وحسب ما نقله موقع "هسبريس" المغربي عن والدة الطفل، وليد "ميسي المغرب" فإن هذا الأخير يحتاج إلى تناول جرعات يومية من هرمون النمو حتى يبلغ 18 سنة.

وأضافت أمينة، أم الطفل "ما يعاني منه وليد هو السقم ذاته الذي كان قد ألمّ بليونيل ميسي، في طفولته، قبل يتم احتضانه من طرف فريقه الإسباني"، مشيرة إلى أن وليد سبق له وأن التقى بالأسطورة الأرجنتينية على هامش اللقاء الودي الذي جمع بين الرجاء المغربي وبرشلونة الإسباني في مدينة طنجة.

وتابعت "دعم ميسي كان معنويا فقط، اللقاء بين طفلي واللاعب أثر بشكل سلبي على تقدم ملف علاج وليد، بعدما ذهبت التأويلات إلى كون ميسي قدم دعما ماديا لعلاج وليد، وهذا أمر غير صحيح بتاتا".