جريمة عائلية "خماسية".. فكّروا بالإنتحار فساعدتهم الأمّ وابنتها!
تم نشره الخميس 28 شباط / فبراير 2019 06:02 مساءً
جريمة عائلية "خماسية".. فكّروا بالإنتحار فساعدتهم الأمّ وابنتها!
المدينة نيوز :- أقدمت سيّدة أميركية بمساعدة ابنتها، على قتل ولدَيْها وشقيقتها وطفلَتَيْ شقيقتها التوأم لسبب غريب لا يخطر على بال.
وبحسب صحيفة "مترو" البريطانية، فإنّ الجريمة البشعة وقعت في مدينة موريسفيل بولاية بنسلفيانيا الأميركية، حيث أقدمت شانا ديكري (45 عاماً) وابنتهادومينيك ديكري (19 عاماً) على قتل 5 أفراد من عائلتهما.
ونقلت الصحيفة عن الشرطة قولها إنّ القتلى هم ولدَيْ شانا ويبلغان من العمر 25 و13 عاماً، وشقيقة شانا البالغة من العمر 42 عاماً وطفلتاها التوأم وعمرهما 9 سنوات.
وعثرت الشرطة على الجثث داخل غرفتي نوم في شقة في الطابق الأول من مبنى في موريسفيل، وكانت إحدى الجثث موجودة تحت سرير النوم.
وفي البداية أنكرت شانا وابنتها علاقتهما بالجريمة البشعة، لكن لاحقاً زعمتا أنّهما اقترفتا فعلتهما المخيفة بزعم أن جميع الضحايا بمن فيه الطفلتين كانوا يتحدثون دائماً عن رغبتهم في الانتحار، مما دفع الجانية وابنتها إلى "مساعدتهم على الموت".
ولم ينج من تلك المذبحة العائلية سوى ابن الضحية البالغ من العمر 17 عاماً، بحسب ما ذكرت مصادر الشرطة لوسائل الإعلام المحلية.
وبحسب صحيفة "مترو" البريطانية، فإنّ الجريمة البشعة وقعت في مدينة موريسفيل بولاية بنسلفيانيا الأميركية، حيث أقدمت شانا ديكري (45 عاماً) وابنتهادومينيك ديكري (19 عاماً) على قتل 5 أفراد من عائلتهما.
ونقلت الصحيفة عن الشرطة قولها إنّ القتلى هم ولدَيْ شانا ويبلغان من العمر 25 و13 عاماً، وشقيقة شانا البالغة من العمر 42 عاماً وطفلتاها التوأم وعمرهما 9 سنوات.
وعثرت الشرطة على الجثث داخل غرفتي نوم في شقة في الطابق الأول من مبنى في موريسفيل، وكانت إحدى الجثث موجودة تحت سرير النوم.
وفي البداية أنكرت شانا وابنتها علاقتهما بالجريمة البشعة، لكن لاحقاً زعمتا أنّهما اقترفتا فعلتهما المخيفة بزعم أن جميع الضحايا بمن فيه الطفلتين كانوا يتحدثون دائماً عن رغبتهم في الانتحار، مما دفع الجانية وابنتها إلى "مساعدتهم على الموت".
ولم ينج من تلك المذبحة العائلية سوى ابن الضحية البالغ من العمر 17 عاماً، بحسب ما ذكرت مصادر الشرطة لوسائل الإعلام المحلية.
المصدر: سكاي نيوز