الشيخ فيصل الصباح : الاردن يقع على مثلث من الأزمات الإقليمية
المدينة نيوز :- وصف محافظ الفروانية بالكويت الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح القمة العربية التي تستضفها المملكة الاربعاء المقبل بالحساسة والمفصلية، مشيرا إلى الزخم الذي تمنحه المكانة الرفيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني لدفع مسيرة العمل العربي المشترك قدما.
وقال الشيخ فيصل الحمود في تصريح صحفي اليوم الاثنين أن المكانة المتميزة والرفيعة التي يتمتع بها جلالة الملك عبدالله الثاني تعطي المزيد من الزخم للعمل العربي المشترك وتساهم في إيصال صوت العرب المعبر عن همومهم وقضاياهم إلى العواصم المؤثرة في صناعة القرار، مشيرا إلى دور دولة الكويت الداعم للسياسة الأردنية في تعاملها مع الأزمات التي تمر بها المنطقة.
واشار الصباح الى أن أهمية قمة عمان تكمن في توقيتها ومكان انعقادها وحساسية الظروف التي تنعقد فيها، مضيفا أن الأردن الذي يترأس القمة يقع على مثلث من الأزمات الإقليمية التي توتر أوضاع المنطقة وتهدد استقرارها، داعيا إلى زيادة الدعم الإقليمي والدولي للأردن ليتمكن من القيام بدوره في مواجهة التحديات التي تواجه امن واستقرار المنطقة ,وفق بترا.
وذكر الشيخ فيصل الحمود أن الأردن يضطلع بمسؤولية كبيرة في التعامل مع تفاصيل القضية الفلسطينية التي تمر بواحدة من أصعب مراحلها ويأخذ على عاتقه رعاية المقدسات وحمايتها من المصادرة والتهويد.
واستطرد قائلا إن السياسة الأردنية التي تتسم بالعقلانية والهدوء أخذت على عاتقها منذ البداية السعي إلى حل سياسي للازمة السورية التي لم تتوقف إفرازاتها منذ سنوات عن تدمير البلد الشقيق وتشريد أهله وتهديد امن دول الجوار والإقليم، مشيرا الى الدور الاردني الكبير في استقبال اللاجئين السوريين رغم الظروف الاقتصادية الحرجة التي يمر بها اقتصاده والتحديات الأمنية المترتبة على مبادرته الإنسانية.
وأفاد بان المملكة واجهت بحزم واقتدار خطر الإرهاب القادم من حدودها الشرقية وعملت بنوايا صادقة لإعادة الاستقرار إلى العراق الشقيق.وصف محافظ الفروانية بالكويت الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح القمة العربية التي تستضفها المملكة الاربعاء المقبل بالحساسة والمفصلية، مشيرا إلى الزخم الذي تمنحه المكانة الرفيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني لدفع مسيرة العمل العربي المشترك قدما.
وقال الشيخ فيصل الحمود في تصريح صحفي اليوم الاثنين أن المكانة المتميزة والرفيعة التي يتمتع بها جلالة الملك عبدالله الثاني تعطي المزيد من الزخم للعمل العربي المشترك وتساهم في إيصال صوت العرب المعبر عن همومهم وقضاياهم إلى العواصم المؤثرة في صناعة القرار، مشيرا إلى دور دولة الكويت الداعم للسياسة الأردنية في تعاملها مع الأزمات التي تمر بها المنطقة.
واشار الصباح الى أن أهمية قمة عمان تكمن في توقيتها ومكان انعقادها وحساسية الظروف التي تنعقد فيها، مضيفا أن الأردن الذي يترأس القمة يقع على مثلث من الأزمات الإقليمية التي توتر أوضاع المنطقة وتهدد استقرارها، داعيا إلى زيادة الدعم الإقليمي والدولي للأردن ليتمكن من القيام بدوره في مواجهة التحديات التي تواجه امن واستقرار المنطقة.
وذكر الشيخ فيصل الحمود أن الأردن يضطلع بمسؤولية كبيرة في التعامل مع تفاصيل القضية الفلسطينية التي تمر بواحدة من أصعب مراحلها ويأخذ على عاتقه رعاية المقدسات وحمايتها من المصادرة والتهويد.
واستطرد قائلا إن السياسة الأردنية التي تتسم بالعقلانية والهدوء أخذت على عاتقها منذ البداية السعي إلى حل سياسي للازمة السورية التي لم تتوقف إفرازاتها منذ سنوات عن تدمير البلد الشقيق وتشريد أهله وتهديد امن دول الجوار والإقليم، مشيرا الى الدور الاردني الكبير في استقبال اللاجئين السوريين رغم الظروف الاقتصادية الحرجة التي يمر بها اقتصاده والتحديات الأمنية المترتبة على مبادرته الإنسانية.
وأفاد بان المملكة واجهت بحزم واقتدار خطر الإرهاب القادم من حدودها الشرقية وعملت بنوايا صادقة لإعادة الاستقرار إلى العراق الشقيق.