مئات الفلسطينيين يتظاهرون في الضفة الغربية
تم نشره الخميس 17 شباط / فبراير 2011 05:13 مساءً
المدينة نيوز - نظم عدة مئات من الفلسطينيين مسيرة في مدينة رام الله بالضفة الغربية اليوم الخميس، مطالبين بإنهاء الانقسامات بين الفصيلين السياسيين الرئيسييين ، فتح وحماس.
وردد المتظاهرون "الشعب يريد إنهاء الانقسام".
ولم تمنع الشرطة المسيرة وسمحت للمحتجين بمواصلة الاحتجاج دون تدخل، رغم أنها كانت أعلنت في وقت سابق أنها ستحظر التظاهر.
ونظم المسيرة عدد من الجماعات الفلسطينية، قالت إنها ضاقت ذرعا بالانقسام القائم بين الضفة الغربية التي تحكمها السلطة الفلسطينية المدعومة من حركة فتح، وقطاع غزة التي تحكمه حركة المقاومة الإسلامية "حماس" منذ حزيران/يونيو 2007 .
وقرر بعض الفلسطينيين تكثيف الضغط الشعبي على كل من فتح وحماس لإنها الاختلافات فيما بينهما وإعادة توحيد البلاد في ضوء فشل عملية السلام.
وتخطط السلطة الفلسطينية أيضا لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الضفة الغربية وقطاع غزة في أيلول/سبتمبر المقبل بعد تأخرها فترة طويلة، وكذلك إجراء الانتخابات المحلية في التاسع من تموز/يوليو المقبل.
غير أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال اليوم إنه لن يتمكن من إجراء الانتخابات دون غزة.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي صعدت للسلطة عقب الانتخابات الأخيرة في 2006 ، أعلنت بالفعل أنها لن تسمح بإجراء الانتخابات في قطاع غزة.(د ب أ)
وردد المتظاهرون "الشعب يريد إنهاء الانقسام".
ولم تمنع الشرطة المسيرة وسمحت للمحتجين بمواصلة الاحتجاج دون تدخل، رغم أنها كانت أعلنت في وقت سابق أنها ستحظر التظاهر.
ونظم المسيرة عدد من الجماعات الفلسطينية، قالت إنها ضاقت ذرعا بالانقسام القائم بين الضفة الغربية التي تحكمها السلطة الفلسطينية المدعومة من حركة فتح، وقطاع غزة التي تحكمه حركة المقاومة الإسلامية "حماس" منذ حزيران/يونيو 2007 .
وقرر بعض الفلسطينيين تكثيف الضغط الشعبي على كل من فتح وحماس لإنها الاختلافات فيما بينهما وإعادة توحيد البلاد في ضوء فشل عملية السلام.
وتخطط السلطة الفلسطينية أيضا لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الضفة الغربية وقطاع غزة في أيلول/سبتمبر المقبل بعد تأخرها فترة طويلة، وكذلك إجراء الانتخابات المحلية في التاسع من تموز/يوليو المقبل.
غير أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال اليوم إنه لن يتمكن من إجراء الانتخابات دون غزة.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي صعدت للسلطة عقب الانتخابات الأخيرة في 2006 ، أعلنت بالفعل أنها لن تسمح بإجراء الانتخابات في قطاع غزة.(د ب أ)
