وقالت وزارة الخارجية التشيكية، إن الزيارة التي تستغرق يومين، ستركز على تطوير التعاون الثنائي في المجال النووي، وفق ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس.

وسيلتقي صالحي الذي يشغل أيضا منصب نائب الرئيس، برئيس الوزراء ووزير الخارجية ووزير الصناعة والتجارة ورئيس هيئة المراقبة النووية.

وتسبب الاتفاق النووي التاريخي الذي أبرم العام الماضي بين إيران والقوى العالمية في رفع العقوبات الدولية، مقابل حد إيران من أنشطتها النووية.

وتنفي طهران امتلاكها أسلحة نووية في أي وقت من الأوقات، حيث تصر على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية خالصة.