"إطلاق الريح".. الرجال يفعلونها أكثر من النساء وإليكم الدليل

تم نشره الجمعة 11 آب / أغسطس 2017 10:34 مساءً
"إطلاق الريح".. الرجال يفعلونها أكثر من النساء وإليكم الدليل

المدينة نيوز :- يعدُّ موضوع "إطلاق الريح" عند الكثير من الناس من المحرمات، لا يمكن التحدث عنه، بينما هو عند آخرين، مصدر للفكاهة والضحك. ولكن، هل نعرف كل شيء عن "الفساء"؟ في ما يلي قائمة ببعض الحقائق والأرقام المثيرة للاهتمام حول موضوع إطلاق الريح والتي ربما لم تكن تعلمها من قبل.

عندما نأكل، لا نبتلع فقط الطعام، وإنما نبتلع أيضاً الهواء، الذي يحتوي على الغازات مثل النيتروجين والأوكسيجين، وفي أثناء هضم الطعام، تنتقل كمية صغيرة من هذه الغازات من خلال الجهاز الهضمي. وعندما يتم تحلّل بعض الأطعمة في الأمعاء الغليظة، تتكون غازات أخرى، مثل الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون والميثان، وتعد الغازات المسبب الرئيس لهذه الرائحة الكريهة التي تخرج مع الريح.

وتكتسب هذه الغازات تلك الرائحة الكريهة عندما يتم خلط كميات صغيرة من الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون والميثان مع كبريتيد الهيدروجين والأمونيا في الأمعاء الغليظة.

إليكم 10 حقائق مثيرة للاهتمام عن إطلاق الريح، ربما لا تعرفها من قبل:

1- يطلق الرجال الريح في المتوسط أكثر من النساء، وعلى الرغم من ذلك فإنها تحمل رائحة قوية جداً أكثر من الرجال؛ لأنها تكون أغنى بكبريتيد الهيدروجين.

2- يتضمن إخراج الغازات جانباً روحانياً إلى حد ما، فقد اعتقدت المانوية، وهي ديانة مثنوية انتشرت أواخر العصور القديمة، أن إخراج غازات البطن هو تحرير إلهي "للنور" من الجسد.

3- متوسط إخراج الرجل للريح في اليوم نحو 14 مرة.

4- تكفي هذه المرات الـ14 لملء بالون.

5- لا ينبغي أن نخجل من إخراج الريح؛ لأنها دليل على صحة الجهاز الهضمي. لكن إذا زاد الأمر عن حده، يجب استشارة الطبيب.

6- يتكون الفساء من كبريتيد الهيدروجين، الذي يقلل من الأضرار التي تلحق بالميتوكوندريا (الحبيبات الخيطية)، إذاً فكر مرتين قبل إمساك أنفك!

7- من بين جميع الحيوانات، يُصدر النمل الأبيض الريح أكثر، ثم الإبل، والحمير الوحشية والأغنام والأبقار والفيلة والكلاب.

8- يبلغ متوسط ​سرعة الفساء نحو 3 أمتار في الثانية الواحدة.

9- تسببت الريح في اندلاع حرب خلال القرن الأول بمدينة القدس، حين أنزل جندي روماني سرواله وانحنى؛ ومن ثمَّ "فعل مثلما تتوقع أن يحدث في مثل هذا الموقف"، وكان هذا الحادث قبل وقت قصير من عيد الفصح؛ ما تسبَّب في اندلاع أعمال شغب أدت إلى مقتل 10 آلاف شخص.

10- تُحفز المشروبات الغازية والعلكة إطلاق الريح، كما أننا نُخرج عدداً أكبر من الريح ليلاً في أثناء النوم.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات