وذكرت مصادر فلسطينية، أن ثلاثة متظاهرين أصيبوا بجروح مختلفة، فيما وصفت حالة أحدهم بأنها حرجة بعد تعرضه لإصبة برصاص الجيش الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
ويتظاهر الفلسطينيون يومياً في إطار مسيرة العودة على أطراف شرق قطاع غزة منذ 30 مارس (آذار) الماضي، فيما قتل منذ ذلك الوقت 49 شخصاً، وأصيب أكثر من 8 آلاف آخرين.
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرة العودة إلى أكبر تجمع شعبي يوم غد الإثنين، على الأطراف الحدودية للقطاع مع إسرائيل ضمن ما أسمته "يوم العبور".
وستتزامن تظاهرات يوم غد مع إحياء الذكرى الـ70 ليوم النكبة الفلسطينية، والاحتفال بنقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى مدينة القدس.
وتوقفت حركة السير ظهر اليوم الأحد، في كافة مناطق قطاع غزة مدة 5 دقائق إيذاناً ببداية تصعيد فعاليات مسيرة العودة يوم غد على أطراف القطاع.
ودعت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف 2007، الفلسطينيين في أماكن تواجدهم إلى المشاركة الجماهيرية الواسعة في مسيرة العودة الكبرى يوم غد.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة "رفع الطوارئ والاستعداد في المستشفيات والمراكز الصحية والنقاط الطبية ووحدات الإسعاف وتعزيز أقسام الطوارئ بنقاط طبية إضافية" استعداداً لتظاهرات يوم غد.
وأعلنت وزارة الداخلية في غزة أنها استنفرت جميع الأجهزة الأمنية والخدماتية لإسناد المتظاهرين، وأن قوات الأمن والشرطة، والخدمات الطبية، والدفاع المدني ستبدأ بالانتشار منذ ساعات صباح يوم غد، في كافة الشوارع والميادين وأماكن التظاهر.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سينشر 11 كتيبة عسكرية من قواته على الحدود مع قطاع غزة، أي أكثر من عدد القوات التي تعمل غالباً، استعداداً للتظاهرات المتوقعة,وفق د ب ا .
وذكرت مصادر إسرائيلية، أن الجيش يتوقع أن يشارك نحو 100 ألف متظاهر في احتجاجات على أطراف قطاع غزة وأن يحاول هؤلاء اختراق السياج الحدودي.
وتطالب احتجاجات مسيرة العودة في غزة بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين، وكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ 11 عاماً.
ويتظاهر الفلسطينيون يومياً في إطار مسيرة العودة على أطراف شرق قطاع غزة منذ 30 مارس (آذار) الماضي، فيما قتل منذ ذلك الوقت 49 شخصاً، وأصيب أكثر من 8 آلاف آخرين.
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرة العودة إلى أكبر تجمع شعبي يوم غد الإثنين، على الأطراف الحدودية للقطاع مع إسرائيل ضمن ما أسمته "يوم العبور".
وستتزامن تظاهرات يوم غد مع إحياء الذكرى الـ70 ليوم النكبة الفلسطينية، والاحتفال بنقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى مدينة القدس.
وتوقفت حركة السير ظهر اليوم الأحد، في كافة مناطق قطاع غزة مدة 5 دقائق إيذاناً ببداية تصعيد فعاليات مسيرة العودة يوم غد على أطراف القطاع.
ودعت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف 2007، الفلسطينيين في أماكن تواجدهم إلى المشاركة الجماهيرية الواسعة في مسيرة العودة الكبرى يوم غد.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة "رفع الطوارئ والاستعداد في المستشفيات والمراكز الصحية والنقاط الطبية ووحدات الإسعاف وتعزيز أقسام الطوارئ بنقاط طبية إضافية" استعداداً لتظاهرات يوم غد.
وأعلنت وزارة الداخلية في غزة أنها استنفرت جميع الأجهزة الأمنية والخدماتية لإسناد المتظاهرين، وأن قوات الأمن والشرطة، والخدمات الطبية، والدفاع المدني ستبدأ بالانتشار منذ ساعات صباح يوم غد، في كافة الشوارع والميادين وأماكن التظاهر.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سينشر 11 كتيبة عسكرية من قواته على الحدود مع قطاع غزة، أي أكثر من عدد القوات التي تعمل غالباً، استعداداً للتظاهرات المتوقعة,وفق د ب ا .
وذكرت مصادر إسرائيلية، أن الجيش يتوقع أن يشارك نحو 100 ألف متظاهر في احتجاجات على أطراف قطاع غزة وأن يحاول هؤلاء اختراق السياج الحدودي.
وتطالب احتجاجات مسيرة العودة في غزة بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين، وكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ 11 عاماً.