أول منزل في العالم مطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد
تم نشره الخميس 12 نيسان / أبريل 2018 12:34 مساءً
تقنية ثلاثية الأبعاد
المدينة نيوز:- كُشف في مدينة Nantes الفرنسية، عن أول منزل في العالم مطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد، ومن المقرر أن ينتقل المستأجرون الأوائل لمبنى الإسكان العام الرائد، بحلول يونيو المقبل.
ويقف باحثون في جامعة Nantes وراء المشروع الذي تم إنشاؤه باستخدام طابعة روبوت ثلاثية الأبعاد، تعرف باسم "BatiPrint3D"، أنجزت عملها في غضون 18 يوما فقط قبل تغطية ثقوب الجدران بالإسمنت.
ويستخدم الروبوت مادة البوليمر الخاصة، التي يجب أن تعزل مساحة 95 مترا مربعا، تشكل منزلا مكونا من 5 غرف ولمدة قرن كامل.
وفي حديثه مع رويترز، قال البروفيسور، بينوا فوريه، الذي عمل في المشروع: "إنه حل ومبدأ بناء مثير للاهتمام لأننا أنشأنا المنزل مباشرة في الموقع، وبالإضافة إلى ذلك بفضل الروبوت، يمكننا بناء جدران بأشكال معقدة".
وسيتم تخصيص المنزل، الذي يأتي على شكل Y، لأسرة محلية مؤهلة للحصول على السكن الاجتماعي. وجُهز المبنى بالعديد من الميزات عالية التقنية مصممة لخفض تكاليف الطاقة، بما في ذلك أجهزة الاستشعار التي تراقب جودة الهواء والرطوبة ودرجة الحرارة، بالإضافة إلى المعدات اللازمة لتحليل الخصائص الحرارية للمنزل.
وهناك المزيد من مشاريع البناء المطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد تجري في مدينة Nantes، بما في ذلك العقارات السكنية ومبنى الاستقبال العام.
ويذكر أن التطورات الحديثة في الطباعة ثلاثية الأبعاد وصلت إلى ما وراء العقارات، حيث يمكن للآباء أن يطبعوا نموذجا بالحجم الطبيعي لأطفالهم الذي لم يولدوا بعد، كما طور المهندسون أيضا هلاما ذكيا يتغير شكله ثلاثي الأبعاد، يمكن أن يمهد الطريق لعصر جديد من الروبوتات الناعمة.
ويقف باحثون في جامعة Nantes وراء المشروع الذي تم إنشاؤه باستخدام طابعة روبوت ثلاثية الأبعاد، تعرف باسم "BatiPrint3D"، أنجزت عملها في غضون 18 يوما فقط قبل تغطية ثقوب الجدران بالإسمنت.
ويستخدم الروبوت مادة البوليمر الخاصة، التي يجب أن تعزل مساحة 95 مترا مربعا، تشكل منزلا مكونا من 5 غرف ولمدة قرن كامل.
وفي حديثه مع رويترز، قال البروفيسور، بينوا فوريه، الذي عمل في المشروع: "إنه حل ومبدأ بناء مثير للاهتمام لأننا أنشأنا المنزل مباشرة في الموقع، وبالإضافة إلى ذلك بفضل الروبوت، يمكننا بناء جدران بأشكال معقدة".
وسيتم تخصيص المنزل، الذي يأتي على شكل Y، لأسرة محلية مؤهلة للحصول على السكن الاجتماعي. وجُهز المبنى بالعديد من الميزات عالية التقنية مصممة لخفض تكاليف الطاقة، بما في ذلك أجهزة الاستشعار التي تراقب جودة الهواء والرطوبة ودرجة الحرارة، بالإضافة إلى المعدات اللازمة لتحليل الخصائص الحرارية للمنزل.
وهناك المزيد من مشاريع البناء المطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد تجري في مدينة Nantes، بما في ذلك العقارات السكنية ومبنى الاستقبال العام.
ويذكر أن التطورات الحديثة في الطباعة ثلاثية الأبعاد وصلت إلى ما وراء العقارات، حيث يمكن للآباء أن يطبعوا نموذجا بالحجم الطبيعي لأطفالهم الذي لم يولدوا بعد، كما طور المهندسون أيضا هلاما ذكيا يتغير شكله ثلاثي الأبعاد، يمكن أن يمهد الطريق لعصر جديد من الروبوتات الناعمة.
