس سامي هلسة إيجازا عن مهام الوزارة والدوائر والمؤسسات التابعة لها، وما تنفذه لإيجاد شبكة طرق آمنة تربط مناطق المملكة بدول الجوار.
وقال إن "الوزارة تسعى لضمان ديمومة استخدام هذه الطرق، وتحرص على إنشاء معابر حدودية متطورة، تواكب تدفق حركة السفر القادمة والمغادرة عبر هذه المراكز".
( الغد )