" البداد" تعززعالمية صناعات الإمارات بمشروعات عملاقة

تم نشره الإثنين 08 أيلول / سبتمبر 2014 01:14 مساءً
" البداد" تعززعالمية صناعات الإمارات بمشروعات عملاقة
زايد البداد الرئيس التنفيذي لمجموعة البداد القابضة ورئيس مجلس إدارة شركة البداد العالمية

المدينة نيوز - قال زايد البداد، الرئيس التنفيذي لمجموعة البداد القابضة ورئيس مجلس إدارة شركة البداد العالمية، أن الإمارات تشكل منصة مثالية للانطلاق نحو العالمية بالنسبة للشركات المحلية والإقليمية، لافتاً إلى أن مناخ الأعمال في الدولة يتسم بالتنافسية بحيث يكون النجاح والاستمرار لمن يقدم الأفضل فقط من المنتجات والخدمات، ويأتي ذلك في ضوء احتدام المنافسة بين الشركات المحلية والعالمية ضمن الأسواق الإماراتية، ما يرفع مستوى الجودة ويرتقي بالخدمات.

ولفت البداد في حديث إلى "البيان الاقتصادي" إلى أن الصناعة الإماراتية رسخت من مكانتها على الساحة العالمية بفضل ما تتمتع به من جودة وتنافسية، لافتاً إلى أن هذا الإنجاز يأتي بفضل ما تتمتع به الدولة من مناخ ملائم لنمو الأعمال يحفز الشركات إلى الابتكار في مختلف المجالات..

موضحاً أن المنتج الإماراتي يضاهي أفضل المنتجات العالمية، حيث باتت علامة «صنع في الإمارات» مرادفاً للجودة والتميز، وهو ما يوفر ميزة تنافسية حيوية للشركات الصناعية للانطـــلاق من الدولة والتوسع إقليمياً وعالمياً.

وأوضح أن انطلاق شركات البداد من الإمارات ساعدها على تحقيق معدلات نمو متسارع ورفع مستوى خدماتها وجودة منتجاتها بما يواكب التطور والازدهار القياسي الذي شهدته الدولة خلال السنوات الماضية، مؤكداً أن «البداد» ملتزمة بالمساهمة في الارتقاء بمستوى الصناعة الإماراتية من خلال مواصلة الابتكار والتطوير لتقديم كل ما هو جديد ومبتكر في مختلف القطاعات التي تعمل بها باعتماد استراتيجية قائمة على الاستدامة والتحول بمختلف المنتجات والخدمات إلى صديقة للبيئة..

وذلك في إطار جهودها لتبني أفضل المعايير العالمية في مجال الصناعة النظيفة مواكبة منها لسياسة الاستدامة والاقتصاد الأخضر التي تنتهجها الإمارات، وتالياً نص الحوار:

كيف تنظرون إلى آفاق الاقتصاد الإماراتي خلال الفترة المقبلة؟

تتمتع الإمارات باقتصاد متين يقوم على قاعدة متنوعة من القطاعات الحيوية التي تسهم بشكل فاعل في مسيرة النمو الاقتصادي وتعكس ما تم تحقيقه خلال السنوات الماضية من إنجازات تنموية شاملة، ومن جانب آخر، يأتي عنصر التكامل بين مختلف إمارات الدولة كعنصر حيوي يدعم الآفاق المستقبلية الإيجابية بالاعتماد على المقومات الاقتصادية الخاصة بكل إمارة.

وقد حققت الإمارات نجاحات ملحوظة في تنويع مصادر الدخل القومي من خلال تحفيز عدة قطاعات نوعية من ضمنها السياحة والخدمات والتجارة، إضافة إلى الصناعة، وذلك بالتزامن مع تطوير البيئة التشريعية الناظمة لمناخ الأعمال والاستثمار والارتقاء بمستوى الخدمات، وقد انعكست جميع هذه المعطيات على ارتقاء ترتيب الدولة ضمن أهم التصنيفات والمؤشرات الدولية، على غرار مؤشر التنافسية العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي وغيره.

ويتجه اقتصاد الإمارات حالياً نحو مرحلة جديدة من النمو المطرد نتيجة حزمة من العوامل يأتي في مقدمتها نجاح الدولة في تنويع مصادر الدخل القومي عبر تحفيز حزمة من القطاعات وتفعيل مساهمتها في الاقتصاد المحلي على غرار السياحة والتجارة والخدمات وغيرها..

إضافة إلى حرص الحكومة على مواكبة المتغيرات والمستجدات على الساحة الدولية عبر تعديل وتطوير الأنظمة والقوانين، ومن جانب آخر، أثبتت سياسات التعاون الدولي التي تنتهجها الإمارات نجاحاً لافتاً..

حيث شهدت السنوات الماضية افتتاح أسواق جديدة للمنتجات الإماراتية مع مجموعة متنوعة من الدول التي تتمتع بآفاق نمو واعدة، كما نجحت الدولة في استقطاب المزيد من الشركات العالمية والاستثمار الأجنبي نتيجة ما توفره من بيئة مستقرة سياسياً واقتصادياً، إضافة إلى البيئة المحفزة للأعمال. ونتوقع أن يواصل الاقتصاد الإماراتي مسيرة النمو بشكل ثابت خلال الفترات المقبلة مدفوعاً بالإنفاق والتحفيز الحكومي وارتفاع ثقة المستثمر الأجنبي والمحلي بالآفاق الواعدة لمختلف القطاعات.

انفتاح اقتصادي

ما أبرز مقومات الصناعة الإماراتية برأيكم وما أهم تحدياتها؟

يستفيد القطاع الصناعي في الإمارات من المقومات التنافسية التي تتمتع بها الدولة، وفي مقدمتها الانفتاح الاقتصادي والاستثماري الذي يدعم تحرك رؤوس الأموال واستيراد المواد الخام وحركة التجارة التي تشكل شريان الحياة للصناعة، ويأتي ذلك بالتوازي مع البنية التحتية المتطورة التي تشمل الطرق والمواصلات وإمدادات الطاقة والكهرباء والمياه إلى جانب الخدمات اللوجستية العصرية وخاصة الموانئ والمطارات..

إضافة إلى الموقع الجغرافي المتميز مما يجعل من الدولة مركزاً صناعياً وتجارياً ليس على مستوى الخليج العربي فقط بل والشرق الأوسط ويعتبر حلقة وصل بين الشرق والغرب، ما يسهم في سهولة تسويق المنتجات الصناعية، وقد ساهمت هذه المقومات في ترسيخ مكانة الإمارات كمنصة للانطلاق إلى العالمية بالنسبة للشركات المحلية والإقليمية..

فضلاً عما يتسم به مناخ الأعمال في الدولة من تنافسية بحيث بات النجاح والاستمرار لمن يقدم الأفضل من المنتجات والخدمات، وقد عززت الصناعة الإماراتية من مكانتها المتقدمة على الساحة العالمية بفضل ما تتمتع به من جودة في المعايير، ما أهلها لتبوء مراكز الصدارة بين مثيلاتها من الدول الصناعية، ويأتي ذلك بفضل ما تتمتع به الدولة من مناخ ملائم لنمو الأعمال يحفز الشركات إلى الابتكار في مختلف المجالات.

حيث بات المنتج الإماراتي يضاهي أفضل المنتجات العالمية، وأصبحت علامة «صنع في الإمارات» مرادفاً للجودة والتميز، وهو ما يوفر ميزة تنافسية حيوية للشركات الصناعية للانطلاق من الدولة والتوسع إقليمياً وعالمياً.

وتبرز المنافسة كالتحدي الأكبر أمام الصناعة الإماراتية، حيث يفرض الانفتاح التجاري والاستثماري على المنتج المحلي أن يواكب أحدث التقنيات والمستجدات الصناعية العالمية، إذ لا تستطيع الشركات التوقف عند حصة سوقية معينة، لكنها بحاجة إلى مواصلة الابتكار والتطوير والتوسع، على غرار ما تقوم به شركات البداد، من أجل توفير الأفضل دائماً والارتقاء بشكل مستمر بجودة المنتجات والخدمات.

وقد انعكس الاهتمام الحكومي بتنمية الصناعة ودعمها على النمو المتسارع الذي حققه القطاع خلال السنوات الماضية، وهو ما ساهم في بروز اسم العديد من الشركات الإماراتية بقوة على الساحة الدولية، ووفقاً للإحصاءات الرسمية، تقدر مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي ما بين 10 إلى 14 % مع نمو مطرد عاماً بعد عام.

خدمات نوعية

ما أهم إنجازات شركات البداد خلال عامي 2013 و2014؟

واصلت شركات البداد وفي مقدمتها «البداد العالمية» تعزيز عملياتها في مختلف الأنشطة التي تتخصص بها، وذلك من خلال طرح المزيد من المنتجات والخدمات النوعية بما يرسخ صدارتها محلياً وإقليمياً وعالمياً، وقد قمنا أخيراً بتأسيس شركة «تسكين» لإدارة المرافق ومشاريع الإسكان، وقمنا أيضاً بتطوير مصنع البداد للمباني الجاهزة من خلال دمج تقنية الهياكل الحديدية الخفيفة الصديق للبيئة.

وقد فازت شركة البداد العالمية بـ1200 مشروع جديد خلال العامين 2013 – 2014، منها 500 مشروع في مجال القاعات المتنقلة والخيم، إضافة إلى 300 مشروع للبيوت الجاهزة و200 مشروع في مجال المواقف وحلول التظليل إضافة إلى 200 مشروع في مجال مفروشات الحدائق، وتستحوذ المؤسسات الحكومية على 40 % من قاعدة عملاء الشركة فيما تستحوذ الشركات الخاصة على 60 % منها.

ويزخر سجل البداد العالمية بالعديد من المشاريع العملاقة كمزود رائد لحلول المرافق المتكاملة، على غرار خيم الحج ومشروع ميناء خليفة و«سكاي دايف دبي» في قطاع القاعات المتنقلة، ومشروع سكن الأفراد بكلية الشرطة في الإمارات ومشروع سكن للموظفين في ألمانيا وبطولة الكريكيت في أستراليا.

كما تواصل الشركة استراتيجيتها القائمة على الاستدامة والتحول بمختلف المنتجات والخدمات إلى صديقة للبيئة..

وذلك في إطار جهودها لتبني أفضل المعايير العالمية في مجال الصناعة النظيفة مواكبة منها لسياسة الاستدامة والاقتصاد الأخضر التي تنتهجها الإمارات، إذ لطالما تميزت البداد العالمية باستثمارها في مواد صديقة للبيئة، حيث تمتاز بأساليبها الإنتاجية الحديثة التي تنتهجها حالياً باستخدام التقنية الخضراء من حيث المواد المصنعة القابلة للتحلل أو إعادة التصنيع.

استراتيجية مدروسة

ماذا عن خطط التوسع في الأسواق الإقليمية والدولية؟

انطلاقاً من مجمعنا الصناعي في دبي، والذي يمتد على مساحة 1.2 مليون قدم مربع باستثمارات 900 مليون درهم، تنتهج شركة البداد العالمية استراتيجية مدروسة للتوسع، سواء في نطاق منتجاتها وخدماتها، أو فيما يتعلق بالأسواق الجديدة على مستوى العالم.

يأتي توسع البداد على المستوى الدولي بالاعتماد على قدراتها الصناعية النوعية التي ترسخ من مكانتها في الصدارة وبفارق واسع عن نظيراتها الأصغر حجماً، حيث يتخصص مصنع البداد للتكنولوجيا بحلول تغطية المرافق وإنتاج الأقمشة بأنواعها للقاعات الدائمة أو المؤقتة ولمفروشات المناسبات، فيما يوفر مصنع البداد الهندسية منتجات الحديد والصلب.

والبيوت الحديدية مسبقة التصنيع وهياكلها إلى جانب هياكل الخيم العربية وخيم الإغاثة وهياكل المواقف والساحات وهياكل البيوت الجاهزة وتلك المخصصة للمستودعات والعنابر.

فيما يتخصص مصنع البداد للبيوت الجاهزة بإنتاج مختلف أنوع البيوت ووحدات الدعم والمرافق الجاهزة وجميع الخدمات المرتبطة بها، إلى جانب مصنع البداد للزجاج والألمنيوم. ونظراً لطاقاتها الصناعية الضخمة التي يصل إجماليها إلى 10 ملايين متر مربع، تعتمد البداد بشكل كامل على مواردها الذاتية لتوفير أفضل المنتجات والخدمات في حلول المرافق المتكاملة.

تقنيات مستدامة

أكد زايد البداد على أهمية التقنيات المستدامة في عمليات شركات البداد وفي مقدمتها "البداد العالمية"، حيث يتم العمل حالياً على تطوير التقنيات الصناعية الصديقة للبيئة وتطوير الاعتماد على الطاقة المستدامة في مختلف مراحل الإنتاج والتطبيقات الخدمية للشركة، لافتاً إلى أن هذا التوجه يصب في إطار سياسة الاقتصاد الأخضر التي تنتهجها الإمارات لتحقيق أعلى مستويات الاستدامة وحماية البيئة..

كما تركز الشركة حالياً على تطوير الحلول التي توفرها من خلال طرح منتجات وخدمات جديدة ونوعية بالتزامن مع تعزيز حضورها في جميع المحافل الإقليمية والدولية المرتبطة بمختلف قطاعات أنشطتها.

74 % نمو أعمال البداد الخارجية في 2014

أشار زايد البداد أن شركة «البداد العالمية» حققت نسب نمو قياسية في أعمالها خلال الأعوام الماضية، بنمو قدره 35 % في 2012 ليرتفع بعدها إلى 44 % في 2013، فيما تخطى نمو العمليات في النصف الأول من العام الجاري 42 % مقارنة مع نفس الفترة خلال العام الماضي، مع توقعات بأن تسجل الشركة نمواً إجمالياً في عملياتها بنسبة 70 % مع نهاية 2014.

وكانت الشركة قد أطلقت أخيراً أكبر مجموعة من منتجاتها الجديدة التي تشمل القاعات المتنقلة والخيم والمجالس المنزلية وتجهيزاتها، إضافة إلى مفروشات الحدائق وحلول المساحات المحيطة بالمنازل والقصور.

ويضم نطاق هذه المنتجات 520 طرازاً متنوعاً تلائم جميع الأذواق وذات تصاميم تحاكي بيئة المنطقة، وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الشركة على مواكبة متطلبات عملائها من المؤسسات والشركات والأفراد، مع الالتزام بأعلى مستويات الجودة والتصاميم العصرية التي تلبي مختلف متطلبات الفعاليات.

ومن جانب آخر، وفي إطار جهودها لمواكبة النمو المتزايد على الأثاث الخارجي وتعزيز نطاق وتنوع منتجاتها، وقعت شركة البداد العالمية نهاية العام الماضي اتفاقية شراكة مع مجموعة «هيغولد» الصينية العملاقة، وذلك من أجل إطلاق خط إنتاج متخصص لمفروشات الحدائق بالاعتماد على تصاميم حصرية ومبتكرة من قبل نخبة مصممي المفروشات الأوروبية وباستخدام أفضل المواد الأولية المتوافقة مع معايير الجودة الدولية والصديقة للبيئة.

ومن شأن هذه الخطوة النوعية أن توسع نطاق مفروشات الحدائق والأثاث الخارجية لدى البداد العالمية من 420 طرازاً في السابق إلى ما يفوق 600 تصميم متميز من أطقم المفروشات بأحدث اللمسات العصرية التي تلبي مختلف متطلبات العملاء على مستوى المنطقة..

وأضاف زايد البداد معلقاً على أهمية هذه الخطوة: «تحتل الجودة مكانة الصدارة ضمن استراتيجية البداد العالمية، ونحرص دائماً على تطوير عملياتنا وابتكار شراكات مع كبرى الشركات العالمية للارتقاء بمستوى ونوعية منتجاتنا وتوفير الأفضل دائماً لعملائنا سواء من المؤسسات أو الأفراد على حد سواء، كما نحرص دائماً على مواكبة أحدث التوجهات العصرية في عالم تصميم المفروشات والتركيز على أن تواكب منتجاتنا المتطلبات الخاصة لأسواق منطقة الشرق الأوسط».

ابتكار

حلول متنوعة وتصاميم عصرية

تتنوع حلول القاعات المتنقلة والخيم التي تنتجها شركة البداد العالمية لتشمل عدة تصاميم مبتكرة، من ضمنها خيم القبة التي تتمتع بخصائص فريدة وسهلة الاستعمال في التصميم، حيث يتيح نظام هذه الخيمة سهولة المناولة والتخزين والنقل، كما يوفر للمستخدمين وقت تجميع وتركيب سريع. وبسبب شكلها المتميز، تستخدم خيم القبة على نطاق واسع كمدخل أو بهو لوحدات الإقامة الأخرى.

من جانبها، تتميز خيمة القاعة الهرمية بطابعها الخاص، وهي متاحة في مجموعة متنوعة من الأشكال والأحجام، وتوجد ميزة العرض الحر في عرض مفتوح دون أعمدة مع تصميم موحد تماماً، ما يتيح أن تمتد إلى أطوال غير محدودة في الزيادات من 3 و5 أمتار. فيما تتوافر خيمة القاعة الماسية في مجموعة متنوعة من مختلف الأحجام والألوان والمواصفات للتطبيقات التشغيلية الفردية ومتعددة الأغراض كالمناسبات والمؤتمرات.

استراتيجية

الجودة في مقدمة الأولويات

تولي شركة البداد العالمية أولوية قصوى للجودة في مختلف عملياتها، كما تتميز الخيام والقاعات المتنقلة التي تنتجها الشركة بتعدد استخداماتها ومناسباتها من حيث اتساعها، وتتميز بأحدث ما توصل إليه عالم القاعات المتنقلة من تقنيات حديثة وديكور فخم ومفروشات فاخرة، وتمتاز قاعات البداد العالمية المتنقلة بأرضيات «موكيت» ذات جودة عالية، فضلاً عن التكييف المركزي والإضاءة والتقسيمات الداخلية التي تتناسب مع جميع أنواع المعروضات والمناسبات.

كما أن بناء مجمع المصانع الخاص للشركة في «تكنو بارك» جبل علي، قد أعطى حافزاً إضافياً للبداد العالمية لتعزز مكانتها المتميزة في قطاع الخيم والقاعات المتنقلة من خلال الوحدات الصناعية الضخمة التي أنشئت باستخدام أحدث التقنيات العصرية المعمول بها عالمياً كمصنع الألمنيوم الذي يمتلك مخزوناً ضخماً من الألمنيوم والزجاج ومصنع الحديد ومصنع البيوت الجاهزة والـ«بي في سي».



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات