رأفت النواوي مديرا تنفيذيا لعمليات "فرندي " في الأردن

المدينة نيوز- خاص: اعلنت مجموعة فرندي الرائدة في مجال الاتصالات والتي تعمل كمشغل افتراضي لشبكات الهاتف الخلوي (MVNO) في منطقة جنوب آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا عن تعيين المهندس رأفت النواوي كمدير عام تنفيذي لمجموعة فرندي في الأردن.
الجدير بالذكر أن السيد رأفت النواوي يتمتع بخبرات دراسية وعملية متميزة فهو يمتلك أكثر من 15 سنة خبرة في مجال الاتصالات تنقل خلالها بين العديد من المواقع القيادية في جهات حكومية أردنية وأخرى عالمية في دول الشرق الاوسط و اوروبا و أفريقيا.
فقد شغل منصب المدير الاداري للتسويق في زين الاردن ثم المديرالتنفيذي للاعمال التجارية ل23 بلدا لمجموعة زين في مقرها في البحرين وهولندا. وشغل موخرا منصب المدير التنفيذي التجاري لفريندي موبايل في السعودية حيث ساهم بتأسيسها وإطلاق خدماتها هناك.
يذكر أن السيد رأفت حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من الكلية العسكرية في ولاية كارولينا الجنوبية و على الماجستير في التسويق من جامعة هدرسفيلد في الولايات المتحدة و على شهادة الادارة العليا من كلية الأعمال في لندن ( London Business school) و قد حضر العديد من الدورات التدريبية المتقدمة في الإدارة في جامعة هارفارد للأعمال.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة فرندي السيد ميكييل فينتر " نحن على ثقة تامة بأن القيادة الجديدة للشركة ستكون أهلا للثقة في تحقيق مسيرة النجاح التي بدأتها المجموعة في عمان قبل سنة ، وستصل الى موقع رائد في السوق الاردني و الذي يتسم بتنافسية شديدة. "
وفي تصريحه الأول في منصبه الجديد، قال السيد رأفت النواوي أنه لمن دواعي سروري أن أتولى مسؤولية قيادة شركة فرندي موبايل في الاردن، مشيرا إلى أنه سيعتمد في منهجية عمله في قيادة الشركة على الخبرة الغنية التي يملكها فريق عملها المميز.
وتابع بقوله "فخور في أن أكون جزءا من شركة سوف تحدث تغييرا ايجابيا في تقديم الخدمات الخلوية في السوق المحلي " وأبدى السيد رافت ثقته بالتغلب على التحديات الكبيرة من خلال فريق فرندي موبايل الذي سيوصل الشركة الى مستويات رائدة.
فرندي موبايل يقدم خدمات مدفوعة مسبقاً للسوق الأردني لتمكين جميع الناس من كافة الخلفيات والأصول من التواصل محلياً ودولياً.
فرندي موبايل، أحد أعضاء مجموعة فرندي، الرائدة في مجال الإتصالات والتي تعمل كمشغل إفتراضي لشبكات الهاتف الخلوي (MVNO) في منطقة جنوب آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا حيث أثبتت هذه الشبكات قدرتها على تقديم الفائدة لكل من عملاء الهواتف الخلوية وللمشغلين الفعليين لشبكات الهاتف الخلوي على حد سواء.