سفارات عصابة ملالي ايران محطات تجسس واغتيالات ضد المعارضة

تم نشره الجمعة 20 تمّوز / يوليو 2018 11:49 مساءً
سفارات عصابة ملالي ايران محطات تجسس واغتيالات ضد المعارضة
صافي الياسري

العمليات الارهابية التي تديرها مخابرات النظام الايراني من سفاراتها التي تضم مكاتب لها للتجسس وتنفيذ عمليات اغتيال شخصيات المعارضة الايرانية وتفجير مقراتها ليست جديدة بل هي من عمر نظام خميني الذي رفض تصفية شخصيات مخابرات الشاه وارشيفها واعتمدها بتسمية جديدة وارثا كل تشكيلاتها واشخاصها وحتى كبار ضباطها بعد ان اعلنوا ولاءهم له ولنظامه الا من بعض الشخصيات التي لم ينس الدجال خميني حقده عليها فامر بتصفيتها دمويا، وقد تصرف بهذا الامر كسياسي لا رجل دين وتبع بذلك نصائح خبراء تاسيس الانظمة وقيام الدول والحكومات من كل حدب وصوب ممن يتقاضون المال لقاء خدماتهم، ويمكننا ان نضرب هنا بعض الامثلة البسيطة عن تلك العمليات التي لا تحصى ولا تعد، كالكشف عن وجود مائة جاسوس إيراني في النمسا عام 1992 تنفيذ عملية مطعم ميكونوس في برلين 1994 تفجير المقر اليهودي في بيونس آيرس 1995 اغتيال زهراء رجبي في إسطنبول اغتيال البروفيسور كاظم رجوي شقيق الزعيم المعارض مسعود رجوي واحد قياديي منظمة مجاهدي خلق واغتيال القيادي المعارض محمد حسین نقدي، وتنفيذ عمليات الهجوم على مدينة اشرف من قبل عملائها وقتل اكثر 52 معارض من سكانها وتوجيه صواريخ على معسكر ليبرتي حيث تم تهجيرعناصر من منظمة مجاهدي خلق الى خرائبها وكانت معسكرا اميركيا مهجورا، واخر عملية له محاولة تفجير القاعات التي عقد فيها مؤتمر المقاومة الايرانية السنوي العام بباريس وکشفت المقاومة‌ الإيرانیة‌ هذه المحاولة فی تقریر خاص جاء بضمنه :

ان نظام الملالي استخدم سفاراته في عدد من الدول، منصاتٍ لإطلاق عملياته الإرهابية والتخريبية، بما فيها الاغتيالات الممنهجة ضد معارضيه، والتي كان آخرها محاولة تفجير مؤتمر المعارضة الإيرانية الذي عقد أخيرا في باريس.
وقبل محكمة ميكونوس عام 1999، كانت سفارة النظام الإيراني في بون المحطة المركزية لوزارة لمخابرات الإيرانية في أوروبا، لكن النظام اضطر إلى وقف نشاطاتها كمقر مركزي.
ولسنوات كثيرة، اختار نظام الملالي النمسا مقرا للمعلومات الاستخبارية في أوروبا، إذ تقع محطة الاستخبارات في الطابق الثالث من سفارته في فيينا، وهي حاليا المقر المركزي، ومنسق عناصر وزارة المخابرات في أوروبا.
واختار النظام النمسا محطةً مركزية، حسب مسؤول سابق في سفارة النظام في النمسا، بسبب «العلاقة بين الحكومتين النمساوية والإيرانية، وهي واسعة جدا، ولكنها صامتة. لدينا أكثر العلاقات ودية مع النمسا التي كان رئيسها هو الرئيس الأوروبي الوحيد الذي زار إيران مرتين في عصر الجمهورية الإسلامية. لدىإيران عدد من المكاتب التمثيلية في النمسا، بما في ذلك السفارة والمركز الإسلامي للإمام علي، والمكتب التمثيلي للولي الفقيه «خامنئي» والمركز الثقافي، وممثل منظمة الثقافة والعلاقات الإسلامية، ومكتب الخطوط الجوية، وممثلية المنظمات الدولية وأوبك، وممثلية إيران لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية». دور مركزي يقول أحد مديري شركة «إيران إير» للطيران حول محطة المخابرات في سفارة النظام في فيينا «النمسا لديها دور مركزي لوزارة المخابرات في الدول الأوروبية، ليس لدى وكلاء وزارة المخابرات مشكلة في السفر إلى النمسا، كما توفر شركةإيران إير لهم تسهيلات خاصة». وأفادت صحيفة «دي برسه» النمساوية في 8 يناير 2013، بأن فيينا أصبحت مليئة بجواسيس الجمهورية الإسلامية. بعض هؤلاء الجواسيس إيرانيون، وبعضهم مواطنون من دول أخرى، وكانت مكتبة الأبحاث في الكونجرس الأميركي أعلنت في وقت سابق عدد الجواسيس الإيرانيين في النمسا بنحو 100 شخص.

رئيس المحطة كان أسد الله أسدي، رئيس محطة المخابرات في السفارة النمساوية، منسقا لعناصر وزارة المخابرات في أوروبا، وقد ألقي القبض عليه في ألمانيا، بتهمة القيام بعملية إرهابية ضد المؤتمر في فيلبنت بباريس، وطلبت الحكومة البلجيكية تسليمه لها، لكن نظام الملالي يحاول نقله أولا إلى النمسا، ثم إعادته إلى إيرانبحصانة دبلوماسية.
ووفقا لتقارير من داخل النظام، فإن أسد الله أسدي مرتبط أيضا بشبكة عناصر فيلق القدس لقوات الحرس في أوروبا.
ووفقا لتقارير رسمية ألبانية، تم إحباط مخطط إرهابي كبير ضد مجاهدي خلق في ألبانيا، في مارس 2018، تم التخطيط له من عناصر المخابرات الإيرانية.

عمليات إرهابية نفذت وزارة المخابرات، بالتعاون مع وزارة الخارجية وسفارات النظام الإيراني في أوروبا، عددا من العمليات الإرهابية في البلدان الأوروبية، بما في ذلك العمليات الإرهابية التي نفذت بالتعاون مع السفارة ودبلوماسييها الإرهابيين، ويمكن الإشارة إلى اغتيال الدكتور كاظم رجوي في جنيف، سويسرا عام 1991، واغتيال السيدة زهراء رجبي في إسطنبول، تركيا عام 1995.
يذكر أنه في بعض العمليات الإرهابية الأخرى التي نفذها إرهابيون من فيلق القدس، التابع لقوات الحرس في أوروبا، مثل اغتيال مطعم ميكونوس في برلين سبتمبر 1992، وتفجير المقر اليهودي في بوينس آيرس بالأرجنتين عام 1994، كان لسفارات النظام ودبلوماسييها دور لدعم العمليات الإرهابية.

برامج تجسس تعد منظمة الاستخبارات الخارجية والحركات، واحدة من أهم أقسام وزارة المخابرات، وتدير برامج التجسس والمخططات الإرهابية خارج إيران.
في 8 فبراير 2017، قامت وزارة المخابرات بترقية «مديرية الاستخبارات الخارجية والحركات» إلى «منظمة الاستخبارات الخارجية والحركات»، لتوسيع أنشطتها الإرهابية والتجسسية.
وبعد هذه الترقية، تم تفعيل آلة الإرهاب التي تديرها الدولة، بما في ذلك الاغتيالات التي جرت في الأشهر الماضية في كل من تركيا، وإقليم كردستان العراق، وهولندا، وأحدث مثال على ذلك كانت مؤامرة التفجير ضد المقاومة الإيرانية في باريس من أسدالله أسدي، المسؤول الاستخباراتي للنظام الإيراني في أوروبا، الذي كان المصمم والعنصر الموجه للعملية.

تابعية تتبع محطات المخابرات في السفارات الإيرانية في الدول الأجنبية، «منظمة الاستخبارات الخارجية والحركات» في وزارة المخابرات الإيرانية.
ويقع فرع من منظمة الاستخبارات الخارجية والحركات، لوزارة المخابرات في وزارة الخارجية، ويشار إليها باسم المديرية العامة المعروفة باسم «الإدارة العامة لدراسة التقارير»، وهي توفر أكبر الفرص والتسهيلات لأنشطة التجسس والعمليات الإرهابية التابعة لوزارة المخابرات وفيلق القدس في الدول الأوروبية.
ولهذه الإدارة مكتبان: المكتب الأول والمكتب الثاني، وقسم يسمى التحقيق مع الإيرانيين خارج البلاد. كل من هذين المكتبين مسؤول عن عدد من البلاد، ويتم تزويد جميع التقارير السياسية التي تعدها وزارة الخارجية بنسخة إلى الإدارةالعامة لوزارة المخابرات.
الى ذلك وفي ذات السياق أكدت دائرة حماية الدستور في ولاية نورد راين وست فالن الألمانية، في تقريرها لعام 2017 والذي نشرته هذا الاسبوع، كما نشر موقع منظمةمجاهدي خلق الايرانية نقلا عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية – بباريس في 20 يوليو (تموز) 2018 أن وزارة المخابرات الإيرانية تركز على معارضي النظام، وبخاصة منظمةمجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية كما تسعى المخابرات لاختراقالمعارضة الإيرانية في ألمانيا. وأضافت أن قوة القدس الارهابية هي الأخرى تنشط بأعمال مكثفة في عموم ألمانيا.

وكان تقرير دائرة حماية الدستور الاتحادي لعام 2017 قد صرّح: «المقر الرسمي لوزارة المخابرات في السفارة الإيرانية في برلين، يتولى عملًا مهمًا في عملية رصد من قبل الوكالات السرية».

هذه التقارير المدهشة، تثبت مرة أخرى أن إغلاقا فوريا لممثليات النظام الإيراني في أوروبا وطرد دبلوماسيه الإرهايين وعناصر وعملاء وزارة المخابرات وقوة القدس هو أمر ضروري ملح ليس فقط لأمن اللاجئين وانما لأمن الدول الأوروبية.

لقد عمل النظام الإيراني مثل داعش لزرع قنبلة بين جماهير بأعداد كبيرة في باريس، مع الفرق أن هذه الجريمة ضد الإنسانية قد تم اتخاذ قرارها وتنفيذها في مراكز دبلوماسية ومن قبل الدبلوماسيين الإرهابيين وعناصر المخابرات.

إن التقرير السنوي لدائرة حماية الدستور في ولاية نورد راين وست فالن يؤكد أن في هذه الولاية مثل كل الولايات الألمانية، تجري نشاطات من قبل الأجهزة الاستخباريةالإيرانية وفي الدرجة الأولى من قبل «وزارة المخابرات والأمن» (MOIS) وهذه النشاطات تتركز على القوى المعارضة الإيرانية وبشكل خاص منظمة مجاهديخلق الإيرانية والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. ويضيف التقرير: تسعى وزارة المخابرات وعبر النفوذ في المعارضة أن تشرف عليها وتشوه سمعتها من خلال الإعلام الهادف. إضافة إلى أن وزارة المخابرات تلعب دورًا مهمًا في الأهداف التجسسية التقليدية مثل التجسس في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والعلمية.

ووفق تقرير دائرة الحماية، فإن قوة القدس هي الأخرى لها نشاطات مكثفة في ألمانيا كلها، فهذه القوة هي وحدة خاصة لقوات الحرس تعمل بشكل مستقل ولها أقسام للاستخبارات والأمن ومكافحة التجسس وتعمل على جمع المخابرات خارج البلاد.

كما نشر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية لجنة الأمن ومكافحة الإرهاب 19 يوليو (تموز)2018 انه بعد احباط مؤامرة الملالي لارتكاب جريمة تفجير قاعة اجتماهات مؤتمر المقاومةالايرانية السنوي العام واعتقال عناصر النظام، بما في ذلك أحد دبلوماسييه الإرهابيين، عقد المجلس الأعلى لأمن الملالي اجتماعًا بأمر من خامنئي، وكلف الأجهزة والمؤسسات ذات الصلة مثل وزارة الخارجية ووزارة المخابرات وقوة القدس وجهاز استخبارات قوات الحرس ووسائل الإعلام بالعمل لاحتواء نتائج هذه الفضيحة الكبيرة.

1. من أجل لملمة هذه الفضيحة وباستخدام الخدعة المكشوفة الهروب إلى الأمام، تم تكليف الأجهزة الحكومية والوكلاء إلى توجيه أصابع الاتهام على مجاهدي خلق، في محاولة للايحاء بأن اعتقال الإرهابيين في بلجيكا وفرنسا واعتقال دبلوماسي إرهابي في ألمانيا جاء بهدف اختلاق مشاهد وممارسة حيلة تم تدبيرها ضد النظام عشية زيارة روحاني إلى أوروبا، والادعاء بأن منظمة مجاهدي خلق الإيرانية قد نصبت فخًا للإيقاع بهذا الدبلوماسي الإرهابي. وعقب إصدار المدعي العام ووكالة الأمن الفيدرالية في بلجيكا بيانًا، قال وزير الخارجية للنظام الإيراني: «مع بدء زيارة الرئيس روحاني إلى أوروبا، يتم الكشف عن عملية إيرانية ويتم اعتقال "عناصرها "». وأضاف: إنه مستعد للتعاون مع السلطات المعنية لتوضيح إنه ما هو إلا مجرد «عملية خدعة لإعطاء عنوان خاطئ».

2.الحرسي محسن رضايي القائد السابق لقوات الحرس وأمين مجمع تشخيص مصلحة النظام، ومن أجل تنفيذ التوجيه، قام بخلط الحابل بالنابل حتى ينسب الإرهابيين الموقوفين في بلجيكا إلى كبار أعضاء مجاهدي خلق. وهو يكتب بوقاحة تامة أن هذين الاثنين «اتصلا بالدبلوماسي معلنين استعدادهما للتعاون مع إيران ...» ولهذا السبب «التقى هذان الشخصان مع دبلوماسيينا في مكان تم فيه تبادل الحزمة. وتم تسجيل الصور من قبل منظمة المنافقين أو من خلال كاميرات المراقبة». وأضاف القائد الأرعن لقوات الحرس السابق «ثم عرض هذان العضوان من المنافقين أنفسهما للاعتقال واعترفا بمثل وجود هكذا خطة يقودها الدبلوماسي الإيراني».

3. السيناريو الأولي للنظام، الذي كشفت عنه السلطات البلجيكية، يسلط الضوء على الترهات التي تم التوصل اليها في المجلس الأعلى لأمن النظام. وقال مسؤول بالشرطة البلجيكية «في لوكسمبورغ كان هناك اجتماع أمني مشدد وسرعان ما عملوا معًا (أجهزة أمنية من دول مختلفة) لاكتشاف القنبلة واعتقال أسدي». يبدو أن النظام كان يأمل في أن يُنظر إلى التفجير على أنه قضية داخلية لمنظمة مجاهدي خلق، وهو اعتقاد كان من الممكن أن يكون ذا مصداقية، ولكن عندما اعتقلنا عميلهم خلال هذا العمل، أصبح الوضع مختلفًا» (موقع بازفيد 11يوليو 2018).

4. وفي الوقت نفسه، قامت وزارة المخابرات ووزارة الخارجية بتكليف أصحاب المداهنة وعدد من المؤيدين لهم في الولايات المتحدة وأوروبا بتحميل العناصر المتشددة داخل النظام مسؤولية هذه الجريمة الإرهابية. دانييل بنجامين، منسق مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية الأمريكية في عهد أوباما، والذي حال وحتى اللحظة الأخيرة، دون تنفيذ حكم المحكمة لإخراج مجاهدي خلق من قائمة الإرهاب، ويكن عداء هستيريا تجاه منظمة مجاهدي خلق الإيرانية بدوافع واضحة، يقول بهذا الصدد: «لا يمكن للمرء استبعاد الفرضية القائلة بأن هذه عملية تعسفية صمّمتها أجهزة الأمن الإيرانية أو عناصر متطرفة داخل أجهزة الأمن الإيرانيةلإذلال حكومة روحاني وربما تعتبرهم مسؤولين عن إيران متأزمة».

5. مرة أخرى، تم تكليف الوحدات الخارجية التابعة لقوة القدس ووزارة المخابرات خارج البلاد بالتركيز على استخدام وتجنيد عناصر السكان المحليين في ألبانيا والبوسنة وصربيا وكوسوفو من أجل تنفيذ مخططات إرهابية ضد مجاهديخلق في ألبانيا من خلالهم. كما تم تكليف إدارة الإذاعة والتلفزيون الخاصة لشؤون خارج الحدود بإعداد أفلام وتقارير مفبركة ضد مجاهدي خلق في هذه البلدان تمهيدًا لأعمال إجرامية.

6. وتم تكليف وزارة المخابرات واستخبارات قوات الحرس بتوسيع نطاق أنشطة المخابرات والتجسس للوصول إلى معلومات استخبارية داخل منظمة مجاهدي خلق.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات