بعد مرور 14 عاما .. أمريكية تروي قصة اختطافها من المنزل واغتصابها لمدة تسعة أشهر.. صور
تم نشره الثلاثاء 19 أيلول / سبتمبر 2017 10:30 مساءً
الفتاة
المدينة نيوز :- "شعرت أنه سيكون من الأفضل أن اكون ميتة"، كلمات أطلقتها إليزابيث اسمارت بعد مرور 15 عاما من تعرضها للاغتصاب والضرب من قبل مختطفها، عندما اختطفت وهي بعمر 14 عاما من غرفة نومها بمنزلها في مدينة سولت ليك بولاية يوتا الأمريكية ، حيث احتجزت في مكان بعيد في الغابة عام 2002 لمدة تسعة أشهر.
وقالت سمارت خلال برنامج تلفزيوني امريكي يذاع على الهواء " أنني نشأت في حي مسيحي محافظ جدا ، وهي المرة الأولى التي تعرضت للاغتصاب أتذكر الشعور بالدمار، شعرت أنه سيكون من الأفضل أن أموت بدل من الاستمرار في العيش كضحية اغتصاب".
قد اغتصب برايت ديفيد ميتشيل السيدة سمارت التي تبلغ من العمر 29 عاما متزوجة وأم لطفلين ، أربع مرات في اليوم بعد أن اقتحم منزل والدها وخطفها.
قالت سمارت انه تم ربطها في شجرة وضربها واغتصابها من قبل مختطفها، حيث كانت مشوشة عندما تم إنقاذها في نهاية المطاف بعد تسعة أشهر من اختطافها واسرها.
وقد حكم على برايت وزوجته واندا بارزى بالسجن مدى الحياة لمساعد زوجها في احتجاز فتاة بهدف اغتصابها.
وقالت سمارت خلال برنامج تلفزيوني امريكي يذاع على الهواء " أنني نشأت في حي مسيحي محافظ جدا ، وهي المرة الأولى التي تعرضت للاغتصاب أتذكر الشعور بالدمار، شعرت أنه سيكون من الأفضل أن أموت بدل من الاستمرار في العيش كضحية اغتصاب".
قد اغتصب برايت ديفيد ميتشيل السيدة سمارت التي تبلغ من العمر 29 عاما متزوجة وأم لطفلين ، أربع مرات في اليوم بعد أن اقتحم منزل والدها وخطفها.
قالت سمارت انه تم ربطها في شجرة وضربها واغتصابها من قبل مختطفها، حيث كانت مشوشة عندما تم إنقاذها في نهاية المطاف بعد تسعة أشهر من اختطافها واسرها.
وقد حكم على برايت وزوجته واندا بارزى بالسجن مدى الحياة لمساعد زوجها في احتجاز فتاة بهدف اغتصابها.