وقالت السيدة هدى إنّ الله اختَصّ ريهام سعيد بهذه الفرصة لمساعدة الأطفال المصابين، مشيرة إلى أنّ ريهام أكثر من يشعر بالأطفال.
وأضافت أن ريهام كانت في طريقها للسجن، وقالت قبل ترحيلها: "أنا شايلة هم الأطفال الصغيرين مين اللي هيقف جنبهم، ولم تحزن على طفلها الذي كان يبلغ من العمر شهرين فقط".